شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أكاديمي سعودي يبشر بتصحيح الوضع وملئ الفراغ ويشير إلى 3 محافظات يمنية بينها عدن وحضرموت، توقع أكاديمي سعودي، حدوث تغييرات خلال الفترة القدمة، لتصحيح الوضع الذي وصفه بـ العائم في اليمن، وملئ الفراغ القائم في عدد من المحافظات .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكاديمي سعودي يبشر بتصحيح الوضع وملئ الفراغ ويشير إلى 3 محافظات يمنية بينها عدن وحضرموت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أكاديمي سعودي يبشر بتصحيح الوضع وملئ الفراغ ويشير...

توقع أكاديمي سعودي، حدوث تغييرات خلال الفترة القدمة، لتصحيح الوضع الذي وصفه بـ" العائم " في اليمن، وملئ الفراغ القائم في عدد من المحافظات اليمنية.

وكتب الدكتور تركي القبلان، رئيس مركز ديمومة للدراسات والبحوث، على حسابه بموقع تويتر: "الوضع القادم، تصحيح الوضع العائم، لملئ الفراغ القائم، على مستوى التسويات وصناعة السلام".

وأضاف الدكتور القبلان، وهو محلل سياسي، من أبرز المهتمين بالشأن اليمني، فوق هاشتاق: "حضرموت_شبوة_عدن"، قائلًا: "التأملات الوهمية لا تقود إلى نتيجة".

يأتي ذلك، بعد إشهار حلف أبناء وقبائل شبوة، كحامل سياسي لأبناء المحافظة، على غرار مجلس حضرموت الوطني، الذي يحظى بدعم وتأييد من القيادة الشرعية والمملكة العربية السعودية، وسط أبناء عن تحركات لإنشاء كيان سياسي جديد، وجامع، لأبناء محافظة عدن، للدفاع عن حقوق أبنائها، وتمثيلهم في القرارات السيادية وتمكينهم من إدارة المحافظة.

ً

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

جريمة ابتزاز تهز المجتمع.. مأساة عائلة يمنية تنتهي بجريمة قتل في السعودية

شهدت مدينة جدة السعودية مأساة إنسانية مروعة، راح ضحيتها رجل يمني بعد تعرضه للحرق على يد زوجته، في جريمة ارتبطت بجريمة ابتزاز إلكتروني دفع ثمنها الأبناء قبل الوالدين.

 

 الجريمة التي بدأت بعملية ابتزاز عبر وسائل التواصل الاجتماعي انتهت بمأساة عائلية، حيث فقد طفلان والديهما، ووقعت الزوجة خلف القضبان، بينما يخضع الجاني الأصلي للتحقيق في اليمن وسط شبهات بمحاولات التستر عليه.

 

منال خالد عبده، شابة يمنية تبلغ من العمر 24 عامًا، تنحدر من عزلة بني سري في مديرية شرعب الرونة بمحافظة تعز. قبل نحو ثلاث سنوات، سافرت إلى السعودية للعيش مع زوجها إدريس عبدالله مهيوب، الذي يعمل مغتربًا هناك. رزق الزوجان بطفلين، وكانا يعيشان حياة مستقرة حتى دخل طرف ثالث في القصة، قلب حياتهم رأسًا على عقب.

 

يعود أصل المأساة إلى علاقة سابقة جمعت منال بسائق يدعى ياسر أحمد محمد الطويل، وهو مواطن يمني من قريتها، كان يعمل في نقل الركاب والبضائع بين الحوبان ومناطق أخرى. بحكم طبيعة عمله، كان ياسر على تواصل دائم مع منال أثناء إقامتها في اليمن، وعندما سافرت إلى السعودية، استمر في التواصل معها عبر تطبيق “إيمو”.

 

مع مرور الوقت، استغل ياسر هذه العلاقة للحصول على صور خاصة لمنال، وبدأ في ابتزازها، مهددًا إياها بنشر صورها إن لم تستجب لمطالبه المالية. ورغم أنها أرسلت له عدة مبالغ مالية، إلا أن جشعه لم يتوقف، وطالبها بمبالغ أكبر، لا سيما بعد تعرض إحدى سياراته لحادث، وعندما رفضت تنفيذ طلباته، نفذ تهديده ونشر صورها على “فيسبوك” مرفقة بمنشور مليء بالإهانات والإيحاءات، متعمدًا فضحها أمام زوجها وعائلتها.

