RT Arabic:
2025-01-19@05:10:18 GMT

تفاصيل مقتل وزير فلسطيني!

تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT

تفاصيل مقتل وزير فلسطيني!

شهد يوم 10 ديسمبر عام 2014 مقتل زياد أبو عين وهو وزير فلسطيني بلا حقيبة كان يتولى رئاسة لجنة معنية بمقاومة الاستيطان، إثر اشتباك مع جنود إسرائيليين قرب مستوطنة بالضفة الغربية.

إقرأ المزيد ابنته كانت تعزف على البيانو فيما الموساد يخطط لاغتياله.. كيف انصب"غضب الرب" على الهمشري؟

أبو عين وهو أسير سابق وكان قضى في السجون الأمريكية والإسرائيلية ثلاثة عشر عاما، كما كانت محكمة إسرائيلية قد قضت في عام 1982 عليه بالسجن المؤبد لاتهامه بالتورط في زرع عبوة ناسفة في طبريا في عام 1978 ما تسبب في مقتل مراهقين اثنين.

صدر ذلك الحكم على زياد أبو عين، مع  أنه لم يعترف بالتهم التي نسبت إليه.

تفاصيل الاشتباك العنيف:

رويترز كانت أفادت بأن "زياد أبو عين، 55 عاما، وهو وزير فلسطيني بلا حقيبة، كان بين عشرات من النشاء الفلسطينيين والأجانب الذين دخلوا في مواجهة عند نقطة تفتيش إسرائيلية أثناء سيرهم إلى مظاهرة ضد المستوطنات اليهودية في الأراضي الفلسطينية المحتلة (قرب بلدة ترمسعيا بالضفة الغربية). استخدم حوالي 30 جنديا إسرائيليا وشرطة الحدود الغاز المسيل للدموع والقنابل الصوتية ضد المجموع، وتبع ذلك عراك دفع خلاله أحد أفراد شرطة الحدود أبو عين وأمسكه بإحكام بيد واحدة من خناقه. ولا تظهر لقطات الفيديو للحادث والصور التي التقطتها وكالة رويترز أبو عين وهو يرد بأي عنف. بعد بضع دقائق، اعتل الوزير وسقط على الأرض ممسكا بصدره، ثم توفي في سيارة الإسعاف في الطريق إلى المستشفى"، في حين ذكرت حينها وكالة أنباء "معا" الفلسطينية أن المسؤول في السلطة الوطنية الفلسطينية أصيب بضربة خوذة، وعقب ذلك نقل إلى المستشفى في حالة خطيرة وهناك توفى.

الرئيس الفلسطيني محمود عباس وصف طريقة تعامل الجنود الإسرائيليين مع " زياد أبو عين"، والنشطاء الآخرين الذين كانوا يردون على الاستيطان الإسرائيلي بزراعة الأشجار، بأنه سلوك همجي رسمي غير مقبول.

الفقيد الفلسطيني زياد أبو عين من مواليد عام 1959، وكان يبلغ من العمر 18 عاما حين اتهم بالمشاركة في زرع عبوة ناسفة في طبريا، وكان أطلق سراحه من السجون الإسرائيلية في عام 1985 في إطار عملية لتبادل الأسرى.  

زياد أبو عين، كان تولى منصب وكيل وزارة الأسرى والمحررين في عام 2006، ثم عين لاحقا في عام 2014 رئيسا لهيئة الجدار ومقاومة الاستيطان، ويعد من المناضلين المخضرمين، وكان من أشد مقاومي التوسع الاستيطاني الإسرائيلي.

المسؤول الفلسطيني قبل مصرعه بقليل، كان تحدث إلى التلفزيون الفلسطيني الرسمي بصوت أجش قائلا: " هذا إرهاب الاحتلال، هذا جيش إرهابي يمارس إرهابه ضد الشعب الفلسطيني"، مضيفا وهو يغالب ضيقا في التنفس "لقد جئنا لزرع الأشجار على الأرض الفلسطينية، ومنذ اللحظة الأولى بدأوا في مهاجمتنا. لم يلق أحد بحجر واحد".

في تلك المناسبة طالب الجميع بإجراء تحقيق دقيق، بما في ذلك مسؤولو الاتحاد الأوروبي. لاحقا توصلت وزارة الصحة الإسرائيلية إلى أن ووفاة أبو عين كانت بسبب نوبة قلبية، أحد أسبابها الإجهاد، في حين أكد الخبراء الطبيون الفلسطينيون أن قلب الوزير لم يستطع تحمل الغاز المسيل للدموع والهجمات والضرب من قبل ضباط شرطة الحدود الإسرائيليين، كما لم يسمح لسيارة الإسعاف بنقله بسرعة إلى المستشفى.

