الجيش الإسرائيلي يعرض مشاهد لعمليات إمداد جوي لقواته في خان يونس
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
أعلن الجيش الإسرائيلي أنه تم إسقاط نحو 7 أطنان من الدعم اللوجستي من الجو لمئات جنود الكوماندوس في خان يونس، في أول عملية إنزال جوي منذ حرب لبنان الثانية تموز 2006.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن “الأيام الماضية شهدت تنفيذ تحدي لوجستي شمل إسقاط نحو 7 أطنان من الإمدادات اللوجستية لمئات مقاتلي تشكيل الكوماندوز الذي يقاتل في قطاع خان يونس”، معلنا أنه “في عملية مشتركة مع شعبة التكنولوجيا واللوجستيات ووحدة الإمداد الجوي للواء الارتفاعات العالية، تم تنفيذ الإمداد باستخدام طائرة من نوع “سامشون” تابعة للقوات الجوية من السرب 103″.
وأفاد بأن “أفسانيا مموات” هو نظام تشغيلي متطور يتيح للمعدات الإنزال المظلي، حيث يتكيف مع القوات البرية من خلال القدرة على التنقل بدقة إلى الهدف.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الجيش الاسرائيلي انزال جوي
إقرأ أيضاً:
عن طريق الخطأ.. الجيش الأميركي يعلن إسقاط مقاتلة حربية فوق البحر الأحمر
أفادت القيادة المركزية للقوات المسلحة الأمريكية بإسقاط مقاتلة أمريكية من طراز “إف 18” فوق البحر الأحمر “بنيران صديقة”، ونجاة طياريها.
وجاء في بيان صدر عن القيادة أن الحادث وقع خلال غارات جوية ضد منشآت تابعة للحوثيين.
وأضاف البيان أن طراد “يو إس إس غيتيسبورغ” في مجموعة حاملة الطائرات “يو إس إس هاري ترومان” فتح النار بالخطأ وأسقط مقاتلة “إف/إيه 18” أقلعت من الحاملة.
وتابع أن الطيارين تمكنا من القفز بالمظلة والنجاة، وأن أحدهما أصيب بجروح طفيفة.
وتسلط الحادثة الضوء على مدى خطورة ممر البحر الأحمر، الذي شهد عاما من الهجمات المستمرة على السفن من قبل المتمردين الحوثيين في اليمن، على الرغم من وجود دوريات عسكرية أميركية وأوروبية في المنطقة.
وكانت القوات الأميركية تنفذ ضربات جوية استهدفت المتمردين الحوثيين في اليمن وقت وقوع الحادث، ولم يقدم بيان القيادة المركزية الأميركية تفاصيل إضافية حول طبيعة المهمة.
ولم يتضح حتى الآن كيف يمكن للطراد غيتيسبيرغ أن يخلط بين طائرة أف/إيه-18 وطائرة معادية أو صاروخ، خاصة وأن السفن في مجموعة قتالية تبقى مرتبطة ببعضها البعض عبر الرادار والاتصالات اللاسلكية.
ومع ذلك، قالت القيادة المركزية إن السفن الحربية والطائرات قد أسقطت في وقت سابق عدة مسيرات وصاروخا مضادا للسفن أطلقه المتمردون الحوثيون. وكانت الهجمات القادمة من الحوثيين قد جعلت البحارة يضطرون في الماضي إلى اتخاذ قرارات سريعة في ثوان معدودة.