الحرة:
2024-07-02@09:17:02 GMT

معارك عنيفة في غزة.. وحماس لن تفرج عن رهائن من دون تفاوض

تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT

معارك عنيفة في غزة.. وحماس لن تفرج عن رهائن من دون تفاوض

يشهد قطاع غزة، الاثنين، غارات جوية إسرائيلية دامية ومعارك عنيفة بعد تأكيد حركة حماس، المصنفة على قوائم الإرهاب بعدد من الدول، أن الإفراج عن الرهائن الذين تختطفهم منذ هجومها على إسرائيل في السابع من أكتوبر، لن يتم سوى من خلال مفاوضات وتبادل أسرى.

وبعد غارات جوية عنيفة ليلا على خان يونس في جنوب القطاع، استهدفت ضربات جديدة، صباح الاثنين، وسط وشرق المدينة التي لجأ إليها آلاف المدنيين، بعد الفرار من القتال في الشمال.

وتحدثت وزارة الصحة التابعة لحركة حماس عن "عشرات" القتلى في القطاع لا سيما في خان يونس ومدينة غزة ومخيم جباليا (شمال) ومخيمي النصيرات والمغازي (وسط)، فيما لا يزال عشرات الضحايا تحت الأنقاض.

ونقلت 32 جثة إلى مستشفى ناصر في خان يونس خلال 24 ساعة، بحسب الوزارة.

وعلى صعيد العمليات الميدانية، أعلنت "حركة الجهاد الإسلامي"، عن قتال عنيف في مدينة غزة بشمال القطاع، مشيرة إلى قيامها بتفجير منزل كان الجنود الإسرائيليون يحاولون العثور فيه على فتحة تؤدي إلى نفق تحت الأرض.

وبعدما أفاد الأحد، عن "قتال عنيف" في أحياء بمدينتي غزة وخان يونس، أكد الجيش الإسرائيلي، الاثنين، عن إطلاق صواريخ من غزة. 

وأعلنت الشرطة الإسرائيلية، الاثنين، عن سقوط شظايا صواريخ في حولون بضواحي تل أبيب، متحدثة عن "أضرار مادية وإصابة مدني بجروح طفيفة".

وكان رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، أكد، الأحد: "لا أريد أن أقول إننا نستخدم قوتنا الكاملة لكننا نستخدم قوة كبيرة ونحقق نتائج مهمة". 

وأعلن الجيش الإسرائيلي ردا على سؤال لوكالة فرانس برس، الإثنين، أن حصيلة القتلى من جنوده ارتفعت إلى 102 جندي، بعد مقتل 4 جنود كشفت هوياتهم الاثنين. 

مفاوضات وتبادل أسرى 

واندلعت الحرب بعد هجوم غير مسبوق نفذته حركة حماس، في السابع من أكتوبر على جنوب إسرائيل، أسفر عن 1200 قتيل معظمهم مدنيون قضت غالبيتهم في اليوم الأول، وفق السلطات الإسرائيلية. كذلك اختطف حوالى 240 شخصا ونقلوا إلى قطاع غزة حيث ما زال 137 منهم محتجزين.

وبدأت اسرائيل عملية برية في القطاع في 27 أكتوبر.

وأتاحت هدنة استمرت أسبوعا نهاية نوفمبر إطلاق سراح 105 رهائن من غزة، بينهم 80 إسرائيليا، في مقابل إطلاق إسرائيل سراح 240 سجينا فلسطينيا. وكان المفرج عنهم من الطرفين من النساء والأطفال.

وحذرت حماس، الأحد، من أن ما من رهينة سيغادر القطاع "حيا" إذا لم تلب مطالبها عبر مفاوضات وتبادل أسرى.

وقال أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب القسام، الجناح العسكري لحماس، في رسالة صوتية "لا العدو الفاشي وقيادته المتعجرفة ولا داعموه يستطيعون أخذ أسراهم أحياء دون تبادل وتفاوض ونزول عند شروط المقاومة والقسام".

"لا يوجد مكان آمن" 

وفي قطاع غزة يضطر السكان إلى العيش في منطقة تكتظ بشكل متزايد وحيث النظام الصحي "ينهار" وفقا لمنظمة الصحة العالمية، مع استمرار ارتفاع حصيلة القتلى.

ووفقا لأحدث حصيلة نشرتها وزارة الصحة التابعة للحركة التي تسيطر على قطاع غزة منذ عام 2007، أدى القصف الإسرائيلي الى مقتل 17997 شخصا، نحو 70 في المئة منهم نساء وأطفال.

في غزة يحول القصف أحياء بكاملها أنقاضا ويحاول السكان يائسين الهروب من الاشتباكات إلى الجنوب. 

وشردت الحرب 1.9 مليون شخص، أي 85 بالمئة من سكان القطاع، وفق الأمم المتحدة. 