الجثة أيضا أجرى لها تشريح مشترك. وعلى الرغم من أن الجانبين اتفقا على أن سبب الوفاة يعود على انسداد في الشريان التاجي بسبب النزيف، إلا أنهما اختلفا على سبب الوفاة الرئيس. الأطباء الفلسطينيون والأردنيون قالوا إن الإصابات في أسنان أبو عين الامامية والكدمات على لسانه ورقبته والقصبة الهوائية تشير إلى تعرضه لعنف أدى إلى وفاتهـ في حين راى الطبيب الشرعي الإسرائيلي أن تلك الإصابات التي قد تكون ناجمة عن عنف، هي تتوافق أكثر مع ما يجري أثناء تلقي المريض للعناية المركزة، وبذلك أغلق الملف، ووصل التحقيق كما هي العادة إلى طريق مسدود.

المصدر:  RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أرشيف الضفة الغربية فی عام

إقرأ أيضاً:

لماذا تمنع السلطة الفلسطينية أهالي الضفة من الاحتفال باتفاق وقف إطلاق النار بغزة؟ .. تفاصيل قرار أشعل غضب الفلسطينيين

سرايا - من جديد أثارت السلطة الفلسطينية حالة من الغضب والغليان في الشارع الفلسطيني، بعد قرار وصف بـ”الصادم” بمنع أي مظاهر احتفال وابتهاج بتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بين "إسرائيل" وحركة “حماس”، والذي يدخل حيز التنفيذ ظهر يوم الأحد المقبل.


ورغم أن أهالي غزة قد احتفلوا بهذا القرار الذي انتظروه لأكثر من 470 يومًا، إلا أن هذه المظاهرة قد غابت بشكل مُلفت في مدن وقرى الضفة الغربية المحتلة، بسبب الإجراءات “الصارمة” التي اتبعتها قوات أجهزة أمن السلطة لمنع وقمع أي مظاهر مساندة لغزة.



هذا القرار أشعل الكثير من الغضب والانتقادات حول الدور “الصريح” الذي تلعبه السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية، في ظل حالة عدم الرضى والغضب المتصاعد بسبب العملية الأمنية غير المسبوقة التي تشنها على مدينة جنين ومخيمها منذ الـ14 من شهر ديسمبر الماضي.


وكذلك طرح هذا القرار على ساحة تساؤلات حول دوافع وأسباب منع الاحتفال بـ”نصر” غزة في مدن الضفة الغربية، خاصة أن "إسرائيل" هي من أصدرت في البداية قرار منع أي احتفالات بالضفة والقدس بهذه المناسبة التي أدخلت البهجة رغم قساوتها وما تحمله من ألم في قلوب الفلسطينيين.


في وقت متأخر من ليلة أول أمس، أفادت مصادر محلية في الضفة الغربية، بأن أجهزة أمن السلطة الفلسطينية انتشرت في وسط مدن الضفة لمنع المواطنين من الاحتفال باتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.


ويأتي هذا في وقت احتفل فيه الفلسطينيون بانتصار المقاومة، وتوقيع صفقة تبادل الأسرى التي أنهت أكثر من 15 شهراً من الحرب الشاملة التي خلفت عشرات آلاف الشهداء والجرحى، وأثارت موجة من الاحتجاجات الشعبية في مناطق مختلفة من الأراضي الفلسطينية.


وبعد الإعلان عن وقف إطلاق النار الذي جرى يوم الأربعاء، في مؤتمر صحفي بالدوحة، والذي تم بوساطة قطرية، دعت مجموعات وهيئات شبابية في الضفة الغربية للخروج في مسيرات احتفالية في مراكز المدن، تعبيراً عن فرحتهم بالانتصار الذي حققته المقاومة الفلسطينية في غزة، إلا أن أجهزة أمن السلطة كانت لها بالمرصاد، حيث انتشرت بشكل مكثف في وسط المدن الرئيسية مثل رام الله والخليل ونابلس، لمنع تنظيم المسيرات العفوية.


ورغم إجراءات أجهزة الأمن “الصارمة”، إلا أن بعض من قرى ومدن الضفة قد احتفل بما أسموه بـ”نصر المقاومة”، وخرجت العديد من المسيرات العفوية في الشوارع، وسمع إطلاق ألعاب نارية في الهواء وتكبيرات تصدح في المساجد ابتهاجا بما حققته غزة وسكانها.


