مراسل رؤيا: اشتباك مسلح بين مقاومين وقوات الاحتلال قرب نقطة جبل جرزيم العسكرية شرق نابلس
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
أفاد مراسل رؤيا، مساء الأحد، باندلاع اشتباك مسلح بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال في نقطة جبل جرزيم العسكرية شرق نابلس.
وأضاف مراسلنا أن الاحتلال رد بإطلاق الرصاص صوب المواطنين في منطقة خلة العامود.
من جهته أعلن الهلال الاحمر الفلسطيني إصابة رجل يبلغ من العمر 59 عاما من داخل منزل شظايا رصاص بالقدم جاري النقل الى المستشفى.
أخبار ذات صلة جيش الاحتلال يقر بمقتل 4 عسكريين في المعارك الدائرة في .... جيش الاحتلال يقر بمقتل 4 .... جيش الاحتلال يقر بمقتل 4 .... جيش الاحتلال يقر بمقتل 4 عسكريين في ....
منذ 9 دقائق
إضراب عالمي وحرب شرسة.. غزة تقاوم الاحتلال لليوم الـ66 إضراب عالمي وحرب شرسة.. غزة .... إضراب عالمي وحرب شرسة.. غزة .... إضراب عالمي وحرب شرسة.. غزة تقاوم ....منذ 11 دقيقة
تقرير| في اليوم العالمي لحقوق الإنسان.. قتل الفلسطينيين .... تقرير| في اليوم العالمي لحقوق .... تقرير| في اليوم العالمي لحقوق .... تقرير| في اليوم العالمي لحقوق الإنسان.. ....منذ 4 ساعات
الاحتلال يستهدف مدرسة تابعة للأونروا تؤوي نازحين في مخيم .... الاحتلال يستهدف مدرسة تابعة .... الاحتلال يستهدف مدرسة تابعة .... الاحتلال يستهدف مدرسة تابعة للأونروا ....منذ 8 ساعات
القسام تنشر فيديو لاستهداف موقع "صوفا" العسكري ونقل جنود .... القسام تنشر فيديو لاستهداف موقع .... القسام تنشر فيديو لاستهداف .... القسام تنشر فيديو لاستهداف موقع "صوفا" ....منذ 8 ساعات
هيئة الأسرى: الاحتلال يحتجز 142 أسيرة من غزة بينهنّ طفلات .... هيئة الأسرى: الاحتلال يحتجز 142 .... هيئة الأسرى: الاحتلال يحتجز .... هيئة الأسرى: الاحتلال يحتجز 142 أسيرة ....منذ 9 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًجيش الاحتلال يقر بمقتل 4 عسكريين في المعارك الدائرة في قطاع غزة
فلسطين | منذ 9 دقائقإضراب عالمي وحرب شرسة.. غزة تقاوم الاحتلال لليوم الـ66
فلسطين | منذ 11 دقيقةالإضراب العالمي يدخل حيز التنفيذ نصرة لغزة
عربي دولي | منذ 39 دقيقةتقرير| في اليوم العالمي لحقوق الإنسان.. قتل الفلسطينيين وتشريدهم أقصى درجات الاستباحة
فلسطين | منذ 4 ساعاتالحوثيون: إجبار سفينة كانت متجهة إلى كيان الاحتلال على التراجع وعدم الإبحار عبر البحر ....
عربي دولي | منذ 5 ساعاتالدفاع المدني: إنقاذ شخص حوصر داخل صومعة أعلاف في محافظة الزرقاء
الأردن | منذ 6 ساعات للمزيدتصاريح للمركبات لدخول منطقة عبدون في عمان.. ما القصة؟
الأردنالإضراب.. التربية توضح بخصوص دوام مدارس الأردن الاثنين
الأردنقطاعات جديدة تعلن الإنضمام إلى الإضراب العالمي الاثنين
فلسطينبيان من الأونروا في الأردن بخصوص الإضراب الشامل الاثنين
الأردنتفاصيل تقشعر لها الأبدان في قضية أم أزهقت روح رضيعتها في الأردن
الأردنأبو عبيدة: تدمير 180 آلية للاحتلال بشكل كلي أو جزئي خلال 10 أيام - فيديو
فلسطين الطقسحالة عدم استقرار جوي قادمة إلى الأردن
أجواء باردة نسبيا في الأردن الأحد
الكشف عن حالة الطقس بالأردن في الأيام المقبلة
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: القسام تنشر فیدیو لاستهداف جیش الاحتلال یقر بمقتل 4 فی الیوم العالمی لحقوق الاحتلال یحتجز هیئة الأسرى
إقرأ أيضاً:
عثمان بلال أسير فلسطيني محكوم بـ27 مؤبدا
عثمان بلال أسير ومناضل فلسطيني من مدينة نابلس، أحد العناصر الفاعلة في كتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، كان الساعد الأيمن للأسير عبد الناصر عيسى، خطط عثمان وخلية نابلس لعمليتين استشهاديتين بالتنسيق مع الشهيد محيي الدين الشريف وبتوجيهات من المهندس الشهيد يحيى عياش، الأولى نُفذت يوم 24 يوليو/تموز 1995، لكن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت عثمان قبل تنفيذ الثانية وحكمت عليه بـ27 مؤبدا.
المولد والنشأةوُلد عثمان سعيد بلال عام 1969في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية، ونشأ في عائلة لها تاريخ طويل بالعمل الإسلامي.
والده سعيد بلال أحد أبرز مؤسسي جماعة الإخوان المسلمين في شمال فلسطين، وعانى من الاعتقال المتكرر منذ أوائل ثمانينيات القرن الـ20 بسبب نشاطه الجهادي.
