الائتلاف المصري لحقوق الإنسان: استمرار الالتزام بمواعيد فتح اللجان باليوم الثاني لانتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
رصد متابعو الائتلاف المصري لحقوق الإنسان والتنمية مع بداية اليوم الثاني للانتخابات الرئاسية الالتزام بفتح اللجان بمحافظات القاهرة، الجيزة، القليوبية، الإسكندرية، والغربية.
محافظة القاهرة:
لجان (1 - 2 - 3) مدرسة الشهيد أحمد محمود حامد بشارع ذو الفقار.
لجنة (4 - 5) مدرسة محمد فريد بحلوان متفرع من شارع شريف.
محافظة القليوبية:
لجنة رقم (15) مدرسة عثمان بن عفان الابتدائية بعزبة عثمان بن عفان غرب شبرا الخيمة.
لجنة رقم (25 - 26 - 27 - 28) مدرسة صلاح الدين الايوبي بشارع خلف نابورين قسم ثاني شبرا الخيمة.
محافظة الإسكندرية:
لجنة مدرسة طه حسين الثانوية بقسم رمل اول.
لجنه (45) مدرسه الزعيم السادات بطوسون – المنتزه.
لجنه (30 - 31) مدرسه أجيال بالعجمي.
محافظة الغربية:
لجنه (44) مدرسة الشهيد عبدالله الصاوي بقرانشو.
لجنة كفر طرنة جمعية تنمية المجتمع بعزبة المنسي.
محافظة الجيزة:
لجنة مدرسة الهدى الرسمية لغات بهرم سيتي حدائق أكتوبر.
كما رصد متابعو الائتلاف تأخر في فتح عدد محدود من اللجان في محافظات الإسكندرية وقنا كالتالي:
الإسكندرية:
مدرسه الشهيد أحمد مدني في المندرة لمدة 10 دقائق.
قنا
لجنة مدرسة خالد بن الوليد رقم (9) شارع خالد بن الوليد مركز قوص، حيث تأخرت عملية فتح اللجنة لمدة 15 دقيقة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الوطنية لحقوق الإنسان تُطالب بالتحقيق في مقتل العميد «الرياني»
دعت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان بليبيا، إلى التحقيق في وااقعة قتل العميد علي رمضان الرياني في منزله بمنطقة خلة الفرجان في العاصمة طرابلس.
وأفادت المؤسسة، في بيان مساء اليوم الأحد، بأنها رصدت انتشرت مشاهد صادمة التي تداولت على وسائل التواصل الإجتماعي، والتي كشفت عن واقعة قتل العميد الرياني جراء هجوم مسلح استهدف منزله فجر اليوم الأحد، والكائن بحي خلة الفرجان بمنطقة صلاح الدين جنوب غرب وسط مدينة طرابلس منّ قبّل عدداً من المسلحين الخارجين على القانون، في حادثة لا تزال تفاصيلها وملابساتها غامضة.
وعبرت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان بليبيـا، عن شديد إدانتها واستنكارها لهذا العمل الذي وصفته بالإجرامي الآثم والجبان، والذي أُرتكب على مرأى ومسمع الجميع، وشكَّل تعدياً سافراً على حرمة البيوت واعتداءً آثماً على أرواح المواطنين الآمنين، وهو فعل لا يمكن تبريره تحت أي ظرف أو مسوّغ أو أي سبب كان، مهما كانت الدوافع أو الخلفيات لذلك.
ونوهت المؤسسة بأن هذه الجريمة البشعة تعكس حجم التدهور في مستوى الأمن والاستقرار وتفاقم معدلات الجريمة وفشل وزارة الداخلية والأجهزة الأمنية في مقاومة الجريمة والحيلولة دون وقوعها، واستمرار حالة الإفلات من العقاب وفشل الجهات الضبطية في ضبط الجُناة المطلوبين للعدالة، كما تُشكَّل هذه الجريمة انتهاكاً صارخا للشرائع السماوية والقيّم الإنسانية والقوانين والتشريعات الرطنيّة النافذة وخرقاً جسيم لحقوق الإنسان والمواطنّة، وتسلط الضوء على مظاهر الانحدار الأخلاقي والمجتمعي التي تتطلب معالجتها بجدية ومسؤولية.
وطالبت المؤسسة من النيابة العامة بمكتب المحامي العام بمحكمة إستئناف طرابلس والجهات الأمنيّة المختصة بإتخاذ كافة الإجراءات اللأزمة للتحقيق في ملابسات هذه الحادثة الأليمة، وكشف الجُناة وتقديمهم للعدالة، لضمان عدم الإفلات من العقاب وفقًا لما تقتضيه القوانين والتشريعات الوطنيّة وبما يكفل حق عائلة الضحية في الوصول إلى العدالة والتقاضي، وبما يُسهم في خلق الردع القضائي العام والخاص حيال الإقدام على أرتكاب هذه الجرائم والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان وتقويض سيادة القانون.
آخر تحديث: 27 أبريل 2025 - 22:27