شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن القائم بأعمال حاكم خيرسون فشل خطة القوات الأوكرانية في اختراق حدود شبه جزيرة القرم، وقال سالدو لوكالة سبوتنيك كان من المخطط أن يتقدم العدو نحو القرم من اتجاه زابوروجيه، ولكن هذه الخطة فشلت بشكل واضح .وبدأ الهجوم المضاد .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القائم بأعمال حاكم خيرسون: فشل خطة القوات الأوكرانية في اختراق حدود شبه جزيرة القرم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

القائم بأعمال حاكم خيرسون: فشل خطة القوات الأوكرانية...
وقال سالدو لوكالة "سبوتنيك" : "كان من المخطط أن يتقدم العدو نحو القرم من اتجاه زابوروجيه، ولكن هذه الخطة فشلت بشكل واضح".وبدأ الهجوم المضاد الأوكراني في المناطق الجنوبية من دونيتسك وآرتيموفسك وخصوصًا زابوروجيه في 4 يونيو/حزيران. وقد نشرت كييف فصائل قتالية مدربة من قبل حلف شمال الأطلسي (الناتو) ومزودة بتكنولوجيا غربية، بما في ذلك دبابات "ليوبارد".ووفقًا لوزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو في 11 يوليو/تموز، فإن العدو لم يحقق أيا من أهدافه على أي محور قتالي، وبلغت خسائره أكثر من 26 ألف جندي و1244 دبابة وآلاف الوحدات العسكرية الأخرى و21 طائرة و6 مروحيات.وتواصل القوات المسلحة الروسية تنفيذ عمليتها العسكرية الخاصة، بهدف نزع سلاح أوكرانيا، لدرء التهديدات الصادرة من الأراضي الأوكرانية لأمن روسيا.وحددت موسكو منذ إطلاق العملية، يوم 24 شباط / فبراير 2022، أهدافها بحماية سكان إقليم دونباس، والقضاء على التهديدات الموجهة لأمن روسيا، وإجبار أوكرانيا على الحياد العسكري، والقضاء على التوجهات النازية فيها.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نموذج من تضحيات الجيش الأردني دفاعا عن فلسطين . . !

نموذج من #تضحيات #الجيش_الأردني دفاعا عن #فلسطين . . !

#موسى_العدوان

فشل هجوم اليهود الأول على اللطرون بتاريخ 25 مايو/ أيار 1948. وكان متوقعا أن يعيد العدو هجومه على نفس المنطقة بقوة أكبر، لمحاولة احتلالها وفتح الطريق إلى القدس. واستمرت الاشتباكات بين الطرفين في القدس خلال تلك الفترة. ونتيجة لشدة القتال، خسرت القوات الأردنية ما بين 15 – 20 % بين شهيد وجريح من مرتباتها دون تعويض.

بتاريخ 29 مايو / أيار فُرضت الهدنة على الطرفين لمدة أربعة أسابيع، فامتنعت بريطانيا عن تزويد الجيش الأردني بكافة أنواع الأسلحة والذخائر، وأوقفت صرف المعونة المالية للجيش تطبيقا لاتفاقية الهدنة، ثم أبلغت هذا القرار رسميا إلى الحكومة الأردنية. وبالمقابل استمر تدفق الأسلحة والمعونات المالية على اليهود، وكانت قد حشد 3 ألوية مقاتلة بقيادة العميد الأمريكي ماركوس، استعدادا للهجوم على اللطرون.

مقالات ذات صلة نور على نور 2025/04/13

في مساء 30 مايو/ أيار شنت القوات اليهودية هجومها الثاني، على مواقع الجيش الأردني في اللطرون وباب الواد، مبتدئة ذلك بقصف مدفعي مكثف استمر لمدة ساعتين متواصلتين.

وقبيل منتصف الليل تقدمت قوات الهجوم برتلين، أحدهما تتقدمه كتيبة مدرعات تتبعها قوة مشاة، باتجاه مركز بوليس اللطرون، بهدف اقتحام المركز، والتقدم بعد ذلك لتدمير المدفعية الأردنية المتمركزة خلفه، وإحداث اختراق في ميمنة الدفاعات باتجاه رام الله.

