خطفت الأنظار في حفل التنصيب.. من هي فاطمة فلوريس صديقة رئيس الأرجنتين
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
وكالات
خطفت الممثلة ومقدمة البرامج فاطمة فلوريس الأنظار، بعد ظهورها عدة مرات مع خافيير ميلي، وتعتبر نجمة كوميدية مشهورة بمواهبها كمقلدة.
وقد نشأت فاطمة فلوريس صاحبة الـ 42 عاماً، في شمال غرب بوينس آيرس، وقدتزوجت من منتجها نوربرتو ماركوس، صاحب اقترح اسمها المستعار “فاطمة”، لأن اسمها الحقيقي “يوجينيا”.
وكان أول لقاء بين فاطمة فلوريس وخافيير ميلي في ديسمبر عام 2022، على هامش برنامج تلفزيوني، ولكن بعد مرور عدة شهور بدأت علاقة عاطفية بينهما، وفقا لما ذكرته وسائل إعلام محلية.
ولم يكشف اي منهما عن تلك العلاقة العاطفية إلا في أغسطس الماضي، بعد مرور أسبوع من الانتخابات التمهيدية التي استهدفت تسمية مرشحين للرئاسة.
وظهرت فاطمة مع خافيير ميلي لأول مرة علنا قبل أسبوعين فقط من الانتخابات، ومساء أمس، ظهرت متألقة بجانبه، وهي تحيي الجمهور، ليتسأل الكثير هل ستصبح فاطمة فلوريس سيدة الأرجنتين الاستثنائية الأولى.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأرجنتين خافيير ميلي
إقرأ أيضاً:
ابن شقيقة مسنة القابوطي: زوجها قتلها أثناء صلاة قيام الليل
روى محمد سعد، ابن شقيقة الحاجة فاطمة محمد إسماعيل 70 سنة، ضحية زوجها فى بورسعيد تفاصيل الجريمة المروعة التي راحت ضحيتها خالته، إحدى سكان منطقة القابوطي بحي الضواحي في بورسعيد، بعد أن قتلها زوجها أثناء أدائها صلاة قيام الليل داخل منزلها.
ابن شقيقة مسنة القابوطي: زوجها قتلها أثناء صلاة قيام الليل ومشهود لها بحسن الخلق والسيرةوقال محمد سعد إن خالته كانت تعيش حياة أسرية مضطربة مع زوجها الذي اعتاد ضربها وإهانتها طوال سنوات، مضيفًا أنها كانت تواجه اعتداءاته المتكررة بترديد عبارة «حبيبي يا رسول الله»، مما كان يدفعه إلى مزيد من الغضب والاعتداء.
وأوضح أن الحاجة فاطمة أنجبت من زوجها خمسة أولاد وبنتين، ولها أحفاد مقبلون على الزواج، مشيرًا إلى أنها كانت قد أدت مناسك العمرة قبل شهر رمضان الماضي، وعقب عودتها اشتدت معاناتها مع زوجها، حتى اضطرت إلى الإقامة في منزل ابنتها لمدة شهرين خوفًا على حياتها، ورغم محاولات ابنتها منعها من العودة إلى بيت الزوجية، أصرت الحاجة فاطمة أمس على الرجوع إلى منزلها.
وأضاف أن الجريمة وقعت عند عودة الزوج إلى المنزل في الثانية عشرة منتصف الليل، حيث وجد زوجته تصلي كعادتها، وكان بحوزته ساطور اشتراه مسبقًا، فباغتها بضربات قاتلة في الرقبة والكتف، أودت بحياتها على سجادة الصلاة.
وأكد ابن شقيقة المجني عليها، أن جميع الجيران شهدوا بأخلاق الحاجة فاطمة، مؤكدين أنها كانت سيدة طيبة القلب، لسانها لا يفتر عن ذكر الله، وعلاقتها طيبة بالجميع، وكانت محبة لفعل الخير ومساعدة الآخرين.
وفي أعقاب الحادث، قام الزوج، المدعو «عبد الحميد. س» (70 عامًا)، بتسليم نفسه إلى قسم شرطة الضواحي، معترفًا بارتكاب الجريمة، وزاعمًا أن شكوكًا ساورته في أن زوجته قد وضعت له السم في الطعام، كما أبدى خوفه من انتقام أبنائه بعد مقتل والدتهم.
وتباشر جهات التحقيق إجراءاتها حاليًا لكشف ملابسات الواقعة، وسط حالة من الحزن الشديد التي خيمت على أهالي القابوطي بعد مقتل السيدة المشهود لها بحسن الخلق والسيرة الطيبة.