الجديد برس:
2025-01-27@04:36:12 GMT

هجوم جديد لـ صنعاء في البحر الأحمر

تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT

هجوم جديد لـ صنعاء في البحر الأحمر

هجوم جديد لـ صنعاء في البحر الأحمر (تفاصيل).. هجوم جديد لـ صنعاء في البحر الأحمر (تفاصيل)..هجوم جديد لـ صنعاء في البحر الأحمر (تفاصيل)|

الجديد برس|

شهد البحر الأحمر، الاثنين، مواجهات جديدة اثر محاولة بوارج فرنسية-بريطانية كسر الحصار اليمني على إسرائيل.

 

ونقلت قناة الجزيرة القطرية عن مصادر وصفتها بالمقربة من “الحوثيين” قولها إن قوات صنعاء اطلقت طائرة مسيرة تحذيريه قرب سفينة شحن كانت متجهة إلى الموانئ الإسرائيلية وأجبرتها على تغيير مسارها.

 

وكانت تقارير إعلامية أفادت بأن بوارج فرنسية وبريطانية حاولت مرافقة السفينة الإسرائيلية لكنها أخفقت في كسر الحصار.

 

والهجوم الجديد، رغم عدم تبنيه رسميا من صنعاء، إلا انه  يأتي في اعقاب  أيام قليلة فقط  على قرار صنعاء تشديد الحصار اليمني على الإحتلال الإسرائيلي بحظر نشاط جميع السفن المتجهة إلى  الموانئ الإسرائيلية ..

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

لماذا أفرجت صنعاء عن طاقم “جالاكسي الإسرائيلية”؟

أفرجت صنعاء عن 25 شخصًا، هو عدد طاقم السفينة الإسرائيلية “جالاكسي ليدر” من جنسيات مختلفة، لم يكن بينها أي “إسرائيلي”. وجاء الإفراج، بحسب بلاغ صحفي من المجلس السياسي الأعلى، بناءً على جهود بناءة من سلطنة عمان، وبتنسيق بين صنعاء والمقاومة في قطاع غزة، وبما من شأنه أن يسهم في دعم اتفاق وقف إطلاق النار في القطاع.

في هذا البلاغ الصحفي؛ ثلاث نقاط مهمة، تكشف عن أبرز الدلائل والرسائل في عملية الإفراج.

الأولى: تتعلق بالتنسيق مع المقاومة في غزة، وهذا يثبت القاعدة التي وضعتها صنعاء مع اقتياد السفينة “جالاكسي ليدر”، بأن تكون ورقة بيد المقاومة الفلسطينية، في مواجهة العدو الصهيوني. وهو الأمر الذي حافظت عليه صنعاء بالرغم من الضغوط السياسية والدبلوماسية والعسكرية التي مورست طوال أربعة عشر شهرًا، من دون أن تحقق أي تراجع في الموقف اليمني بهذا الخصوص.

الثانية: هي الاستجابة للجهود المشكورة من سلطنة عمان، ما يلغي أي مفاعيل للضغوط المشار إليها، والتأكيد أن القوة والتهديد بالقوة، لا تفلح مع الشعب اليمني وقيادته الحكيمة، مهما كانت تلك الضغوط. وهذا من شأنه أن يفتح الباب واسعًا لتحرك عماني يسهم في ترسيخ الأمن الإقليمي، انطلاقًا من وضع القوة جانبًا، وتنحية الاستكبار والاستقواء على الأمة، واختيار الحديث بلغة المصالح والإنسانية واحترام شعوبنا وأمتنا.

إنّ هذه الجهود المشكورة من مسقط، تشكل مناسبة، بحسب عضو الوفد الوطني المفاوض عبدالملك العجري، “لاستكمال جهود السلام وخارطة الطريق والانخراط الجدي من الأطراف المعنية، وعلى رأسها السعودية، وتوقف الجهات المعرقلة وعلى رأسها الولايات المتحدة عن افتعال العراقيل أمام حقوق الشعب اليمني، وتطلعه لتحرير أرضه من أي وجود أجنبي واستعادة استقراره ووحدته السياسة”.

الثالثة: هي الإسهام في دعم اتفاق وقف إطلاق النار، وهذه النقطة من الأهمية بمكان، أولًا: لأنّ هذا هو الذي يستحقه أبناء غزة بعد 15 شهرًا من العدوان والمجازر والحصار، وأيضًا؛ لأنّ الهدف اليمني من عمليات الإسناد كان وقف العدوان ورفع الحصار عن المظلومين في غزة، وقد تحققت هذه الأهداف بالإعلان عن وقف إطلاق النار، وإدخال شاحنات المساعدات الإنسانية إلى القطاع شمالًا وجنوبًا ووسطًا.

هذا؛ وبالإفراج عن طاقم السفينة “الإسرائيلية” “جالاكسي”، لا يغلق ملف هذه السفينة. إذ ما تزال في الاحتجاز في السواحل اليمنية، ومن الواضح أنها ستبقى ورقة مهمة بيد المقاومة الفلسطينية والقوات المسلحة اليمنية، حتى يتم التحقق من وقف إطلاق النار ورفع الحصار عن غزة. وإلى حين ذلك الوقت؛ لا مجال للحديث عن الإفراج عنها تحت أي ضغط، الاستجابة للمطالب الإنسانية في غزة هي الوحيدة التي يمكن أن تفتح الباب للحديث عن مصير “جالاكسي ليدر”.

مقالات مشابهة

  • شركة شحن فرنسية: مستمرون في تجنب البحر الأحمر 
  • شركة شحن عالمية: مستمرون في تجنب البحر الأحمر
  • ميرسك تعلن استمرار تجنب سفنها البحر الأحمر
  • مهمة الاتحاد الأوربي في البحر الأحمر تنتهي هذا الشهر 
  • إفراج الحوثيين عن 153 محتجزًا في صنعاء: تفاصيل جديدة
  • ترامب والحوثي..أفلح إن صدق
  • لماذا أفرجت صنعاء عن طاقم “جالاكسي الإسرائيلية”؟
  • وزير خارجية مصر يبحث مع نظيره الأمريكي الجديد قضية سد النهضة وأمن البحر الأحمر
  • مصر: الهجوم على السفن في البحر الأحمر لم يعد مقبولا ولا مبرر له
  • وزير خارجية مصر: الهجوم على السفن في البحر الأحمر لم يعد مقبولا