مواطنون من أمام اللجان الانتخابية في الدقهلية: «جينا عشان مستقبل ولادنا»
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
أقبل عدد كبير من المواطنين، رافعين الإعلام المصرية، من أجل المشاركة في الانتخابات الرئاسية في مختلف الإدارات بالدقهلية، وتواجد عدد كبير من النساء والرجال والشباب وكبار السن، من أجل الإدلاء بأصواتهم، من بينهم ذوي الاحتياجات الخاصة.
سيدة بالدقهلية: جئنا من أجل أولادنامن جهاتها، قالت السيدة هبة أحمد، ابنة الدقهلية، لـ«الوطن»، إنها جاءت للمشاركة في الانتخابات الرئاسية من أجل أولادها، والحفاظ على مستقبلهم، مضيفة: «نزلت عشان ولادي لازم يعيشوا في أمن وأمان واستقرار، وزمن النهضة والتطور ونستكمل الإنجازات».
وأضاف محمد إبراهيم، ابن الدقهلية، لـ«الوطن»، أنه قرر النزول من أجل مستقبل مصر، واستكمال الإنجازات التي بدأت في الفترة الأخيرة، متابعا: «انزل وشارك حق بلدك عليك، شارك في الانتخابات الرئاسية، صوتك أمانة».
وأوضحت ضحى مجدي، صاحبة الـ38 عاما، أنها قررت النزول من أجل المشاركة ودعم مصر: «هو ده الوقت اللي مصر محتاجة لكل شخص فينا، لازم نشرف مصر ونقف جنبها، ونختار صح اللي يقدر على المسؤولية».
وشدد خالد علي، صاحب الـ30 عاما، على أنه يجب على كل الشباب المشاركة في الانتخابات الرئاسية، موضحا: «الشباب مستقبل مصر وأنا قررت أنزل، وأقف جنب مصر، عشاني وعشان غيري».
الانتخابات الرئاسية بالدقهليةوكان مارثون الانتخابات الرئاسية انطلق داخل لجان محافظة الدقهلية من خلال عدد من اللجان، التي جاءت داخل 24 لجنة عامة و947 لجنة فرعية و663 مقرًا انتخابيًا لاستقبال 4 ملايين و562 ألفًا و1119 ناخبًا من أجل الإدلاء بأصواتهم من المرشحين، كالآتي:
- المرشح عبدالفتاح السيسي، رمز النجمة.
- فريد زهران، رمز الشمس.
- عبدالسند يمامة، رمز النخلة.
- حازم عمر، رمز السلم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية عبدالفتاح السيسي عبدالسند يمامة حازم عمر فريد زهران من أجل
إقرأ أيضاً:
السنوسي إسماعيل: نجاح الانتخابات البلدية إحماء لاستحقاق الانتخابات الرئاسية والبرلمانية
قال المتحدث السابق باسم مجلس الدولة الاستشاري، السنوسي إسماعيل، إن الانتخابات البلدية في ليبيا جاءت لتكون بمثابة الإحماء والتأهيل لاستحقاق الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.
وأضاف في تصريحات صحفية، أن نجاح الانتخابات البلدية جاء في وقت مناسب جدًا لتحريك المشهد السياسي المجمد وأثبتت المشاركة برغم تواضع نسبتها.
وبين أن هذه العملية يمكن أن تؤدي إلى سير البلاد قدمًا في عملية سياسية جديدة تفضي إلى توافق على توحيد مؤسسات الدولة الليبية على غرار حل أزمة مصرف ليبيا المركزي.
وذكر أن هذه العملية يمكن أن تؤدي إلى حل سياسي شامل يضم أطراف الصراع في حكومة موحدة تشرف على البلاد قبل موعد الإنتخابات الرئاسية والبرلمانية المقبلة.
الوسومالسنوسي