وطلب الجيش الإسرائيلي من المدنيين في غزة التوجه إلى "مناطق آمنة" لتجنب المعارك. إلا أن سكان القطاع والعديد من المنظمات الدولية يؤكدون عدم وجود مكان آمن في القطاع، إذ إن القصف الإسرائيلي يطال مختلف مناطقه.

وقالت منسقة العمليات الإنسانية للأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية، لين هاستينغز، التي لم يتم تجديد تأشيرتها في إسرائيل إن "إعلانا أحاديا من جانب قوة احتلال بأن الأراضي التي ليست فيها بنية تحتية أو أغذية أو مياه أو رعاية صحية (...) هي مناطق آمنة، لا يعني أنها كذلك". 

ويفر آلاف من سكان غزة بأي طريقة ممكنة، بسيارات أو شاحنات وأحيانا بواسطة عربات أو سيرا.

وقال أبو محمد، لوكالة فرانس برس وهو في طريقه إلى رفح "ننتقل من منطقة إلى أخرى ولا يوجد مكان آمن". 

وقد تحولت هذه المدينة الواقعة في أقصى جنوب القطاع عند الحدود مع مصر، إلى مخيم ضخم للنازحين حيث نصبت على عجل مئات الخيام باستخدام أخشاب وأغطية بلاستيكية.

وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (أوتشا)، إن عشرات آلاف النازحين الذين وصلوا إلى رفح منذ الثالث من ديسمبر "يواجهون ظروفا كارثية في أماكن مكتظة بالسكان داخل وخارج الملاجئ".

وأضاف "تنتظر حشود لساعات حول مراكز توزيع المساعدات والناس في حاجة ماسة إلى الغذاء والماء والمأوى والرعاية والحماية"، في حين أن "غياب المراحيض يزيد من مخاطر انتشار الأمراض" خصوصا عندما تسبب الأمطار فيضانات. 

وقال رئيس منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، إن النظام الصحي في غزة منهك. واعتمدت المنظمة قرارا يدعو إلى تقديم مساعدات إنسانية فورية للقطاع المحاصر. 

ولا تزال إمدادات الغذاء والدواء والوقود التي تصل إلى القطاع غير كافية إلى حد كبير وفق الأمم المتحدة ولا يمكن نقلها خارج رفح.

ضربات في سوريا 

وبعد فشل مجلس الأمن الدولي الجمعة في التصويت على "وقف إطلاق نار إنساني" بسبب عرقلة واشنطن مشروع قرار في هذا الاتجاه عبر استخدامها حق النقض (الفيتو)، من المقرر أن تجتمع الجمعية العامة، بعد ظهر الثلاثاء، لمناقشة الوضع في غزة.

وقال وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، لشبكة "سي إن إن"، إن "وقفا لإطلاق النار في هذا الوقت لن يؤدي إلا إلى إطالة أمد المشكلة لأن حماس لا تزال موجودة وتخطط لعمليات 7 أكتوبر أخرى".

ومنذ اندلاع الحرب في غزة، تصاعد التوتر في الضفة الغربية، حيث قتل أكثر من 260 فلسطينيا بنيران جنود أو مستوطنين إسرائيليين منذ السابع من أكتوبر، وفقا لوزارة الصحة الفلسطينية في رام الله.

ومع تواصل الحرب في غزة، تستمر المخاوف والتحذيرات من اتساع نطاق النزاع ليشمل جبهات إقليمية أخرى.

وشنت إسرائيل، ليل الأحد الاثنين، ضربات استهدفت مواقع في محيط دمشق، حسب وكالة الأنباء السورية الرسمية "سانا".

من جهته أفاد المرصد السوري لحقوق الانسان بأن القصف الإسرائيلي، ليل الأحد الاثنين، "استهدف مواقع لحزب الله اللبناني" في منطقتي السيدة زينب ومطار دمشق الدولي بمحيط العاصمة.

وأدى القصف إلى "مقتل مقاتلين لبنانيين من حزب الله وسوريين إثنين" من العاملين في حراسة المقرات العسكرية التابعة للحزب، بحسب ما أفاد مدير المرصد، رامي عبد الرحمن.

ولم يعلق الجيش الإسرائيلي على الضربات التي استهدفت محيط دمشق، إلا أنه أفاد، ليل الأحد، بحصول قصف من لبنان نحو شمال إسرائيل. دوقال في بيان إنه "رد باستهداف مصدر إطلاق النار"، مضيفا "قصفنا خلية إرهابية تابعة لحزب الله". 

