فى ذكرى وفاته .. 5 معلومات عن السيناريست محمود أبو زيد مؤلف فيلم الكيف
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
تحل اليوم ذكرى وفاة السيناريست محمود أبو زيد، مؤلف عددا من الأفلام الهامة فى تاريخ السينما المصرية على رأسها فيلم العار والكيف وأيضا جرى الوحوش للراحلين نور الشريف ومحمود عبد العزيز .
وتوفى السيناريست محمود أبو زيد يوم 11 من شهر ديسمبر عام 2016، بعد صراع طويل مع المرض.
محمود ابو زيد هو كاتب سيناريو مصري، ولد في مدينة القاهرة في عام 1941، وحصل على بكالوريس المعهد العالي للسينما عام 1966، وليسانس علم النفس والفلسفة من كلية اﻵداب.
وبدأ أبو زيد مسيرته الفنية من خلال كتابة السيناريو للسينما، من أبرز أفلامه بنات في الجامعة، العار، الكيف، جري الوحوش، البيضة والحجر، عتبة الستات.
معلومات عن الراحل محمود أبو زيد
ـ محمود أبو زيد لم يدرس سيناريو وقرر دراسة الإخراج فى معهد الفنون المسرحية
ـ تعلم الكتابة من خلال الدكتور عبد الرحيم الزرقاني الذى تبناه فنيا ودرس له فنون الكتابة
ـ تبرأ من أخر أفلامه والذى كان يحمل أسم بون سوراية لغادة عبد الرازق
ـ سبب تبرأ أبو زيد من فيلم بون سواريه أنه لم يشارك فى اختيار الأبطال، إضافة إلى رغبته في أن تجسد البطولة مجموعة أخرى من الفنانات على رأسهن إلهام شاهين وهالة صدقي.
ـ دخل فيلمه الشهير العار ضمن قائمة أفضل 100 فيلم فى تاريخ السينما المصرية
أشهر أعمال محمود أبو زيد
وقدم محمود أبو زيد مجموعة كبيرة من أشهر الأعمال السينمائية وعلى رأسها فيلم العار والكيف وجرى الوحوش والبيضة والحجر وديك البرابر.
كما قدم أيضا فيلم كيدهن عظيم وحمري جمري ولحظة ضعب وخدعتني امرأة وحب لا يري الشمس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمود أبو زيد محمود أبو زید
إقرأ أيضاً:
حسين فهمي للفنانين الجدد: «متخليش حد يأثر عليك».. فيديو
أكد الفنان حسين فهمي، على أن الفنان يجب أن يتمتع بقدر كبير من الذكاء لإختيار أدواره، ويتكمن من أدواته، ولا يتأثر بأراء الأشخاص السلبيية، وهذه النصائح يوجهها دائمًا إلى الفنانين الشباب.
وأضاف حسين فهمي، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، أنه لا يسمح لأحد بالتأثير على قراراته، لافتًا أنه بفيلم «العار» رسم تفاصيل الشخصية وعرضها على مؤلف الفيلم الكاتب محمود أبو زيد، والذي تجمعه به صداقة نظرًا لأنه كان زميله بالمدرسة، بالإضافة إلى التشاور مع المخرج على عبد الخالق.
وأوضح حسين فهمي أنه في تلك الفترة كان محصورًا بأدوار «الشاب الحليوة»، وكانت شخصيته بفيلم «العار» وفيلم «الأخوة الأعداء»، خروجًا من شخصيته بفيلم «خلي بالك من زوزو»، وفضّل الخروج من إطار الشاب الرومانسي، وكان هدفه منذ دخوله مجال التمثيل، أن يقدم أدوارًا وشخصيات مختلفة واستطاع تحقيق ذلك.
وتابع حسين فهمي، أنه يهوى الرسم، وكان يمسك صورته ويقوم برسم شنب وذقن حتى يستقر على الشكل المناسب للشخصية، ثم بعد ذلك يدرس ابعادها وخلفيتها الاجتماعية، ويبدأ في تكوين الشخصية المكتوبة على ورق الرواية الذي يقوم بتجسيدها.