شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن هل مات حميدتي ؟، ام ماتت إيغاد ؟؟ الدعوة التي تقدمت بها منظمة إيغاد لطرفي الصراع للاجتماع باديس ابابا للتوصل لسلام، وجهت مباشر ة لكل من قائد الجيش .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هل مات حميدتي ؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
*ام ماتت إيغاد..؟؟*
الدعوة التي تقدمت بها منظمة إيغاد لطرفي الصراع للاجتماع باديس ابابا للتوصل لسلام، وجهت مباشرة لكل من قائد الجيش السوداني عبدالفتاح البرهان وزعيم مليشيا الدعم السريع محمد حمدان دقلو “حميدتي”،وهي ليست الاولي في مبادرات ايجاد حيث سبقها اجتماع للمنظمة بجيبوتي خلال الايام الماضية،وسبق كذلك لحكومة السودان رفض مماثل لمفضيات أجندة المنظمة لاعتبارات ،وتشكك في توجهاتها الحيادية بحيثيات مواقف سياسية ظلت مرفوضة للقيادة السودانية،وهذا ليس بجديد..!(دعوة ميت)الجديد في الدعوة الحالية التي تقدمت بها المنظمة الاقليمية لكل من البرهان وحميدتي وبغض النظر عن ابعاد اخرى، كونها تحيي قضية ما يشاع عن موت قائد الدعم السريع”حميدتي”،وهي معلومة ظل يتداولها السودانيون عن تسجيلات، وتصريحات لشخصيات سودانية قريبة من الحقائف عن موت قائد الدعم السريع “حميدتي” نتيجة إصابته في بداية المعارك وفشل الأطباء في انقاذه،بل واستشهدت بعض الروايات بدفنه في مقابر الكلاكلة جنوب غرب الخرطوم.(شهادة الغارديان)بعد الأسابيع الاولي من بدء الحرب لم يظهر “حميدتي” في اي من اللقاءات عبر وسائل اعلامية ،سواء وسط جنوده او حتي اطلال علي المواقع التي تستولي عليها مليشياته كنوع من الدعاية.وكان تقرير لصحفية الغارديان البريطانية الشهيرة صدر الشهر الماضي بواسطة مراسلة الصحيفة زينب محمد صالح قالت فيه الصحيفة انها استمعت لتسجيل لقائد الدعم السريع “حميدتي” خص به مراسلة الصحيفة بالخرطوم عن جملة من إلانجازات.. ليعطي هذا التقرير المسجل دلالة غموض اخرى في قصةاختفاءه،حيث لم يتاح لمراسلة للصحيفة مقابلة قائد الدعم السريع”حميدتي” ،ولم يشار الي اسباب عدم مقابلته شخصيا، وهو ما كان يمثل فرصة هامة لقائد الدعم السريع للحديث عن قناعاته وانجازاته لكل العالم عبر الصحيفة الغربية الشهيرة.ظلت الروايات التي تتداول في موت زعيم الدعم السريع “حميدتي”متنوعة المصادر ،من اهمها ما ادلي به رئيس حزب الأمة-الإصلاح والتجديد مبارك الفاضل في تأكيده لموت محمد حمدان “حميدتي” مؤخرا،وجاءت تأكيدات اخري من شخصيات ورموز سياسية وصحفية،الي جانب تسجيلات لعناصر الدعم السريع فيما بينهم.(تكذيب لم يكتمل)تضيف دعوة المنظمةالاقليميةايجاد والتي تتحدث عن جمع الجنرالين المتحاربين باديس ابابا بعدا جديدا..يلفت الي كونه تكذيب لكل روايات موته ..وأحياء اعلامي ج
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مباشر الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس قائد الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يتقدم أكثر باتجاه العاصمة و مقتل 10 من مليشيات الدعم السريع
أفادت تقارير إعلامية اليوم السبت بمقتل 10 من مليشيات الدعم السريع في اشتباكات بضاحية الحاج يوسف في شرق النيل، في حين يواصل الجيش السوداني تقدمه في العاصمة الخرطوم.
وأشار مراسل تلفزيون الجزيرة إلى أن الجيش السوداني قصف بالطائرات والمدفعية مواقع للدعم السريع في العاصمة الخرطوم، وبارا شمال الأبيض عاصمة ولاية شمال كردفان.
وقال الجيش إنه تقدم في جميع المحاور بمنطقة شرق النيل شرقي العاصمة الخرطوم، وإنه استولى على منظومة تشويش كاملة في المنطقة.
وأفادت مصادر محلية بأن الجيش السوداني قصف بالمدفعية الثقيلة مواقع لقوات الدعم السريع في مدينة الخرطوم ومنطقة شرق النيل شرقي العاصمة.
وفي مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، قال إعلام الفرقة الخامسة مشاة، التابعة للجيش، إن قوات الدعم السريع استهدفت بالمسيرات والمدافع مواقع بالمدينة، وإن القصف جاء بعد أن منيت قوات الدعم السريع بخسائر أمس الجمعة.
وفي ولاية شمال كُردفان غربي السودان تدور مواجهات بين الجانبين، يسعى الجيش من خلالها إلى السيطرة على الطريق الرابط بين غربي السودان وشرقيه.
في المقابل قال الناطق الرسمي باسم قوات الدعم السريع الفاتح قرشي إن قواته ستنتصر في المعركة التي تدور ضد الجيش.
وشدد، في خطاب أمام جنود وضباط من قوات الدعم السريع، على أنهم سيقاتلون الجيش وحلفاءه إلى ما لا نهاية.
وأضاف أن قوات الدعم السريع في أفضل حالاتها من حيث التسليح والآليات الحربية، وأن هذه الحرب تمثل حرب وجود بالنسبة لهم.
وتسيطر قوات الدعم السريع على 4 ولايات في إقليم دارفور (غرب) من أصل 5 ولايات، في حين تخوض اشتباكات ضارية ضد الجيش في مدينة الفاشر، التي تعد مركز العمليات الإنسانية لولايات الإقليم.
ويأتي ذلك بعد يوم من حديث مصدر عسكري سوداني عن أن اشتباكات تدور بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في محيط القصر الرئاسي وسط الخرطوم، والتي تتجدد منذ أيام.
وقال المصدر للجزيرة إن الجيش استعاد السيطرة على أجزاء واسعة من ضاحية "حلة كوكو" بشرق النيل شرقي الخرطوم.
وحسب المصدر، فقد هاجم الجيش حلة كوكو من محاور عدة، من بينها محور كافوري ومحور سلاح الإشارة، في حين تداول ناشطون عبر فيسبوك أول أمس الخميس مشاهد لانتشار جنود الجيش السوداني في منطقة حلة كوكو.