فقد شهدت مدن وبلدات عدة احتفالات عارمة عقب الإعلان عن التوصل إلى الاتفاق، وسط هتافات تؤيد خيار المقاومة.


وعمت الفرحة أرجاء نابلس، حيث انطلقت الاحتفالات في وسط المدينة، بالإضافة إلى مسيرة مركبات في بلدة عقربا جنوبها، واحتفالات في بلدة حوارة.


كما خرج الفلسطينيون في وسط “رام الله” وهم يرددون شعارات مثل: “يرحم روحك يا سنوار”، و”كل بلادي مع حماس”، بينما شهدت قرى دير جرير وبلدة سلواد مسيرات عبرت عن التضامن مع غزة وصمودها.


وشهدت مدينة يطا جنوب الخليل، هي الأخرى، مسيرات عقب الإعلان عن الاتفاق، على رغم انتشار قوات أمن السلطة في المدينة ومنعها الاحتفال، وفي القدس، علت أصوات التكبير من مساجد مخيم شعفاط، في حين شهدت بلدة سلوان جنوب المسجد الأقصى احتفالات واسعة، عبر فيها الأهالي عن دعمهم لصمود غزة وانتصار مقاومتها.


أما في مخيم جنين، الذي تحاصره السلطة منذ أكثر من 43 يوماً، واستشهد 6 أشخاص في قصف جوي أول أمس، فقد ارتفعت التكبيرات من المساجد والشوارع المظلمة.


وأمس قرر وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس، بمنع الاحتفالات بإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، وأصدر تعليماته للجيش وأجهزة الامن المختلفة بمراقبة ذلك في الشارع والتعامل معه بقوة وسرعة.


في حين لاقت حملات أجهزة أمن السلطة لمنع وقمع الاحتفال في الضفة بتوقيع اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حالة من الاستهجان والانتقاد وسط اتهامات بدورها كـ”حارس أمن مُطيع” لـ "إسرائيل".


وفي ذات السياق، اعتبر مدير مركز وطن للدراسات معمر عرابي، أن الحاكم الفعلي للضفة الغربية، هو وزير مالية الاحتلال بسترائيل سموتريتش، وعلى السلطة الاستفاقة من حالة الوهم التي تعيشها بها، وقال في تصريحات صحفية له “إذا اعتقدت السلطة أنه يمكن بناء مشروع سلام مع هؤلاء القتلة فهي واهمة، لأن السلام لم يعد ممكنا مع القتلة، لأن الاحتلال يريد اقتلاعنا من الأرض، وعليها أن لا تقع في فخ التطمينات الإسرائيلية الأمريكية لأن ذلك رهان فارغ، بل يجب عليها إعادة الاعتبار للقضية الفلسطينية كقضية تحرر وطني وهذا الرهان الوحيد”.


وأوضح أن "الإسرائيليون" كانوا يتحدثون بداية عن السلام مقابل الأرض، ثم السلام مقابل السلام، ثم السلام مقابل الأمن، ثم السلام مقابل التطبيع، واليوم يتحدثون عن السلام مقابل الاقتلاع.


وأضاف عرابي: على السلطة أن تعي أنه يمكن للإسرائيلي أو الأمريكي منحنا دولة فهو وهم، لأنهم لا يريدون أي كينونة فلسطينية. مبينا أن السلطة بلا سلطة والحاكم الفعلي للضفة هو سموتريتش، لذلك نقول رام الله المحتلة.
وهنا يبقى التساؤل.. الاحتفال بوقف حرب غزة ماذا يضر السلطة في رام الله؟


رأي اليوم

إقرأ أيضاً : الساعات القادمة تُجيب على السؤال الرئيسي .. هل انتصرت حماس سياسيا أم لا؟ إقرأ أيضاً : خطّة تقسيم سوريّة وُضِعَتْ بالعام 1968 .. أُمنية "إسرائيل" تقسيمها لدويلاتٍ درزيّةٍ وكرديّةٍ وعلويّةٍ وراضية عن انهيار الأسد إقرأ أيضاً : "صحة غزة": ارتفاع حصيلة شهداء العدوان على القطاع إلى 46,899



تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #الامن#المدينة#مدينة#المساجد#اليوم#نابلس#الخليل#أمن#الله#القدس#غزة#الاحتلال#القطاع#شهر#جنين



