طفل فرنسي يختفي منذ 3 أيام في ظروف غامضة.. كان يلعب بالقرب من منزله هن
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
هن، طفل فرنسي يختفي منذ 3 أيام في ظروف غامضة كان يلعب بالقرب من منزله،علاقات و مجتمع طفل لم يتعدَ الـ3 سنوات، يلعب .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر طفل فرنسي يختفي منذ 3 أيام في ظروف غامضة.. كان يلعب بالقرب من منزله، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
طفل لم يتعدَ الـ3 سنوات، يلعب أمام منزله، منتظرا خروج والديه وأجداده، للتنزه سويًا بسيارتهم الخاصة، ولكن حدث له ما لم يكن متوقعًا، إذ بعد عدة ساعات اكتشفت العائلة أنه اختفى، لتبدأ رحلة البحث عنه في كل أرجاء المنطقة التي يقيم فيها، حيث يسكن في قرية صغيرة بجبال الألب الفرنسية، ويبلغ عدد سكانها 25 نسمة، على ارتفاع حوالي 1200 متر، بينما والدته ظلت تعاني من قسوة الصدمة، وتشعر بالخوف والرعب الشديد من أن يصيب طفلها أي مكروه.
طفل صغير اختفى في ظروف غامضةاختفى «إيميلي» والذي يبلغ من العمر عامين فقط، ويعيش مع أجداده في أوت فيرنت، يوم السبت في الساعة 5.15 مساءً، وبذل فريق البحث جهودا ضخمة، في محاولة للعثور عليه، بعد فقدانه لمدة 3 أيام على التوالي، وذكر أحد جيران أسرته، أنه رآه آخر مرة يلعب في الفناء الأمامي لمنزل جده.
كما ذكرت عائلة «إيميلي»، بحسب ما نشره موقع «independent»، أن الأسرة كانت تستعد لمغادرة المنزل للذهاب في نزهة، بينما خرج الطفل ينتظرهم، ويلعب مع أحد أطفال الجيران، وبعد 48 ساعة من التمشيط في المنطقة، أبلغوا الشرطة على الفور، خاصة عند عدم وجوده بالقرب من بيته، وأضاف رئيس البلدية المحلي، فرانسوا باليك، في حواره للتليفزيون الفرنسي، أن أجداده أدركوا أنه لم يعد هناك عندما ذهبوا لوضعه في السيارة.
ورغم أن عدد سكان القرية قليل جدا، مقارنة بأي مكان آخر، إلا أنه انتشر فريق الإنقاذ، أفراد متطوعون، وأسرته، في كل مكان قريب أو بعيد من منطقتهم، ليجدوا دليلا واحدا على بقائه حيًا، فيما ذكرت متطوعة تدعى روكسان، في حديثها لوكالة فرانس برس، أن هناك أكثر من 50 شخصًا شاركوا في البحث عن الطفل هذا الصباح، ولكننا لم نعثر على شيء، وفقا لها: «كانت هناك فجوة بطول مترين، بمقدار سبعة أقدام بين كل واحد منا، بحثنا في الحقول والغابات، لنجد أصغر دليل، ربما قطعة ملابس أو حذاء، قد يمكن أن يفقده في أثناء سيره».
سيستمر البحث ولا داعي لفقدان الأملولم تستلم العائلة أو الشرطة، فشملت عملية البحث، زيارة المباني الثلاثين التي تشكل مبنى Haut-Vernet بالكامل، استجوب 25 شخصًا عما إذا شاهده أحدهم خلال تلك المدة الماضية، واستخدمت أكثر من 12 سيارة، ومن خلال 12 طائرة هليكوبتر، وببث تسجيل صوتي لوالدته، بدأت الأم تنادي عليه في مختلف أرجاء المدينة، على أمل العثور على ابنها الصغير، وأكد الحاكم المحلي، مارك تشابوي للصحفيين في وقت متأخر من يوم الاثنين، أن لا نية له بوقف البحث ولن نفقد الأمل حتى نجده.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بالقرب من
إقرأ أيضاً:
اختفى منذ 110 سنوات داخل نفق.. حقيقة هلاك ركاب «قطار الأشباح» في إيطاليا
منذ سنوات طويلة، اختفى أحد القطارات المتجهة في رحلة طويلة إلى روما، في ظروف غامضة حتى الآن، وعلى الرغم من مرور السنوات إلا أن البحث وراء لغز الاختفاء قائمًا، لذلك أطلق عليه «قطار الأشباح»، لذا نستعرض حقيقة هلاك ركاب القطار، عدا شخصين فقط من أصل 106 ركاب.
قطار الأشباحفي عام 1911، دشَّنت شركة تدعى «زانيتي» قطارا مخصصا لرحلة واحدة فقط إلى روما، قد تستمر عدة ساعات في الوصول إليها، إلا أنها استمرت ما يقرب من 113 عامًا، وزعمت بعض التقارير أن القطار غادر وعلى متنه 106 ركاب، واختفى بعد دخوله نفقًا في لومباردي، وتم إنقاذ راكبين فقط، لأنهما قفزا من القطار في اللحظة الأخيرة.
حقيقة اختفاء قطار الأشباحقصة قطار الأشباح أصبحت أكثر غرابة، إذ يُزعم أن القطار ظهر في نقاط مختلفة من التاريخ، وبخطوات مختلفة، بما في ذلك «دير» من العصور الوسطى ومستشفى للأمراض النفسية في مدينة مكسيكو في أربعينيات القرن التاسع عشر، كما أن القطار كان يحمل جمجمة مسروقة للمؤلف الأوكراني الشهير نيكولاي جوجول، ولكن في الواقع لم تكن الجمجمة مسروقة، جميعها تشير إلى أن القصة أسطورية وليست حقيقية.
ووفق موقع «سنوبس» المسؤول عن البحث حول الحقائق، ونشرها موقع «times news»، إن هذه القصة هي مجرد أسطورة حضرية، فهي نشأت كعمل خيالي لكاتب أوكراني يُدعى نيكولاي تشيركاشين، كما أنه تبين عدم وجود شركة قطارات إيطالية تسمى زانيتي على الإطلاق، إذا القصة هي مجرد خيال.