تفاصيل مقترح الشورى بمخالفة مرورية تسمى “غضب الطريق”.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
الرياض
كشف الدكتور تركي العواد، عضو مجلس الشورى، عن تفاصيل مقترح الشورى بمخالفة مرورية تسمى “غضب الطريق”.
وأوضح الدكتور تركي العواد، عبر برنامج “يا هلا” على قناة روتانا خليجية، أن “اسم غضب الطريق هو مصطلح عالمي معروف، ويعني بكل بساطة التنمر على الطريق، أي يقوم سائق السيارة بمضايقة الأشخاص الآخرين، سواء كانوا يسيرون على أقدامهم، أو يقودون مركبات أخرى”.
وأضاف: “هذا ما نراه في بعض الأحيان في شوارعنا، وقد يقرب شخص من آخر ويجبره على فتح الطريق، أو يستخدم الأنوار العالية بشكل مبالغ فيه، أو غيرها من الممارسات التي كانت تمارس سابقا على شكل تفحيط ولكن بعد الحد من ظاهرة التفحيط انتقل الموضوع إلى ظاهرة أقرب وهي غضب الطريق”.
وتابع: “عقوبة مخالفة “غضب الطريق” تضبطها الإجراءات المرورية في المقام الأول وفق المادة 69 لقانون المرور.. وتبدأ من 5 آلاف ريال وصولا لحجز السيارة”.
نفس عقوبات التفحيط..
د. تركي العواد – عضو مجلس الشورى: عقوبة مخالفة "غضب الطريق" تضبطها الإجراءات المرورية في المقام الأول وفق المادة 69 لقانون المرور.. وتبدأ من 5 آلاف ريال وصولا لحجز السيارة @Mofareh5#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/qHScIe2gQ7
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) December 10, 2023
د. تركي العواد – عضو مجلس الشورى يكشف عن تفاصيل مقترح الشورى بمخالفة مرورية تسمى "غضب الطريق"@Mofareh5#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/NpUJC76XkL
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) December 10, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: غضب الطريق مخالفة مرورية مقترح الشورى برنامج یاهلا غضب الطریق
إقرأ أيضاً:
“الإسطبلات الأميرية” تطلق برنامج تعزيز أداء أصحاب الهمم في رياضة ترويض الخيل
أعلنت “الإسطبلات الأميرية” رسمياً إطلاق برنامج “تعزيز أداء أصحاب الهمم في رياضة ترويض الخيل” بالتعاون مع اتحاد الإمارات للفروسية والسباق، لتطوير فريق إماراتي، يتمتع بالمواهب والقدرات اللازمة للمنافسة بأعلى المستويات خلال دورة الألعاب البارالمبية في عام 2028.
ويشرف فريق “الإسطبلات الأميرية” من الخبراء على كافة النواحي المتعلقة بالرياضيين والخيول على حد سواء، واستقبال طلبات الرياضيين من أصحاب الهمم للانضمام إلى ترويض الخيل، بالإضافة للرعاة والشركاء المهتمين بتقديم الدعم لهذه المبادرة.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي أمس في “مجلس الشيخ زايد” التاريخي في أبوظبي، للإعلان عن البرنامج، والمسار التدريبي لتطوير المهارات التنافسية على الصعيد الدولي، وتأكيد التزام ” الاسطبلات الأميرية” المستمر بتعزيز الشمولية وتطوير المهارات وتحقيق التميز الرياضي في دولة الإمارات.
وأكدت بثينة عبدالله محمد علي المزروعي، عضو مجلس الإدارة في “الإسطبلات الأميرية”، الدلالة الثقافية للفروسية ضمن التراث الإماراتي، برؤية الوالد المؤسِّس المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، “طيب الله ثراه”، وأهمية إيجاد الفرص الحقيقية لجميع الرياضيين للتألق، انطلاقاً من المجلس ذاته الذي بدأ منه إرث “الإسطبلات الأميرية” العريق عند تأسيسها في عام 1969
من جانبه أشار الدكتور غانم الهاجري، الأمين العام لاتحاد الإمارات للفروسية والسباق، إلى الالتزام بالشمولية والتعاون والتطوير طويل الأمد لمهارات وقدرات الرياضيين، وثقته بأن رياضة ترويض الخيل الخاصة بأصحاب الهمم هي المجال القادم الذي سيشهد الكثير من التطور والنمو في دولة الإمارات، والتألق على الساحة الدولية.
من جهتها استعرضت لاورا ريتشاردسون، مديرة الأداء في “برنامج تعزيز أداء أصحاب الهمم في رياضة ترويض الخيل”، المبادرة، وعمليات التقييم الأولية للرياضيين.
وقالت إن البرنامج ليس لتحقيق النجاح الرياضي فحسب، بل لتوفير فرص مستدامة للرياضيين من أصحاب الهمم، في محطات واضحة، بما فيها البطولات الآسيوية، ودورة الألعاب الآسيوية، وصولاً إلى دورة لوس أنجلوس البارالمبية في عام 2028.
بدوره أوضح الدكتور راسل ماكيكني-غواير، المدير التقني لدى “برنامج تعزيز أداء أصحاب الهمم في رياضة ترويض الخيل”، أن المبادرة تستند إلى التدريب المرتكز على العلوم البارزة في هذا المجال، إضافة للطب الرياضي وتحليل الحركة الحيوية.
وتم خلال المؤتمر الصحفي استعراض المقر المستقبلي لفريق أصحاب الهمم الإماراتي لترويض الخيل، ومشروع إعادة تطوير “الإسطبلات الأميرية”، ويتضمن مضماراً داخلياً جديداً، ونادياً حديثاً، ومرافق متطورة للإقامة والمعالجة، بالإضافة إلى جهازي محاكاة من نوع “رايسوود” ضمن عملية تدريب الفرسان، بأدوات حديثة يتم استخدامها في أشهر الدول بمجال الفروسية لدعم تطوير مهارات الرياضيين.وام