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الجیش الإسرائیلی قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تسعى لمنع «حماس» من ترميم نفسها في شمال غزة

أكد الجيش الإسرائيلي أنه يواصل عملياته في حي الشجاعية بهدف منع «حماس» من إعادة تنظيم صفوفها بعد رصده إشارات على تمكن الحركة من إعادة تأهيل قدراتها بشمال القطاع، في حين أثار الإفراج عن مدير مجمع الشفاء محمد أبو سلمية ردود فعل غاضبة وتبادل اتهامات بين الوزراء في الدولة العبرية. وسط انسداد في جهود وقف النار وتبادل الأسرى في غزة، كشفت تقارير نقلاً عن مسؤولين بالجيش الإسرائيلي، أن «عملية الشجاعية» المتواصلة منذ 6 أيام ستمتد أسابيع بهدف منع «حماس» من إعادة تنظيم صفوفها بشمال غزة بعد رصد إشارت على نجاحها في ترميم صفوفها عسكرياً ومدنياً بعد الضربات التي تلقتها في بداية الحرب المتواصلة منذ 270 يوماً. ونقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» وهيئة البث الإسرائيلية الرسمية عن المسؤولين أن العملية العسكرية البرية المكثفة في حي الشجاعية، التي تعد الثالثة منذ الانسحاب الأول منه مطلع يناير الماضي، تركز على محاولة «تخليص الرهائن» بعد العثور على «وثائق مهمة وحديثة» بالإضافة إلى قطع الطريق على تحرك «كتيبة الشجاعية» التابعة لـ«حماس» باتجاه إعادة فرض سيطرتها على شمال القطاع. وبحسب هيئة البث العبرية نجحت عناصر «كتيبة الشجاعية» وقائدها الجديد، الذي لم تذكر اسمه، في الانتقال إلى موقع آخر قبل وصول الجيش الإسرائيلي بفترة وجيزة إلى منطقة العمليات الحالية. ووفق رواية الهيئة، فإن المعلومات التي وصلت إسرائيل تنص على أن «كتائب القسام» التابعة لـ»حماس» بدأت العودة للظهور في المنطقة، وباشرت عمليات توزيع المساعدات الغذائية على السكان في حي الشجاعية، كما عادت إلى تقديم خدمات بلدية. ويعمل الجيش الإسرائيلي في الشجاعية، في ظل مقاومة قوية نسبياً، لملاحقة عناصر حركتي «حماس» و»الجهاد» بالمنازل المدمرة والأنفاق المتشعبة تحت الأرض. وفي وقت تشير تقديرات عبرية إلى أن الإعلان عن نهاية الحرب بشكلها الحالي سيتم خلال 10 أيام، جدد وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير تمسكه برفض أي «اتفاق مع حماس»، مؤكداً أنه «يجب فقط شن حرب ضدهم، إذا توقفت الحرب فلن أكون في الحكومة». إفراج وضجة ومع تزايد حدة الخلافات داخل أروقة صنع القرار في الدولة العبرية، أطلقت سلطات الاحتلال سراح 55 محتجزاً فلسطينياً من بينهم مدير مجمع الشفاء الطبي بغزة د. محمد أبوسلمية ما تسبب بضجة وحملة تبادل اتهامات بين الوزراء والمسؤولين. ونأى رئيس الائتلاف اليميني الحاكم بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه يوآف غالانت بنفسيهما عن القرار. وقال مكتب نتنياهو، إن «قرار إطلاق سراح السجناء جاء بعد مناقشات في المحكمة العليا بشأن التماس ضد احتجاز السجناء في معتقل سدي تيمان». وتابع البيان: «يتم تحديد هوية السجناء المفرج عنهم بشكل مستقل من المسؤولين الأمنيين بناء على اعتباراتهم المهنية». وأضاف مكتب رئيس الوزراء أن نتنياهو أمر بإجراء تحقيق فوري في الأمر. وقال مكتب غالانت إن «إجراءات حبس السجناء الأمنيين وإطلاق سراحهم تخضع للشاباك ومصلحة السجون، ولا تخضع لموافقة وزير الدفاع». وفي حين، برر «الشاباك» الذي يخضع لسلطة مكتب نتنياهو الخطوة بأنه اضطر إلى الإفراج عن السجناء إلى قطاع غزة بسبب عدم وجود مساحة في السجون الإسرائيلية وخطط الإنهاء التدريجي لاستخدام مرفق الاحتجاز في سدي تيمان، دعا الوزير السابق بحكومة الحرب بيني غانتس الحكومة إلى الاستقالة بعد الإفراج عن متهم بتقديم الرعاية لمن شن هجوم السابع من أكتوبر وساعد في إخفاء الرهائن. ووصف بن غفير، الذي تخضع مصلحة السجون لسلطته، قرار الإفراج بأنه «تهور