واصل العاملون في مديريات الزراعة والطب البيطري في المحافظات على الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية امس واليوم لاختيار رئيس مصر القادم حيث قام مديرو المديريات بتوعية العاملين بأهمية المشاركة وتسهيل انتقالهم إلى لجانهم الانتخابية وكذلك لجان الوافدين للعاملين المغتربين.

وكان السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، قام الادلاء بصوته في الانتخابات الرئاسية صباح امس الاحد بمقر لجنته الانتخابية بمدرسة المنارة بمدينة نصر.

وعقب الادلاء بصوته "القصير" دعا 
الفلاحين والمزارعين في قرى ونجوع مصر، وجموع المواطنين للنزول والمشاركة في الانتخابات  الرئاسية والإدلاء بأصواتهم واختيار رئيس مصر القادم وسط التحديات الكبيرة المحلية والدولية والتي يشهدها العالم والمنطقة.

وأشاد وزير الزراعة بالإجراءات التي اتخذتها الدولة وبدور رجال الأمن في تأمين اللجان، ورجال القضاء لحسن سير العملية الانتخابية.

وأكد وزير الزراعة أن الاستقرار السياسي والأمني الذي تشهده مصر حاليا يشجع المواطنين على الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات، لافتا إلى أن المشاركة فى العملية الانتخابية واجب وطنى وحق دستورى ، مطالبا الجميع التحلى بالايجابية والمشاركة فى هذا المشهد الديمقراطى للجمهورية الجديدة حتى تظهر مصر بالصورة التى تستحقها أمام العالم مشيرا إلى أن مستقبل الدولة المصرية يرسمه وعي الشعب المصري العظيم.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: فی الانتخابات

إقرأ أيضاً:

رئيس زراعة النواب يطالب بسرعة حصول الفلاحين على مقابل توريد القطن

طالب النائب هشام الحصرى رئيس لجنة الزراعة والري بمجلس النواب، الحكومة متمثلة في الشركة القابضة للغزل والنسيج بضرورة الالتزام بأسعار الضمان المعلنة من قبل مجلس الوزراء مسبقا، بشأن محصول القطن ، قائلا: ما ذنب الفلاح الذى التزم بقرار الحكومة وقام بزراعة القطن، بعد حصوله على البذور من وزارة الزراعة وقام بتوريد المحصول للحكومة.

جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الزراعة والري بمجلس النواب اليوم، لمناقشة طلبات الإحاطة المقدمة من النواب هشام سعيد الجاهل وآمال عبد الحميد، وأحمد العرجاوى محمد الحوفى، وأحمد حمدى خطاب، وعبد الباقي تركيا، بشأن تدهور منظومة زراعة وتسويق محصول القطن، وعدم حصول المزارعين على مستحاقتهم المالية من الشركات رغم التزامهم بتوريد المحصول إلى مراكز التجميع التابعة لمنظومة تسويق القطن منذ شهر سبتمبر الماضي، فضلاً عن عدم التزام الشركات بأسعار الضمان المعلنة من قبل مجلس الوزراء، وتدنى إنتاجية الفدان بسبب انخفاض جودة البذور المستخدمه في الزراعة، الأمر الذي ينذر بفقدان القطن المصرى لمكانته المحلية والعالمية.

شعبة القطن: الحكومة تنفذ خطة للتوسع في زراعة القطن قصير التيلة تدريجيًازراعة الشرقية تنفذ ندوة إرشادية عن محصول القطن موسم 2025رئيس الوزراء يستعرض موقف منظومة تداول الأقطان ويوجه بسرعة سداد مستحقات المزارعين

وأضاف الحصرى: لابد من سرعة تسليم الفلاح لمقابل المحصول، التزاما بقاعدة العقد شريعة المتعاقدين، مشيرا إلي أن الدولة سبق وأعلنت عن سعر توريد  ١٢ ألف جنيه لقنطار القطن من وجه بحرى و١٠ آلاف جنيه لقنطار القطن من وجه قبلى، دون أن يحدد القرار  درجات للمواصفات والنقاوة.

وحول ما ذكرته الشركة القابضة للغزل والنسيج، بشأن إحجام بعض الشركات عن شراء الأقطان الموردة من محافظة الدقهلية التى تصل كمياتها نحو ١٥٩ ألف قنطار نظرا لتراجع جودتها، طالب الحصرى، وزارة الزراعة بتشكيل لجنة لبحث أسباب تراجع جودة القطن المورد من الدقهلية، لاسيما وأن الفلاحين حصلوا علي البذور من وزارة الزراعة، كما أن المشكلة تبدو عامة علي مستوى المحافظة ما يعنى أن الأمر ليس له علاقة بالمزارعين.

وقال، ليس للمزارع ذنب في أن البذرة ليست جيدة أو تأخرت في الوصول للمزارع.

كما طالب الحصرى، بضرورة مراجعة أصناف القطن، لضمان جودتها في السنوات المقبلة.

وشدد مجددا علي سرعة حصول المزارعين علي مقابل التوريد خلال الأيام المقبلة.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يستقبل نائبة رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي
  • رومانيا تمنع المرشح اليميني كالين جورجيسكو من خوض الانتخابات الرئاسية
  • وزير الزراعة اللبناني لـ«الاتحاد»: 900 مليون دولار قيمة الأضرار الزراعية
  • محافظ الدقهلية: إحالة 64 من العاملين بالصحة والطب البيطري للتحقيق 
  • منع مرشح اليمين المتطرف كالين جورجيسكو من الترشح في الانتخابات الرئاسية الرومانية بسبب مزاعم تدخل روسي
  • رئيس زراعة النواب يطالب بسرعة حصول الفلاحين على مقابل توريد القطن
  • القيادي في حزب الدعوة وزير الزراعة: من إنجازات وزارتي قلة الزراعة
  • مكاتب الصناعة والتجارة بمديريات العاصمة عدن تواصل برنامج نزولها الرقابي في رمضان
  • بعد الحرب.. وزير الزراعة يكشف حجم الأضرار الزراعية
  • عبد الرحيم علي: بكيت عند فوز الإخوان في الانتخابات الرئاسية 2012.. لكن ربنا كان له ترتيبات أخرى