طباعة المشاهدات: 1264  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 18-01-2025 02:25 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
مدرسة في سلوفاكيا تشهد جريمة قتل "بشعة" منفذها طالب الروبوت ينجح في أصعب جراحات الكبد متفوقاً على البشر خدع المصريين .. ضبط جزار ذبح حصاناً لبيعه على أنه ضأن العراق .. انتحار طالب بالثانوية لتأخره عن الامتحان اعتماد الفواتير الالكترونية في المصاريف الضريبية -... اختفاء فتاة منذ 9 أيام في الطفيلة وأسرتها تناشد عبر... ما حقيقة ارتباط أوباما بممثلة أمريكية شهيرة؟ اتشرف بعلاقتي مع ماهر الأسد .. نجم "باب... بايدن: أنفاق حماس مذهلة الساعات القادمة تُجيب على السؤال الرئيسي .. هل...خطّة تقسيم سوريّة وُضِعَتْ بالعام 1968 .. أُمنية..."صحة غزة": ارتفاع حصيلة شهداء العدوان على...الشرع يمنع بضائع روسيا وإيران و "إسرائيل"...الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يمثل أمام القضاء للبت...حماس: "سيتم نشر القوائم قبل كل يوم من عملية...هكذا ردّ أنس الشريف على تغريدة لمذيعة قناة العربية...سوريا تمنع دخول الإيرانيين...مسلح يغتال قاضيين أمام المحكمة العليا في طهران ..... ماكسيم خليل يضرب مجددا: الحيتان الداعمة للأسد لم... ممثل سوري يدافع عن باسم ياخور .. "من أرقى... شذى حسون: أنا أقدم فنانة عراقية .. وأصيل هميم... وفاة الممثلة البريطانية جوان بلاكرايت عن 95 عاما اتشرف بعلاقتي مع ماهر الأسد .. نجم "باب... بايرن ميونخ يقترب من إفساد حلم ريال مدريد بضم ديفيز برشلونة يطلب التعاقد مع لاعب من الأهلي المصري 17 مليون يورو راتب مرموش في السيتي تفاصيل العرض التاريخي من الهلال السعودي لمحمد صلاح الحسين إربد ينتظر رد الشباب والنجمة لخوض لقاء ودي قضى 5 أيام بين الأسود والأفيال .. طفل من زيمبابوي ينجو من الموت بأعجوبة معمرة صينية تكشف سر عمرها الطويل علماء روس يقيّمون احتمال انتقال مرض "زومبي الغزلان" إلى البشر فضيحة الميداليات التالفة تعيد الانتقادات لأولمبياد باريس بالفيديو .. "نيزك يسقط من السماء ويخترق الأرض" شاهد لحظة سقوطه! بالفيديو .. شاهد لحظة اعتداء مسن على امرأة وطفلة في المغرب بالفيديو .. مقطع صادم لرجل يتشبث بسيارة يقودها عشيق زوجته! بالفيديو .. مقطع صادم لراكب أمواج يستعرض مهاراته أثناء فيضان أحد الأنهار! سمكة بشفاه ضخمة تثير ضجة! شاب يتزوج ثلاث فتيات في يوم واحد بمصر

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

مقالات مشابهة

  • «تخلّص منها أمام ابنتهما»|شهود عيان يروون تفاصيل مقتل سيدة على يد زوجها ببورسعيد
  • 4 طعنات بالصدر.. تفاصيل مقتل سيدة على يد زوجها في بورسعيد
  • مسئول فلسطيني كبير يكشف تفاصيل جديدة حول البروتوكول الأمني
  • لماذا تمنع السلطة الفلسطينية أهالي الضفة من الاحتفال باتفاق وقف إطلاق النار بغزة؟ .. تفاصيل قرار أشعل غضب الفلسطينيين
  • تفاصيل مقتل مسن علي يد زوج ابنته "عامل دليفري" في المنصورة بالدقهلية
  • مصدر فلسطيني يكشف تفاصيل اتفاق تبادل الأسرى بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي
  • تفاصيل اجتماع فلسطيني أوروبي بشأن غزة بعد الحرب
  • مصدر: وفد فلسطيني - إسرائيلي يبحث بالقاهرة آليات فتح معبر رفح من الجهة الفلسطينية
  • دعم حقوق الشعب الفلسطيني "حشد": نتنياهو فشل في القضاء على حماس في غزة والسلطة الفلسطينية ينقصها التوافق
  • مصطفى بكري: الشعب الفلسطيني يعي جيداً دور مصر في الحفاظ على القضية الفلسطينية