بوابة الفجر:
2024-10-06@04:45:16 GMT

دنيا عبد العزيز: "احتفظ بشعر أمي بعد وفاتها"

تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT

حلت الفنانة دنيا عبد العزيز ضيفه على برنامج "في العمق" التي يقدمه الإعلامي تامر شلتوت، الذي يتم عرضة عبر  قناته بيوتيوب.

 

وكشفت دنيا عبد العزيز عن عاداتها الخاصة التي تحرص عليها، للحفاظ على ذكرى والدتها الراحلة، قائلة: "أنا محافظة على كل حاجاتها، أوضتها وسريرها وتليفزيونها ونظارتها، والأباجورة الخاصة بها وتوكة شعرها وفرشتها، وآخر شبشب لبسته قبل ما تنزل من البيت".

 

وتابعت: "لبسها كله موجود لإن ريحتها فيه، ومفيش حد بيدخل الأوضة وينضفها غيري، لكن ممكن أدخل حد كانت بتحبه جدا يقرأ لها الفاتحة، والتليفزيون على آخر قناة كانت بتتفرج عليها، وآخر بطاطين اتغطت بيها ما اتغسلوش، وفي شعر لها في الفرشة لسه موجود".

 

وقالت دنيا عبد العزي إنها تدخل غرفة والدتها بشكل متكرر لاستحضار ذكرياتهما، حيث تشاركها أحاديث وتفاعل مع صورها القديمة بدفء..

 

واستكملت حديثها قائلة: "طول الوقت في تفاصيل متعلقة بوالدتي تلاحقني، زي إني ابقى نازلة منهارة ومتضايقة ألاقي توك توك مكتوب عليه جودي".

 

مسلسل ملف سري 

 

يذكر أن آخر أعمال الفنانة دينا عبد العزيز، كانت في رمضان الماضي، في مسلسل "ملف سري" والذي لعبت فيه دور "أمنية" وهي شخصية غامضة لاتستطيع أن تحكم عليها مابين الخير والشر وكانت انفعالاتها داخلية.

 

أحداث مسلسل ملف سري 

 

ودارت أحداثه حول القاضي يحيي عز الدين الذي يتولي الحكم على عائلة المالكي الثرية بتهمة الفساد، وبعدها يدخل في العديد من الصراعات الشخصية مع هذه العائلة بسبب قتلهم لـ خطيبته والشروع في قتله هو شخصيًا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: آخر أعمال دنيا عبد العزيز الفنانة دنيا عبد العزيز الفجر الفني عبد العزیز دنیا عبد

إقرأ أيضاً:

معلومات عن الأسير المحرر عبد العزيز صالحة.. استهدفته إسرائيل بطائرات حربية

اغتال الاحتلال الإسرائيلي الأسير المحرر عبد العزيز صالحة، الذي أُبعد إلى غزة، عقب استهدافه بطائرات الحربية في خيم النازحين في مدينة دير البلح وسط القطاع، وهو صاحب أشهر صورة للانتفاضة الفلسطينية الثانية في عام 2000، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا»

استشهاد الأسير المحرر عبد العزيز صالحة

واستشهد الأسير المحرر عبد العزيز صالحة، في غارة إسرائيلية استهدفت خيم النازحين في مدرسة بدير البلح وسط قطاع غزة، ليلة الأربعاء.

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان، اغتيال الأسير المحرر عبد العزيز صالحة، واصفاً العملية بـ«تصفية حساب».

وزعم بيان جيش الاحتلال الإسرائيلي أنّ «صالحة شارك في قتل جنديين إسرائيليين داخل مركز شرطة مدينة البيرة عام 2000»، وادعى «تورّطه في السنوات الأخيرة، في توجيه عمليات في الضفة الغربية».

من هو الأسير المحرر عبد العزيز صالحة

وفي التقرير التالي ترصد «الوطن» أهم المعلومات من هو عبد العزيز صالحة نقلًا عن قناة «القدس» الفلسطينية، وتأتي كالتالي:

1- كان الشهيد عبد العزيز صالحة، من مبعدي صفقة «وفاء الأحرار» إلى غزة عام 2011.

2- ينحدر الأسير المحرر من قرية دير جرير شرق رام الله في الضفة الغربية المحتلة.

3- وفي عام 2000 خلال بداية الانتفاضة الثانية زعمت إسرائيل أنّ صالحة قتل جنديين إسرائيليين.

4- انتشرت صورته عالمياً، وهو يطلّ من نافذة مركز شرطة فلسطيني في رام الله، كفّيه مخضبتين بالدماء بعد قتل جنديين إسرائيليين، واعتُبرت هذه العملية من أبرز عمليات المقاومة خلال الانتفاضة الثانية.

5- بعد العملية، اعتقلت قوات الاحتلال صالحة وحكمت عليه بالسجن المؤبد.

6- في عام 2011، أُفرج عن عبد العزيز صالحة كجزء من صفقة «وفاء الأحرار» التي تم التوصل إليها بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي، وفي هذه الصفقة أُطلق سراح عدد كبير من الأسرى الفلسطينيين مقابل الإفراج عن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.

7- بعد إطلاق سراحه، أُبعد صالحة إلى قطاع غزة حيث عاش هناك حتى استشهاده أمس الأول الأربعاء.

مقالات مشابهة

  • تخفيضات على أسعار الأجهزة الكهربائية بشارع عبد العزيز.. «البوتجاز» بـ4 آلاف
  • جيش الاحتلال: صفارات الإنذار في جنوب إسرائيل كانت كاذبة
  • دنيا ماهر: سعيدة بالمشاركة في مسلسل «تيتا زوزو».. والرقص متعب جدا
  • معلومات عن الأسير المحرر عبد العزيز صالحة.. استهدفته إسرائيل بطائرات حربية
  • استشهاد عبد العزيز صالحة.. صاحب الصورة الأشهر في الانتفاضة الثانية
  • بعد شائعة وفاتها.. تيسير فهمى تطمئن جمهورها: أنا بخير
  • الاحتلال يقتل "عبد العزيز صالحة" منفذ عملية الطعن في رام الله منذ 24 عاما
  • هيئة الأسرى ونادي الأسير ينعيان الأسير المحرر المبعد عبد العزيز صالحة
  • استشهاد الأسير المحرر عبد العزيز صالحة فى غارة إسرائيلية على دير البلح
  • استشهاد عبد العزيز صالحة.. صاحب الصورة الشهيرة في الانتفاضة (شاهد)