«زي النهارده».. وفاة الشاعر عبدالفتاح مصطفى 13 يوليو 1984
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
كتب الشاعرعبدالفتاح مصطفى أغانى بالفصحى والعامية، وتغنى بأشعاره كبار المطربين، فغنت له أم كلثوم «تائب تجرى دموعى ندمًا»كما غنت له «لسة فاكر» و«ليلى ونهارى» و«أقولك إيه عن الشوق» و«يا سلام على الأمة» و«طوف وشوف» و«إنّا فدائيون»، وهو الذي كتب سيناريو وحوار وأغانى فيلم «الشيماء»، والتى تغنت بها سعاد محمد،وكتب ابتهالات دينية لعبدالحليم حافظ، و6 ابتهالات للشيخ النقشبندى، من ألحان بليغ حمدى، ومنها»مولاى إنى ببابك«، وغنى له محمد عبدالمطلب»وردك يا جارالهوى فتّح على عوده«، وغنى له محمد قنديل «سحب رمشه ورَدّ الباب»، وهو مولود في 23 يناير 1924 بالجمالية بالقاهرة، ووالده العالِم الأزهرى، الشيخ مصطفى الغمراوى.
أخبار متعلقة
«زى النهارده» وفاة الشاعر عبدالفتاح مصطفى 13 يوليو 1984
«زي النهارده».. وفاة الشاعر عبدالفتاح مصطفى 13 يوليو 1984
«زي النهارده».. وفاة الشاعر عبدالفتاح مصطفى 13 يوليو 1984
وقد تُوفى وعبدالفتاح مصطفي في سن مبكرة، وتولت والدته تربيته تربية دينية وثقافية، وتخرج في كلية الحقوق عام 1952ونال الدبلوم في الشريعة الإسلامية فى1954، وعمل رئيسًا لمأمورية الشهرالعقارى بالقاهرة والجيزة،ثم بالمؤسسة المصرية للإسكان، كما عُيِّن أستاذًا زائرًا بكلية الإعلام جامعة القاهرة،وبدأ مشواره بكتابة الأغانى في الأربعينيات، وفى بداية مشواره كتب الشعر الفصيح، ونشر إحدى قصائده بالصحف في 1947، وهو طالب بالثانوية، وكانت بداية تعامله مع الإذاعة من خلال المطربين والملحنين، ومنهم عبدالوهاب، الذي لحن له «عروس النيل»، وهو مؤلف أغنية «أمجاد يا عرب أمجاد» بافتتاح إذاعة صوت العرب، وهو صاحب الأغنية الرمضانية، التي غنتها شريفة فاضل، وهى «تَمّ البدر بدرى»، وقد تُوفى «زى النهارده»، في 13 يوليو 1984.
عبدالفتاح مصطفىالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين
إقرأ أيضاً:
وفاة عمة محمد النني نجم المنتخب الوطني وتشييع جثمانها بالمحلة الكبرى
أعلن الكابتن ناصر النني والد "محمد النني "نجم المنتخب الوطني ولاعب نادي الجزيرة الإماراتي في الساعات الأولى من صباح اليوم عن وفاة شقيقته بعد تعرضها لوعكه صحية والبدء في تدشين صلاة الجنازة بمسقط رأسها بمدينة المحلة الكبرى.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فس بوك منشورات لعزاء أسرة لاعب كرة القدم ومواساتها في فقيدتهم.
الجدير بالذكر أن حالة من الحزن والوجيعة خيمت بين صفوف الأسر والعائلات ورواد السوشيال ميديا علي رحيلها المفاجئ كونها اتسمت بعلاقاتها البارة بجيرانها بمنطقة ابو شاهين بنطاق حي أول المحلة.