أعلنت وزارة التجارة وترقية الصادرات عن مواصلة سحب أجهزة التدفئة وكواشف غاز أحادي أكسيد الكربون. الغير مطابقة لمعايير السلامة من السوق الوطنية.

وأوضحت الوزارة، في بيان لها أن هذه العملية تتم عن طريق أعوان الرقابة. على مستوى كل مديريات التجارة وترقية الصادرات، وهذا بعد الفحوصات التي تم اجرائها على مستوى مخابر مراقبة النوعية التابعة لها و التي “أظهرت عدم مطابقة بعض العلامات للمعايير الصارمة للسلامة المعتمدة”.

ويتعلق الأمر بجهازي التدفئة من علامة “ماكسوال” (Maxwell). نموذج  “ماكس ار جي دي 10ان دي” (Max RGD10ND)، ونموذج  “ماكس ار جي دي 14ان دي” (Max RGD14ND).

أما بالنسبة لكواشف غاز أحادي أكسيد الكربون، فيتعلق الأمر بجهاز الكشف الحامل لعلامة “أطلس” (Atlas). الجهاز الحامل لعلامة “زاس توربو” (Zass Turbo)  من نوع “FG-A009″، الجهاز الحامل لعلامة “ماكستور” (Maxtor) من نوع “Max-009″، الجهاز الحامل لعلامة “جيون” (Geant) من نوع “GN-COD01-3B”. وكذا جهاز الكشف الحامل لعلامة براند (Brand) من نوع “براند ارينا” (Brand Arina).

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: من نوع

إقرأ أيضاً:

«الداخلية» تواصل توزيع المساعدات العينية في المناطق الحضارية الجديدة

واصلت أجهزة وزارة الداخلية، توزيع عدد من المساعدات العينية على المواطنين بمناطق (الأسمرات – مدينة المحروسة - أهالينا – روضة السيدة زينب – الخيالة - معا).

ولاقى ذلك استحسان المواطنين الذين توجهوا بالشكر لأجهزة وزارة الداخلية، على تلك المبادرة.

يأتي ذلك في إطار الدور الذي تضطلع به أجهزة وزارة الداخلية كافة، للمساهمة في رفع العبء عن كاهل المواطنين.

مقالات مشابهة

  • ضبط 5 قطع سلاح ناري في حملة أمنية
  • ضبط 44 قضية سلاح ناري في أسيوط
  • ضبط 3 قطع سلاح ناري في حملة بدمياط
  • ضبط 7 قضايا مخدرات في دمياط
  • وزير الإسكان: مواصلة تنفيذ أعمال التطوير ورفع الكفاءة بالمناطق الصناعية بمدن دمياط الجديدة والسويس الجديدة والعاشر
  • «الداخلية» تواصل توزيع المساعدات العينية في المناطق الحضارية الجديدة
  • استعدوا لشتاء قارس وأسعار خيالية على وقود التدفئة والسبب.. نقص إمدادات الغاز والتوتر السياسي
  • ما هي طرق علاج الحرقان للحامل والمأكولات التي ينصح الابتعاد عنه؟
  • الإسكان: مواصلة تنفيذ أعمال التطوير ورفع الكفاءة بالمناطق الصناعية بمدن دمياط الجديدة والسويس الجديدة والعاشر
  • بوتين عن موقف كييف من عقد ترانزيت الغاز الروسي إلى أوروبا: تعض اليد التي تطعمها