رئيس جامعة الدلتا التكنولوجية يدلى بصوته فى الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
أدلى الدكتور عربى السيد كشك رئيس جامعة الدلتا التكنولوجية بصوته فى الإنتخابات الرئاسية ٢٠٢٤،مؤكدًا أهمية المشاركة فى الإنتخابات الرئاسية باعتباره واجب وطنى وقومى.
وحث الدكتور كشك جميع منتسبى الجامعة إلى ضرورة المشاركة الفعالة مشيرًا إلى حرص الجامعة على تقديم كافة أوجه الدعم لمنسوبيها وطلابها ،وقدمت العديد من التسهيلات التى تسهل أداء واجبهم الوطنى وتحفيزهم على المشاركة الإيجابية.
يأتى ذلك انطلاقًا من دور الجامعة المجتمعي والتثقيفي بتعزيز الوعى القومى لدى طلابها،وغرس قيم الولاء والإنتماء، والسعى لخلق جيل أكثر وعيًا بواجبه الوطنى ،مشاركًا فى التحول الديمقراطى الذى تشهده مصر ،ويرسخ مبادئ تأسيس الدولة الوطنية وتحقيق أهداف مصر للتنمية المستدامة.
FB_IMG_1702294781489 FB_IMG_1702294778144 FB_IMG_1702294775566 FB_IMG_1702294773226 FB_IMG_1702294756429المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية ٢٠٢٤ كشك
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة طيبة التكنولوجية يشارك في ورشة "لوبان" بدولة الصين الشعبية
شارك الدكتور عادل زين الدين، رئيس جامعة طيبة التكنولوجية، في سيمنار ورشة لوبان الصينية في إطار زيارته الرسمية لدولة الصين الشعبية، ضمن وفد من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، في خطوة نحو تعزيز التعاون الأكاديمي وتطوير التعليم التكنولوجي.
وأوضح رئيس جامعة طيبة التكنولوجية، أن ورشة لوبان تقدم نموذجًا متميزًا للتعليم المهني، إذ تربط بين الجانب النظري والتطبيقي، وتساهم في بناء جيل من الخريجين القادرين على المنافسة في سوق العمل، مؤكدا أن جامعة طيبة التكنولوجية تسعى إلى تبني أفضل الممارسات العالمية في مجال التعليم التكنولوجي والاستفادة من هذه الزيارة لتعزيز التعاون مع الجانب الصيني وتبادل الخبرات.
وعبر رئيس الجامعة، عن إعجابه الكبير بالنموذج الصيني، مؤكدًا على أهمية الاستفادة من هذه التجربة في تطوير التعليم التكنولوجي في مصر إذ تعتبر ورشة لوبان نموذجاً رائداً في مجال التدريب الفني والمهني في الصين، وتطوير الكوادر الفنية المؤهلة لسوق العمل.
وأكد رئيس الجامعة، أن ورشة لوبان تعد خطوة مهمة في تعزيز التعاون بين مصر والصين في مجال التعليم الفني، وتؤكد على التزام جامعة طيبة التكنولوجية بتطوير برامجها التعليمية لتلبية احتياجات سوق العمل.