لا تخدم السلام.. 61% من الأمريكيين لا يوافقون على تعامل بايدن مع حرب غزة
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
أظهر استطلاع للرأي في الولايات المتحدة، عدم موافقة 61% على "طريقة تعامل الرئيس جو بايدن مع الحرب بين إسرائيل وحماس.
الاستطلاع الذي أجرته شبكة "سي بي إس نيوز"، شمل ألفين و144 شخصا راشدا، في الفترة من 6 إلى 8 ديسمبر/كانون الأول الجاري.
وحسب الاستطلاع فإن "61% ممن شملهم الاستطلاع أبدوا عدم موافقتهم على طريقة تعامل بايدن مع الحرب بين إسرائيل وحماس".
وأعرب 34% ممن شملهم الاستطلاع عن اعتقادهم بأن تصرفات الإدارة الأمريكية "لا تخدم السلام"، فيما يتعلق بغزة، فيما قال 20% إنهم يعتقدون أنها "جعلت الأمر أقرب إلى الحل السلمي".
((1))
ويعتقد 20% فقط من الأمريكيين، أن إدارة بايدن "تخدم السلام" فيما يتعلق بغزة.
أما 46% من المشاركين في الاستطلاع، فرأوا أن تصرفات إدارة بايدن "ليس لها أي تأثير".
وفي حين فضل معظم المشاركين عدم التعليق على نهج بايدن تجاه الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الولايات المتحدة، أظهر الاستطلاع أن عدد الذين أرادوا منه إدانة هذه الاحتجاجات كان أكثر ممن أرادوا منه دعمها.
كما لوحظ أن نهج بايدن تجاه إسرائيل أدى إلى زيادة الخلافات داخل الحزب الديمقراطي.
اقرأ أيضاً
أكسيوس: بسبب غزة.. استطلاع يظهر انخفاضا كبيرا في شعبية بايدن داخل أمريكا
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: بايدن استطلاع حرب غزة إسرائيل حماس استطلاع رأي أمريكيون
إقرأ أيضاً:
برلين تنفي تورط جنود ألمان بالقتال مع إسرائيل في لبنان
نفت الحكومة الألمانية صحة تقارير واردة من محيط حزب الله، والتي تتهم الجنود الألمان المشاركين في مهمة الأمم المتحدة بلبنان بالتعاون مع إسرائيل.
وقالت وزارة الدفاع الألمانية في برلين في بيان "وسائل الإعلام المقربة من حزب الله في لبنان تنشر رواية مفادها أن ألمانيا وقوة المهام البحرية التابعة للأمم المتحدة التي تقودها ألمانيا تدخلت في عمليات القتال في لبنان لصالح إسرائيل... الحكومة الألمانية تنفي بصورة قاطعة هذه الاتهامات".
وتشارك ألمانيا حالياً بنحو 100 جندي في قوة الأمم المتحدة "يونيفيل"، المحاصرة في جبهات القتال بين القوات الإسرائيلية وحزب الله المتحالف مع إيران.
وكانت هناك انتقادات حادة عدة مرات بشأن هجمات إسرائيلية على مواقع تابعة للأمم المتحدة.
ويتواجد حوالي 40 جندياً ألمانيا في مقر بعثة السلام في الناقورة، وسط المنطقة التي تشهد معارك. ويوجد حوالي 60 جندياً ألمانياً على متن السفينة الحربية الألمانية "لودفيجسهافن آم راين"، والتي تقود بها ألمانيا أيضاً الجزء البحري من قوات الأمم المتحدة. وصد طاقم السفينة طائرة مسيرة محملة بمتفجرات في أكتوبر(تشرين الأول) الماضي وأعلن الدفاع عن النفس. وانفجرت المسيرة عند الاصطدام بالمياه.
وفي مطلع نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، اعتقلت قوات إسرائيلية خاصة باستخدام زوارق سريعة بحسب تقارير رجلاً في بلدة البترون الساحلية اللبنانية. وقالت أوساط أمنية لبنانية إنه متورط في تهريب أسلحة لحزب الله بين لبنان وسوريا.
#BREAKING: Israeli military: Forces of the 188th Brigade reached new areas in southern Lebanon and destroyed platforms and a weapons depot of Hezbollah's elite Radwan Force.#LebanonUnderAttack #Hezbollah #Lebanon #Israel
— The Global Independent (@globalindep) November 14, 2024وقالت قوات اليونيفيل في وقت لاحق إنها لم تشارك في أي عملية اختطاف أو "انتهاكات أخرى للسيادة اللبنانية"، واصفة المعلومات المضللة والشائعات الكاذبة في هذا السياق بأنها غير مسؤولة وتعرض قوات حفظ السلام للخطر.