 

الزوج ينهار.. والغضب يتحول إلى مأساة

 

عندما شاهد الزوج إدريس المنشور، أصيب بصدمة عنيفة. بحكم نشأته القبلية التي تفرض معايير صارمة على النساء، لم يمنح زوجته فرصة لتوضيح ما حدث. تحولت الصدمة إلى غضب، دفعه إلى معاقبتها جسديًا ونفسيًا، ثم طلقها وقرر حرمانها من طفليها، وهددها بالتشريد في السعودية وفضحها بين الناس.

 

تحت تأثير الغضب والقهر، لجأت منال إلى فعل مأساوي، حيث قامت بغلي كمية كبيرة من الزيت، وسكبتها على جسد زوجها، ما تسبب في حروق مروعة، نقل إدريس على اثرها إلى العناية المركزة، حيث ظل يصارع الموت لمدة شهر قبل أن يفارق الحياة متأثرًا بإصاباته.

 

أسرة تنهار والجاني الحقيقي قيد التحقيق

 

بعد الحادثة، اعتقلت السلطات السعودية منال بتهمة القتل، وتم إيداعها السجن بانتظار محاكمتها. أما طفلاها، اللذان لم يتجاوزا السادسة من العمر، فقد وجدا نفسيهما بلا والدين، في حالة من الضياع وسط الغربة.

 

في اليمن، ألقت الأجهزة الأمنية القبض على ياسر الطويل في منطقة الحوبان بمحافظة تعز، لكنه سارع إلى إنكار التهم الموجهة إليه، كما قام بحذف المنشور من صفحته في محاولة لطمس الأدلة. رغم ذلك، كشفت التحقيقات أن له سوابق في الابتزاز، حيث كان يحتفظ بصور العديد من النساء ويهددهن بنشرها لإجبارهن على تنفيذ مطالبه. وقد أكد أحد معارفه أثناء التحقيقات أن ياسر كان يتعمد فضح بعض النساء كرسالة تحذيرية لضحاياه الأخريات حتى يخضعن لابتزازه.

 

مطالبات بتحقيق العدالة

 

تثير هذه القضية تساؤلات واسعة حول آفة الابتزاز الإلكتروني وتداعياته الكارثية، وسط مطالبات بضرورة محاكمة الجاني الأساسي الذي تسبب في هذه المأساة، وتقديمه للعدالة دون أي محاولات للتستر عليه.

 

كما تسلط الجريمة الضوء على الحاجة إلى إجراءات قانونية أكثر صرامة لحماية ضحايا الابتزاز الإلكتروني، وضمان عدم تكرار مثل هذه المآسي، التي يدفع ثمنها الأبرياء، في ظل مجتمع لا يزال يفرض قيودًا ثقيلة على النساء دون توفير الحماية الكافية لهن.


مقالات مشابهة

  • تقرير رسمي: ضبط 79 متهما على ذمة قضايا جنائية مختلفة في المناطق المحررة
  • جريمة ابتزاز تهز المجتمع.. مأساة عائلة يمنية تنتهي بجريمة قتل في السعودية
  • محمد شاهين.. من نجم "ستار أكاديمي" إلى أحد أبرز الأصوات في جيله
  • شعب المقاومة يبدّد حفلة المجون الأمريكيّة
  • مقرر أكاديمي في علم الأوبئة لإعداد قادة الصحة بالدولة
  • مقرر أكاديمي متقدم في علم الأوبئة لإعداد قادة الصحة
  • توقعات للأرصاد باستمرار الأجواء الباردة في عدة محافظات يمنية
  • جامعة أسيوط تنظم حفلة سمر لشغل أوقات الفراغ بطريقة بناءة للطلاب
  • "معسكر قادة وقيادة من أجل مصر"بجامعة أسيوط ينظم حفلة للاستفادة من الفراغ
  • حزب الإصلاح يبحث مع سفير كوريا الجنوبية تطورات الوضع في اليمن