"الجمهورية": احتشاد الملايين أمام لجان الانتخابات رسالة للعالم تؤكد وعي المصريين
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
ذكرت صحيفة (الجمهورية) أن الملايين من المصريين احتشدوا في مختلف المحافظات من اللحظات الأولى لفتح باب اللجان في الانتخابات الرئاسية 2024 للمشاركة والإدلاء بصوتهم في العملية الانتخابية، لتكون رسالة للعالم تؤكد وعي المصريين وحرصهم على المشاركة الإيجابية في العملية الانتخابية، وحرصهم على اختيار من يستكمل سيمفونية البناء والتنمية والمشروعات العملاقة في مختلف المجالات.
وأشارت الصحيفة -في افتتاحية عددها الصادر اليوم /الاثنين/ بعنوان "المشاركة الواسعة رسالة للعالم"- إلى إقبال الشباب والفتيات وكبار السن والسيدات وأصحاب القدرات وحرصهم على اصطحاب أفراد الأسرة لأداء دورهم الوطني وإعطاء صوتهم لمن يقود الوطن في هذه المرحلة المهمة نحو الأمن والأمان والاستقرار والازدهار واستكمال مسيرة المشروعات العملاقة التي ترسم ملامح مستقبل الوطن.
وأكدت صحيفة "الجمهورية" أن اليوم الأول في العملية الانتخابية والإقبال الكبير من مختلف الفئات على لجان الاقتراع يجسد وعي المصريين وضرورة التكاتف لمواجهة التحديات، وأنه يوم تاريخي في مسيرة الديمقراطية وإعلاء المصلحة العليا للوطن.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
رسالة من “حماس” إلى المنخرطين في سرقة المساعدات
#سواليف
وجهت حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )، رسالة إلى المنخرطين في #سرقة #المساعدات والتجارة بها في قطاع #غزة.
وقالت الحركة في الرسالة: “أنتم تتحملون مسؤولية تجويع أبناء شعبكم وتقفون بجانب #الاحتلال في حصاره الظالم.. الاحتلال يحدد أعداد #الشاحنات، وأنتم تسرقونها وتبيعونها”.
وأضافت “كيف يمكن أن تقبلوا بسرقة المساعدات لتغنوا أنفسكم، بينما يموت أهلكم وجيرانكم جوعًا؟ هل انعدمت الإنسانية والمسؤولية من قلوبكم وقلوب عائلاتكم؟”.
مقالات ذات صلة انتحار أمام الضباط وهروب من مدرعة أثناء القتال.. جحيم نفسي لجيش الاحتلال بغزة 2024/11/23وتابعت الحركة في رسالتها: “كيف تقبلون أن تكونوا في صف الاحتلال؟ هل أصبحتم كجيش لحد الجديد في مسألة المساعدات؟ هذا العمل لن يغتفر، وستبقى هذه #الجرائم وصمة عار على كل من يشارك فيها”.
وأوضحت “نحن وشعبنا، ماضون في ملاحقتكم ومحاسبتكم على ما تفعلون”.
وأشارت الحركة إلى أنه أمام المنخرطين في سرقة المساعدات خياران، الأول: “أن يواجهوا الشعب بالقوة والعزل من المجتمع، والثاني أن يكفوا عن هذه الأعمال المشينة”.