الرتل الثاني والمكون من كتيبة بلماخ ( صاعقة ) تتبعها كتيبة مشاة أخرى، تقدمت باتجاه باب الواد بهدف احتلال مرتفعات ( يالو )، والالتفاف خلف الدفاعات من جهة اليسار.

كانت القوة المدافعة عن مركز بوليس اللطرون قوة صغيرة، مكونة من فصيل مشاة زائد رشاشين فكرز، وتحيط بالمركز الأسلاك الشائكة والخنادق وبعض التحصينات. أما قوات العدو فكانت تتكون من 35 آلية من بينها مدرعات وناقلات جنود المشاة ومدافع هاون.

وعندما وصلت هذه القوة إلى مدخل المركز وحاولت فتح الباب الحديدي بالأوكسجين، امطرتهم القوات المدافعة بنيران الرشاشات والقنابل اليدوية وصواريخ ( البيات )، فأوقعت بهم إصابات بالغة.

ولكن الموقف كان خطيرا بسبب تفوق القوات المهاجمة على القوات المدافعة بعدة أضعاف، إضافة لكونها تضرب طوقا من الحصار، حول المركز من جميع الجهات

وأمام هذا الموقف الخطير، قام قائد الفصيل الملازم عبد المجيد عبد النبي المعايطة، بالطلب من قائد الكتيبة أن تطلق المدفعية على موقعه، الذي يلتحم به مع قوات العدو المهاجمة في مركز بوليس اللطرون، نار تخليص الأرواح ( SOS ).

وهذا الطلب يتضمن بطولة انتحارية وشجاعة نادرة، لأنه سيتعرض وجنوده كما هو حال العدو، إلى نيران القصف المدفعي من قبل قواتنا. واستجابة لذلك ما هي إلا فترة وجيزة، حتى انصبت قنابل المدفعية والهاون، من قبل قواتنا بتجميع رهيب على مركز البوليس، تصيب الطرفين المهاجم والمدافع على حد سواء بالخسائر.

استمر القصف حتى طلوع الفجر يوم 31 مايو/ أيار، فأوقع بالعدو عددا كبيرا من الخسائر بالأرواح والمعدات، وأدى لاستشهاد الملازم عبد المجيد المعايطة مع عدد من جنوده. وفي منطقة الكتيبة الثانية استمر الاشتباك حتى ساعات الفجر، حيث انسحبت فيما بعد القوات اليهودية خارج المنطقة، وفشل العدو في هجومه الثاني على منطقة اللطرون وباب الواد.

واليوم . . نجد من يتنكر لمثل هذه التضحيات العظيمة، التي قدمها رجال الجيش الأردني فير فلسطين، وما زالوا على استعداد لتقديم المزيد من التضحيات، من أجل فلسطين والأردن، بشرط أن تكون خططا مدروسة وبجهد موحد في أي زمان ومكان.

رحم الله الشهيد الملازم عبد المجيد المعايطة، وجميع شهداء الجيش الأردني، الذين رووا بدمائهم الطاهرة ثرى فلسطين العزيزة، ولا يعرفهم إلاّ الشرفاء من أمتنا العربية . . !

التاريخ : 13/ 4 / 2025

مقالات مشابهة

  • الدفاع الروسية: استهداف اجتماع لقيادة القوات الأوكرانية في سومي بصواريخ “إسكندر”
  • العدو الأمريكي يشن سلسلة غارات على جزيرة كمران بالحديدة
  • روسيا: القوات الأوكرانية استهدفت منشآت طاقة 8 مرات خلال يوم
  • نموذج من تضحيات الجيش الأردني دفاعا عن فلسطين . . !
  • وزير السياحة يبحث مع القائم بأعمال السفارة الإسبانية التعاون ‏السياحي بين البلدين
  • الدفاع الروسية: القوات الأوكرانية استهدفت منشآت البنية التحتية للطاقة في بيلجورود
  •  الجزائر تحتج على وضع القائم بأعمال القنصل الجزائري رهن الحبس
  • القوات الجوية الأوكرانية تعلن تدمير مقاتلة F-16 وقتل طيارها
  • الدفاع الروسية: أكثر من 175 عسكريًا خسائر القوات الأوكرانية على محور كورسك خلال 24 ساعة
  • القائم بأعمال محافظ الضالع يتفقد أنشطة الدورات الصيفية في مديرية دمت