رئيس "تعليم الشيوخ" يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية بمصر الجدديدة
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
أدلى الدكتور نبيل دعبس رئيس لجنة التعليم بمجلس الشيوخ ومؤسس حزب مصر الحديثة، بصوته في مدرسة فاطمة الزهراء الثانوية بنات بمصر الجديدة.
وقال الدكتور نبيل دعبس عقب الإدلاء بصوته: إنني انتخبت الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية جديدة حتى عام 2030 لاستكمال مسيرة الانجازات التي حققها من اجل العبور إلى الجمهورية الجديدة وخاصة الأمن والأمان الذي نشعر به كمصريين في هذا العهد علاوة على اهتمام الرئيس الكبير بقضايا التعليم والصحة واستجابته لكثير من المطالب التي رفعها مجلس الشيوخ اليه خلال دورات انعقاده.
وأشار الدكتور نبيل دعبس الى ان حزب مصر الحديثة برئاسه الدكتور وليد دعبس يقوم بجهود كبيرة حاليا في حشد اعضاء الحزب وقياداته في مختلف المحافظات للتصويت في انتخابات الرئاسه حيث ان هذا واجب على كل مواطن مصري لتصدير مشهد حضاري بنجاح التجربة الديمقراطية وتجربة انتخابات الرئاسة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسة الانتخابات الرئاسية 2024 الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات
إقرأ أيضاً:
جدل في مجلس الشيوخ الأمريكي.. جونسون يشترط خفض الإنفاق لدعم أجندة ترامب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد السيناتور الجمهوري رون جونسون، اليوم الأحد، أن أجندة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لا سيما فيما يخص خفض الضرائب وسياسات الهجرة، لن تحرز تقدماً في مجلس الشيوخ ما لم يتم التوصل إلى اتفاق بين الرئيس وزعماء الحزب الجمهوري على خفض الإنفاق الاتحادي إلى مستويات ما قبل جائحة كوفيد-19، وفقاً لوكالة «رويترز».
وأشار جونسون، وهو عضو في لجنتي الميزانية والضرائب بمجلس الشيوخ، إلى ضرورة أن تتجاوز تخفيضات الإنفاق المستوى المستهدف البالغ تريليوني دولار الذي أقره مجلس النواب، داعياً إلى مراجعة شاملة للميزانية الاتحادية بهدف تحقيق مزيد من الخفض.
وفي حديثه لقناة «فوكس نيوز»، شدد السيناتور عن ولاية ويسكونسن على أنه "دون التزام واضح بالعودة إلى مستويات الإنفاق قبل الجائحة، ووجود آلية عملية لتحقيق ذلك، فلن يكون هناك أي تقدم في مجلس الشيوخ".
انقسامات داخل الجمهوريين
ويطالب جونسون بتقليص إجمالي الإنفاق الاتحادي من نحو 7 تريليونات دولار حالياً إلى 4.4 تريليون دولار، كما كان عليه الحال في عام 2019. وأضاف: "لدينا فرصة نادرة لمعالجة هذا الأمر، وهذا هو الوقت المناسب لذلك".
لكن تصريحاته تبرز التحديات التي يواجهها زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ جون ثون، الذي يسعى لإقرار نسخة معدلة من الخطة التي وافق عليها مجلس النواب. وعلى الرغم من تمتع الجمهوريين بأغلبية 53 مقعداً مقابل 47 للديمقراطيين في مجلس الشيوخ، فإن الانقسامات داخل الحزب تعرقل الاتفاق على تخفيضات الإنفاق، حيث يدعو بعض الأعضاء إلى خفض أعمق للإنفاق لمعالجة الدين العام البالغ 36.6 تريليون دولار، بينما يفضل آخرون تخفيضات أقل لحماية برامج الرعاية الاجتماعية مثل «ميديكيد».
ومع حاجة الجمهوريين إلى 50 صوتاً لتمرير الخطة، يبقى دور نائب الرئيس جي دي فانس حاسماً في ترجيح الكفة حال حدوث تعادل.