بالصور.. الإضراب يشل مناحي الحياة في القدس
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
القدس المحتلة- عم الإضراب الشامل -اليوم الاثنين- مدينة القدس المحتلة، تضامنا مع قطاع غزة الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي مدمر منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وأغلقت المحلات التجارية والمدارس والبنوك والمؤسسات الأهلية والخدماتية أبوابها في كافة أحياء وشوارع المدينة، بما في ذلك البلدة القديمة، بينما التزم السكان بيوتهم.
يأتي ذلك بالتزامن مع إضراب مماثل شل مناحي الحياة في الضفة الغربية التزاما بدعوات نشطاء للإضراب في أنحاء العالم دعما لغزة، وللمطالبة بوقف العدوان عليها.
المتاجر أغلقت أبوابها في البلدة القديمة من القدس (الجزيرة) سكان القدس التزموا منازلهم وعطلوا أعمالهم تضامنا مع غزة (الجزيرة) إضراب القدس شمل بلداتها وقراها ومختلف أحيائها (الجزيرة) سبق وخاضت القدس إضرابا مماثلا تضامنا مع غزة يوم 18 أكتوبر/تشرين الأول الماضي (الجزيرة) التزام بالإضراب في أحياء المدينة المقدسة خارج البلدة القديمة (الجزيرة) منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول يفرض الاحتلال إجراءات على دخول البلدة القديمة ومع ذلك فهي تشارك بالإضراب (الجزيرة) إضافة إلى الإضراب التجاري أغلقت المؤسسات الأهلية أبوابها (الجزيرة) منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي تتعرض الأحياء الفلسطينية بالقدس لمضايقات وإجراءات مشددة من الاحتلال (الجزيرة)المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: أکتوبر تشرین الأول البلدة القدیمة
إقرأ أيضاً:
شاهد.. فصائل كردية تحذر من انهيار سد تشرين في سوريا
أعلنت الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، خروج سد تشرين في منبج عن الخدمة، جراء استهدافه من قبل تركيا والفصائل الموالية لها، محذرة من حدوث فيضانات كبرى، بحسب منشور على "فيسبوك".
وقالت الإدارة الكردية إن :" السد توقف عن الخدمة نتيجة الهجمات التركية على منبج ونواحيها، مما أدى إلى توقف سد تشرين عن الخدمة".
وسد تشرين هو أول سد على نهر الفرات في الأراضي السورية، بسعة 1.8 مليار متر مكعب، ويوفر مياها للشرب والزراعة، كما يستخدم لتوليد الكهرباء.
وتشهد المنطقة اشتباكات مستمرة بين الأكراد وفصائل موالية لتركيا، رغم إعلان الولايات المتحدة عن هدنة قبل أيام.
وتسيطر على المدينة وحدات حماية الشعب الكردية، التي تتلقى الدعم من الولايات المتحدة، وتعتبرها أنقرة "إرهابية".
وتشكل وحدات حماية الشعب الكردية المكون الأساسي في قوات سوريا الديمقراطية، التي تضم مقاتلين عرباً وأكراداً، وتتلقى الدعم من واشنطن في قتالها ضد تنظيم داعش الإرهابي في سوريا، الأمر الذي يوتر العلاقة بين واشنطن وأنقرة، التي تعتبر هذه الوحدات امتداداً لحزب العمال الكردستاني المحظور لديها، ويقاتل منذ 1984 ضد الجيش التركي.