فى غيبوبة بالعناية المركزة .. تطورات الحالة الصحية للمخرج أحمد البدري
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
أثار الفنان شريف إدريس حالة من الجدل الواسع وصدمة بالوسط الفنى عندما أعلن عن تعرض المخرج أحمد البدرى إلى أزمة صحية وقام الأطباء بمعهد ناصر ببتر قدمه.
حالة أحمد البدرى غير مستقرة خاصة بعد دخوله فى غيبوبة بالعناية المركزة وتعرضه إلى فيروس فى الدم وهو الأمر الذى يؤثر سلبيا على استقرار حالته الصحية.
بعد بتر قدمه.. تفاصيل الحالة الصحية للمخرج أحمد البدري زغاريد لبلبة وغناء حكيم|20 صورة لنجوم الفن يحتفلون مع المواطنين بالانتخابات الرئاسية أحمد البدرى
وكان تعرض أحمد البدرى إلى أزمة صحية شديدة، حيث كان يعاني من مرض السكر وهو الأمر الذى تسبب له فى جرح شديد فى القدم والذى وصل إلى حد الغرغرينة، وهو الأمر الذى دفع الأطباء إلى ضرورة بار قدمه.
وكان ظهر أحمد البدرى فى الفترة الأخيرة وتحديدا بعزاء الفنان الراحل أشرف مصيلحى وقدمه فى الجبس، وهو الأمر الذى أثار حالة من الجدل.
نشر الفنان شريف إدريس تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك يكشف فيه عن بتر قدم المخرج أحمد البدري بسبب الأزمة الصحية التى تعرض لها حيث يعاني من مرض السكر.
وكتب شريف إدريس : "ألف مليون سلامة الصديق العزيز المخرج الكبير أحمد البدري.. ربنا يتمم شفاك علي خير.. للأسف الشديد تم بتر قدمه وهو الآن في معهد ناصر.. دعواتكم بالشفاء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد البدرى الفنان شريف إدريس أحمد البدری
إقرأ أيضاً:
محمد سعيد محفوظ يكشف تطورات حالته الصحية بعد الحادث الأليم
نشر الإعلامي محمد سعيد محفوظ تعليقا عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعى “فيسبوك” يكشف فيه تفاصيل الحادث وتطورات حالته الصحية.
وقال محمد سعيد محفوظ: “بعد أسبوعين من التزام الفراش والمتابعة الطبية المستمرة، أشعر بتحسن كبير، بفضل الله سبحانه وتعالى، ثم بدعوات المخلصين الذين أحاطوني بمحبتهم ورعايتهم، والذين كانت رسائلهم واتصالاتهم وزياراتهم سندًا ودواءً وبلسمًا”.
وأضاف: “شكرًا لشقيقتي الحبيبة أماني التي تولت اطلاعكم على المستجدات عبر صفحتي خلال الأيام الماضية، قلبي ممتلئ بالحمد والشكر على هذا الابتلاء الرحيم، الذي سأظل أنهل منه دروسًا تثلج الصدر حتى آخر العمر”.
في ذكرى رحيله.. قصة وفاة المخرج بسام الملا وعائلته الفنيةفيلم The Seven Dogs يجمع كريم عبد العزيز وأحمد عز في عمل بميزانية 40 مليون دولارمي فاروق تحيى حفلا غنائيا فى الذكرى الـ50 على رحيل أم كلثومإجمالي إيرادات الأفلام.. نور النبوي يتفوق على الجميع ومحمد سعد نمر 3شقيقة محمد سعيد محفوظ تكشف التفاصيلوكانت أمانى، شقيقة الإعلامى محمد سعيد محفوظ، كشفت تفاصيل تعرض شقيقها لحادث مروع فى الأيام الماضية نتج عنه إصابته على الطريق الدائرى.
وقالت: "كيف وقع حادث شقيقي د. محمد سعيد محفوظ؟ لا يكف محمد عن اعتصار ذهنه لالتقاط أي خيط من ذاكرته يقوده لتفاصيل الواقعة، لكنه ما زال لا يتذكر أي شيء!".
وأضافت: "شاهد العيان الوحيد محمد عماد، سائق أوبر، يقول إنه خلال مروره بالطريق الدائري في تمام الساعة الثانية إلا الثلث صباحاً تقريباً شاهد غباراً كثيفاً في مفترق طرق مظلم على بعد أمتار قليلة من محطة بنزين Fuel up.. تبين وسط الغبار سيارة معلقة على الجدار الأسمنتي، بداخلها شخص مصاب.. توجه نحوها بسرعة، وحاول إخراج المصاب من السيارة، لكن أبوابها كانت مقفلة من الداخل.. حين فشل في استغلال فتحة صغيرة في إحدى النوافذ لإنزالها، اضطرّ لتحطيم نافذة خلفية بحجر وفتح الباب".
وتابعت: "كان محمد مغشياً عليه.. بصعوبة نجح الشاب في إفاقته، وسأله عما حدث، لكن محمد كان شارداً، ولا يعلم أين هو، ولا كيف وقع الحادث!".
وأوضحت: "كان الدم متناثراً في كل مكان داخل السيارة.. جبهة محمد كانت ممزقة، وعينه اليمني وأنفه تنزفان.. لكنه لم يعبر عن أي ألم!".
وأشارت إلى أنه:"كان محمد قبل سنوات قد أدرج رقماً واحداً على قائمة الطوارئ في هاتفه الذكي، هو رقم "مهاب صلاح" أحد شباب ميدياتوبيا المخلصين، ولما ارتطم الهاتف بعنف داخل السيارة، فهم أن هناك حادث اصطدام، فأرسل على الفور رسالة استغاثة مرفقاً بها خريطة الموقع إلى "مهاب"، الذي يعمل الآن بالسعودية وكان بالصدفة في إجازة بالقاهرة".
واستكملت: "وصل مهاب لمكان الحادث على الفور، وتم نقل محمد في سيارة إسعاف إلى مستشفى دريم، برسوم بادر بسدادها رائد شرطة من المارة، بينما كان محمد لا يكف عن ترديد عبارة واحدة دون فهم ما يجري: الحمد لله!".
وأكدت: "محمد عماد" السائق الشاب الذي يستعد لزفافه آخر الشهر، جمع أغراض محمد بكل أمانة من السيارة، وظل محتفظاً بها حتى السابعة صباحاً، عندما كان العديد من شباب ميدياتوبيا قد حضر إلى المستشفى، وألحّوا في مغادرته لمواصلة حياته، وعانقه محمد امتناناً لشجاعته وأمانته، حين بدأ يفهم تدريجياً كواليس ما حدث!".
وعبرت بحزن: "يحكي محمد القصة لكل زواره بصوت واهن نقلاً عن الشاهد الوحيد.. لكنها قصة ناقصة، لا نعلم تفاصيل أهم لحظاتها، ما بين مروره على محطة البنزين وعودته للوعي بعد رحلة اصطدام في الظلام! وفي كل مرة يختم القصة بالحمد والشكر لله على ما أعفاه من معاناته بفقدان الوعي والذاكرة!".