بغداد اليوم -  متابعة 

أستهدفت المدفعية الإسرائيلية، اليوم الإثنين (11 كانون الأول 2023)، عدة قرى في جنوب لبنان، وسط معلومات عن إطلاق الصواريخ باتجاه بعض المواقع الإسرائيلية في القطاع الغربي.

ونقلت روسيا اليوم عن مصادر مطلعة، بأن" القصف المدفعي الإسرائيلي استهدف منطقة ميس الجبل في القطاع الأوسط، كما تم إلقاء قنابل مضيئة في أجواء المنطقة.

كما أطلقت طائرة مسيرة إسرائيلية صاروخا على أطراف بلدة ‎مروحين، واستهدف القصف المدفعي تلة "هرمون" بين ‎رميش و ‎يارون ومنطقة "الحمامص" جنوب بلدة ‎الخيام بين القطاعين الأوسط والشرقي.

وتحدثت معلومات عن إطلاق صلية من الصواريخ من جنوب لبنان باتجاه بعض المواقع الاسرائيلية في القطاع الغربي.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم إطلاق 8 صواريخ من لبنان تجاه "معلوت ترشيحا" بالجليل الغربي.

وتشهد الحدود بين لبنان وإسرائيل توترا وتبادلا متقطعا لإطلاق النار بين الجيش الإسرائيلي و"حزب الله" منذ بدء المواجهة بين "حماس" وإسرائيل في 7 أكتوبر.

 

المصدر: RT

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يواصل انتهاكاته لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان

واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلى انتهاكاتها لاتفاق وقف إطلاق النار فى جنوب لبنان، حيث أفادت مصادر لبنانية رسمية بأن الطائرات المقاتلة والمسيرة، التابعة لجيش الاحتلال، حلَّقت بكثافة فى أجواء عدد من المناطق الجنوبية، وعلى ارتفاعات منخفضة، ما أثار حالة من الهلع بين السكان.

وأشارت الوكالة الوطنية للإعلام، فى تقرير لها من بيروت، إلى أن طائرات الاحتلال تواصل تحليقها على علو منخفض فى أجواء بلدات «الدوير، وجبشيت، والشرقية، وأنصار، وعبا، وحاروف، وتول، والنميرية، والكفور»، التابعة لمنطقة «النبطية» جنوب البلاد، وذلك بعد أيام من غارة جوية للاحتلال الإسرائيلى منتصف شهر فبراير الجارى، استهدفت سيارة بين منطقتى «عربصاليم» و«جروجوع»، بقضاء النبطية.

وأوضحت «القاهرة الإخبارية» أن مسيّرة إسرائيلية أطلقت صاروخاً موجهاً استهدف سيارة على طريق «جروجوع - اللويزة»، فى إقليم التفاح، عند مفرق «قطر الندى»، ما أسفر عن اندلاع النيران فى السيارة، وسط تقديرات أولية باستشهاد 3 أشخاص على الأقل، وجرح 4 آخرين.

من جانبه، قال الرئيس اللبنانى، جوزيف عون، إن مواجهة التحديات الراهنة بالمنطقة تتطلب موقفاً عربياً موحداً، وأكد لوفد من السفراء العرب فى بيروت أن ما يحصل فى المنطقة لا تقتصر تداعياته على الشعب الفلسطينى فقط، بل تطال الدول العربية كلها، ومن بينها لبنان، كما أعرب عن أمله فى دعم الدول العربية كى يعود لبنان «شرفة العرب»، بحسب ما أوردت وكالة الأنباء اللبنانية «وطنية»، وجدد التأكيد على أن بلاده لن تكون منصة للهجوم على الدول، ولا سيما الدول العربية.

وأعلن الجيش اللبنانى، الثلاثاء الماضى، أن وحداته انتشرت فى 11 بلدة بجنوب البلاد، بعد انسحاب قوات الاحتلال منها، وجاء بيان الجيش اللبنانى بعد ساعات قليلة من انسحاب إسرائيل من عدد من البلدات الحدودية بالقطاع الشرقى فى جنوب لبنان، ودخول الأهالى إلى بلدتهم أمس، بعد انتهاء المهلة المحددة للانسحاب الإسرائيلى من مواقعه فى الجنوب اللبنانى.

وأكد الجيش اللبنانى، فى بيان أوردته وكالة «وطنية»، أن قواته انتشرت بمواقع حدودية جنوب «الليطانى»، بالتنسيق مع اللجنة الخماسية، كما أنه باشر إجراء المسح الهندسى، وفتح الطرق، ومعالجة الذخائر غير المنفجرة، وأضاف أن وحداته تنتشر فى بلدات «العديسة، ومركبا، وحولا، وميس الجبل، وبليدا» فى القطاع الأوسط، كما تنتشر فى «العباسية، والمجيدية، وكفر كلا، ومرجعيون» بالقطاع الشرقى، داعياً اللبنانيين إلى الالتزام بتوجيهات الوحدات العسكرية المنتشرة فى المناطق الجنوبية.

مقالات مشابهة

  • قصف إسرائيلي يستهدف مواقع بين سورية ولبنان بريف حمص الغربي
  • الصليب الأحمر يتسلم جثامين المحتجزين الإسرائليين الـ 4 في خان يونس جنوب قطاع غزة
  • استشهاد أربعة فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مدينة رفح
  • لبنان يجدد مطالبته بخروج إسرائيل ويرفض خرق السيادة
  • الجيش الإسرائيلي يواصل انتهاكاته لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان
  • مقتل شخص بقصف اسرائيلي استهدفت سيارة في جنوب لبنان  
  • فيديو من جنوب لبنان... هكذا لاحقت طائرة إسرائيليّة مراسل الجديد
  • انتشال 23 شهيدا بعد انسحاب العدو الصهيوني من جنوب لبنان
  • انتشال 23 شهيدا بعد انسحاب قوات العدو من جنوب لبنان
  • غارات جوية وقصف مدفعي صهيوني على المدن السورية