مدير البث لـ المركز الإعلامي لمؤتمر الأطراف :COP28 النسخة الأكبر إعلامياً في تاريخ الحدث
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
أكد تيم ديفيس مدير البث للمركز الإعلامي الدولي لمؤتمر الأطراف، أن النسخة الحالية من مؤتمر المناخ "COP28"، هي الأكبر إعلامياً في تاريخ مؤتمرات الأطراف، مشيرا إلى أهمية دور الإعلاميين في دعم الحراك العالمي لمواجهة التحديات المناخية.
وأضاف في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام"، أن عدد الإعلاميين المستفيدين من خدمات المركز، بلغ 5 آلاف إعلامي من مختلف دول العالم، يقدمون تغطيات مباشرة من المؤتمر لجميع وسائل الإعلام من إذاعة وتلفزيون ومواقع إخبارية ووكالات أنباء وصحف، إضافة إلى وسائل التواصل الاجتماعي، ومنصات إعلامية متخصصة في قطاع المناخ.
وأوضح أن الخدمات التي يوفرها المركز تتضمن قاعات مفتوحة، وغرفا خاصة لوسائل الإعلام، واستوديوهات وخدمات الصور والفيديو والبث والإرسال، إضافة إلى أجهزة الكمبيوتر وشبكات الإنترنت.
أخبار ذات صلةوقال: "قدمنا الدعم لمختلف وسائل الإعلام لتغطية قمة "COP28"، التي تعد فرصة جيدة لاحتواء كل الأطراف"، مشدداً على دور وسائل الإعلام في تغطية الحدث.
وأضاف ديفيس، الذي يعمل منذ 18 عاماً مسؤولاً عن المركز الإعلامي الدولي لمؤتمر الأطراف، أن "COP28” يعد الأكبر في تاريخ مؤتمرات المناخ من حيث سعة المركز وخدماته وعدد الإعلاميين المستفيدين منه، وهو النسخة الأقل في تاريخ مؤتمرات الأطراف من حيث التحديات.
المصدر: وام
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مؤتمر الأطراف وسائل الإعلام فی تاریخ
إقرأ أيضاً:
ثلثهم في غزة.. عام 2024 يشهد مقتل أكبر عدد من «الصحفيين»
أفاد تقرير “لجنة حماية الصحفيين” الأمريكية، “بأن عام 2024 شهد مقتل أكبر عدد من الصحفيين، ثلثهم في غزة”.
وأشارت اللجنة إلى “مقتل ما لا يقل عن 124 صحفيا وعاملا في مجال الإعلام، بينهم نحو ثلث الصحفيين الفلسطينيين الذين قتلوا خلال الحرب الإسرائيلية على غزة”.
وأضافت: “تظهر تأثيرات النزاعات على الصحافة بشكل واضح من خلال العدد غير المسبوق للصحفيين والعاملين في وسائل الإعلام الذين قتلوا في حرب إسرائيل على غزة، حيث بلغ عددهم 85 في عام 2024، و78 في عام 2023”.
ولفتت اللجنة إلى أن “عدد النزاعات العالمية قد تضاعف خلال السنوات الخمس الماضية”، وقالت: “تشير جميع عمليات القتل التي وقعت عام 2024 إلى زيادة المخاطر التي يتعرض لها المراسلون والعاملون في وسائل الإعلام، وما يشكله ذلك من تهديد لتدفق المعلومات على مستوى العالم”.
وخارج قطاع غزة ولبنان، سجلت اللجنة “مقتل 39 صحفيا وعاملا في وسائل الإعلام في 16 دولة، وكانت أبرز الدول من حيث عدد القتلى هي السودان وباكستان والمكسيك وسوريا وميانمار والعراق وهايتي”.
وبحسب ما نقلت وكالة “د ب أ”، عن اللجنة، فإن “هذا العدد يعد الأعلى منذ أن بدأت اللجنة جمع البيانات قبل أكثر من 30 عاما. وكان الرقم القياسي السابق هو مقتل 113 صحفيا في عام 2007، خلال حرب العراق”.