المملكة الأولى بين دول العشرين والثانية عالميا في نمو عدد السياح الدوليين
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
تصدرت المملكة، المركز الأول بين دول مجموعة العشرين، والمركز الثاني عالميا في نسبة نمو عدد السياح الدوليين محققةً نموا 50% في الأرباع الثلاثة الأولى من عام 2023م
وقالت وزارة السياحة، عبر منصة (إكس)، إن المملكة سجلت كذلك المركز الثاني كأسرع وجهة سياحية نموا في العالم، ووصلت نسبة تعافي قطاع السياحة مقارنة بمستويات ما قبل جائحة كورونا إلى 150%.
وبلغت نسبة تعافي قطاع السياحة عالميا مقارنة بمستويات ما قبل الجائحة 87 %، وسجلت أعلى نسبة حققتها السياحة الوافدة في منطقة الشرق الأوسط على مستوى العالم مقارنة بمستويات ما قبل الجائحة بنسبة 120 %، وفق بيانات منظمة السياحة العالمية.
المملكة تحتل المركز الأول بين دول مجموعة العشرين، والمركز الثاني عالميًا في نسبة نمو عدد السياح الدوليين محققةً نموًا 50% في الأرباع الثلاث الأولى من عام 2023م مقارنة بنفس الفترة من عام 2019م وفقًا لتقرير السياحة العالمي "باروميتر" الصادر عن منظمة @UNWTO لشهر نوفمبر. pic.twitter.com/IcDM1ntjAc
— وزارة السياحة (@Saudi_MT) December 11, 2023المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
رولين القاسم: الزواج الثاني قرار مصيري وليس مجرد نزوة عاطفية
تحدثت الإعلامية رولين القاسم عن تعقيدات الزواج الثاني والتحديات التي يواجهها الرجل والمرأة في هذه التجربة، مشيرةً إلى أن بعض الزوجات في الزواج الثاني يطالبن بالكتمان في البداية، لكن سرعان ما يسعين للإعلان والإنجاب.
وأوضحت خلال تقديمها بودكاست الشركة المتحدة «بونجور يا بيبي»، برعاية البنك الأهلي، أن بعض النساء قد تلجأ إلى الحمل المفاجئ كوسيلة لوضع الرجل أمام الأمر الواقع، وهو ما يستدعي أن يكون الرجل واضحًا وصريحًا منذ البداية بشأن نواياه، سواء فيما يتعلق بإنجاب الأطفال أو إعلان الزواج.
كما شددت على أن الزواج الثاني ليس مجرد نزوة عاطفية، بل قرار مصيري قد يؤثر على حياة الزوج، زوجته الأولى، أبنائه، ووضعه المادي، قائلة: «إذا كنت ستُقدم على هذه الخطوة، فافعلها بشكل صحيح، كن مسؤولًا، وخذ قرارك بعقل وحكمة».
الزواج ليس نزوة.. بل قرار مصيريوتطرقت القاسم إلى قصة رجل تزوج بالسر عن زوجته الأولى لمدة ستة أشهر، مبررًا ذلك بحالتها النفسية، لكنه كان يستمتع بحياته الجديدة دون مراعاة لمشاعر أسرته الأولى، منتقدةً هذا السلوك معتبرةً أنه أنانية، مؤكدةً أن الزواج ليس مجرد نزوة أو هروب من المسؤوليات، بل قرار قد يرفع من إنسانية الشخص أو يدمر ما تبقى منها.
السعادة أو الكارثة؟ القرار بيدكواختتمت حديثها بالتأكيد على أن الزواج الثاني قد يكون بابًا للسعادة إذا تم بطريقة صحيحة، لكنه قد يتحول إلى كارثة إذا لم يُدرس جيدًا، فالأمر لا يتعلق بالحظ أو الصدف، بل بالحكمة وتحمل العواقب.