أما والدته فهي إحدى الرائدات في تأسيس التنظيم النسوي للحركة الإسلامية شمال الضفة.
نشأ عثمان في بيئة دينية، وتأثر بأجواء المساجد منذ صغره، وانضم لاحقا إلى كتائب الشهيد عبد الله عزام، قبل اندماجها مع كتائب الشهيد عز الدين القسام.
وهو من عائلة مكونة من 8 أفراد، من بينهم شقيقه الأسير معاذ بلال المعتقل منذ عام 1997 والمحكوم بالسجن المؤبد 26 مرة مع 25 سنة إضافية، كما أن شقيقه عبادة أبعده الاحتلال الإسرائيلي إلى تركيا عقب الإفراج عنه في صفقة "وفاء الأحرار" عام 2011.
الدراسة والتكوين العلميفي البداية، بدأ عثمان دراسته في مجال الصحافة والإعلام بالجامعة العبرية، لكن سلطات الاحتلال منعته من متابعة هذا التخصص، مما أجبره على تغيير مساره الأكاديمي فدرس العلوم السياسية، ومع ذلك حالت التحديات التي فرضتها إدارة السجون دون إكماله هذا التخصص.
ومع إصراره وإرادته القوية نجح في الحصول على شهادة البكالوريوس بالتاريخ من جامعة الأقصى في قطاع غزة أثناء وجوده بالسجن.
إعلان التجربة النضاليةبدأ عثمان مسيرته النضالية بانضمامه إلى كتائب الشهيد عبد الله عزام التي اندمجت لاحقا مع كتائب الشهيد عز الدين القسام.
كان عثمان أحد العناصر الفاعلة في الكتائب، فقد شغل دور الساعد الأيمن للأسير عبد الناصر عيسى الذي قاد إحدى الخلايا العسكرية بإشراف مباشر من المهندس يحيى عياش.
وبالتنسيق مع الشهيد محيي الدين الشريف -الذي كان يقود خلية أخرى في القدس- وبتوجيهات من عياش خطط عثمان وخلية نابلس لعمليتين استشهاديتين، الأولى نُفذت يوم 24 يوليو/تموز 1995 في منطقة "رمات غان" قرب تل أبيب، وأسفرت عن مقتل 7 مستوطنين وإصابة 35 آخرين بجروح مختلفة، ونفذها الاستشهادي لبيب عازم تحت إشراف مباشر من عثمان.
وقبل يومين فقط من تنفيذ العملية الثانية تمكنت قوات الاحتلال من اعتقال عثمان بعد القبض على عبد الناصر عيسى.
وجاء الاعتقال بناء على معلومات دقيقة تشير إلى وجود خطة لعملية استشهادية جديدة، دون أن تتمكن قوات الاحتلال من معرفة تفاصيل العملية أو هوية منفذها.
الأسير عثمان بلال مع والدته أثناء زيارتها له في السجن عام 2008 (الجزيرة) الاعتقالكانت أولى تجارب عثمان مع الاعتقال عام 1993 بعد اتهامه بقتل جنديين إسرائيليين في الثكنة العسكرية على سطح عمارة العنبتاوي وسط نابلس، وخضع لتحقيق قاسٍ استمر أكثر من 90 يوما، لكن المحققين فشلوا في إثبات التهم ضده، وحكم عليه بالسجن مدة عام.
في عام 1994 بعد الإفراج عنه تعرّض عثمان لمحاولة اغتيال من وحدة مستعربين وسط نابلس، فأصيب كتفه بطلق ناري، ونُقل على إثر ذلك إلى المستشفى وكانت حالته غير مستقرة، لكن الأطباء نجحوا في إنقاذ حياته.
في 19 أغسطس/آب 1995 اعتُقل عثمان وحُكم عليه 27 مؤبدا بتهمة التخطيط والإشراف على سلسلة عمليات استشهادية قتل فيها وأصيب عشرات الإسرائيليين.
لم يكن عثمان وحده من دفع ثمن نضاله، فقد طالت الاعتقالات أشقاءه الأربعة: بكر وعمر ومعاذ وعبادة، وحتى والدته تعرضت للاعتقال مرتين، الأولى في ثمانينيات القرن الـ20 للضغط على زوجها أثناء فترة اعتقاله، والثانية عام 2009 رغم تقدمها في السن للضغط على أبنائها الأسرى.
إعلانخضع عثمان لتحقيق عنيف على يد محققي جهاز الأمن الداخلي الإسرائيلي (الشاباك) الذين استخدموا أساليب تعذيب قاسية في محاولة لانتزاع معلومات عن العملية الاستشهادية المرتقبة.
ورغم ذلك ظل صامدا حتى تنفيذ العملية التي استهدفت "رمات أشكول" في القدس، وأسفرت عن مقتل 5 مستوطنين وإصابة 100 آخرين، ونفذها الاستشهادي سفيان جبارين.
اعتقل عثمان في سجن جلبوع، فيما أودع شقيقه معاذ المحكوم كذلك بالسجن المؤبد 27 مرة في سجن "نفحة".
مُنعت زيارة عثمان إلا من شقيقته الوحيدة، في حين يحتاج شقيقه عمر إلى تصريح استثنائي لزيارته.
أما والدته فلم تتمكن من زيارته منذ انتقالها إلى غزة للعيش مع ابنها عبادة الذي أُفرج عنه ضمن صفقة "وفاء الأحرار" عام 2011.
وأثناء سنوات اعتقاله فقد عثمان والده عام 2006 وأحد أشقائه عام 2017، كما تعرّض للعزل الانفرادي والحرمان من الزيارة لفترات طويلة.