أمني» من قبل نتنياهو وغالانت و»الشاباك»، فيما أكد أبو سلمية بأول تصريح عقب إطلاق سراحه أنه تم تقديمه لأربع محاكمات من دون تهمة واضحة واتهم سلطات الاحتلال بحرمان الأسرى من الدواء اللازم وبالتضييق عليهم عبر استخدام سلاح التجويع والأهمال الطبي. مواجهة إيران من جانب آخر، هدد وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس بتدمير إيران، بعد تحذيرٍ وجهته طهران لإسرائيل من مغبة مهاجمة «حزب الله» اللبناني بحرب شاملة، فيما كشف وزير الدفاع الإسرائيلي أن جيشه يحتاج إلى 10 آلاف جندي إضافي على الفور، مشيراً إلى إمكانية استيعاب 3000 مجند من «الحريديم»، اليهود المتشددين. كما انضم زعيم حزب «إسرائيل بيتنا» أفيغدور ليبرمان إلى الأصوات التي تطالب بفتح مواجهة مباشرة مع إيران، معتبراً أنه «لا خيار أمام إسرائيل» سوى ذلك. وتزامن ذلك مع تقرير عبري، نشر أمس، نقل عن أوساط استخباراتية أن حركة «أنصار الله» الحوثية المتحالفة مع طهران اتخذت خطوات فعلية لتوسيع نفوذها إلى شمال إفريقيا عبر السودان ومصر والمغرب، بهدف شن هجمات بحرية تستهدف المصالح الإسرائيلية في البحر المتوسط. وأشار التقرير بأن التحركات الحوثية شملت نقل أسلحة ومقاتلين من مجموعات مسلحة موالية لإيران خاصة من العراق إلى شمال إفريقيا بهدف تهديد الملاحة الإسرائيلية بالبحر المتوسط ومضيق جبل طارق وشن هجمات على غرار ما يقومون به في البحر الأحمر وبحر العرب. المصالحة الفلسطينية على الجهة المقابلة، بحث أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حسين الشيخ، أمس، مع رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد عبدالرحمن، ملف المصالحة الفلسطينية وآخر التطورات. وقال الشيخ عقب اللقاء الذي تم في الدوحة: «المباحثات تناولت إجراءات إسرائيل الأخيرة ضد السلطة الفلسطينية، والتحرك الثنائي والعربي والدولي، لوقف حرب غزة، وضرورة وجود أفق سياسي لحل شامل». ويأتي ذلك بعد أن تبادلت حركتي «فتح» و»حماس» الاتهامات بشأن المسؤولية عن تعطيل مؤتمر الحوار الوطني الشامل الذي كان مقررا في العاصمة الصينية بكين نهاية يونيو الماضي. قذائف وضحايا ميدانياً، أعلن الجيش الإسرائيلي، اعتراض نحو «20 مقذوفاً» أطلقت من خان يونس على مستوطنات إسرائيلية بغلاف غزة دون تسجيل إصابات. وأفاد الجيش بمقتل مجند وإصابة 9 بينهم إصابة خطيرة بعد تعرضهم لكمين في منزل مفخخة شرق مدينة رفح التي تشهد عمليات عسكرية مكثفة لإقامة شريط أمني عند الحدود بين القطاع الفلسطيني وسيناء المصرية. في المقابل، ذكرت وزارة الصحة بغزة أن حصيلة العدوان الإسرائيلي ارتفع إلى 37900 قتيل و87060 مصاباً. وفي الضفة الغربية، انسحب الجيش الإسرائيلي من مخيم طولكرم بعد شنه حملة مداهمات تخللها اشتباكات مسلحة مع عناصر من «سرايا القدس» التابعة لـ»الجهاد». وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية أن امرأة وشاب من طولكرم توفيا برصاص قوات الاحتلال.

مقالات مشابهة

  • صحيفة أمريكية: حماس تُعيد تجميع صفوفها.. “إسرائيل” قد تغرق في صراع طويل الأمد
  • إسرائيل تسعى لمنع «حماس» من ترميم نفسها في شمال غزة
  • “وول ستريت جورنال”: حماس تُعيد تجميع صفوفها.. “إسرائيل” قد تغرق في صراع طويل الأمد
  • مقتل ضابط في الكتيبة 931 من لواء ناحال في معارك جنوب قطاع غزة
  • إصابة 9 جنود إسرائيلين في معارك رفح الفلسطينية
  • إسرائيل تفرج عن 54 معتقلا بينهم مدير مستشفى الشفاء
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض 20 مقذوفا أُطلقت من غزة
  • وزير الدفاع الإسرائيلي: خنقنا حماس في غزة
  • معارك عنيفة تدفع عشرات الآلاف للفرار.. عملية إسرائيلية متواصلة في الشجاعية بغزة
  • صياغة جديدة لمقترح «بايدن».. محاولات أمريكية لإتمام اتفاق بين إسرائيل وحماس (فيديو)