٢٦ سبتمبر نت:
2024-06-30@13:49:49 GMT

تحصين 4 ملايين و655 الف رأس من الاغنام في اليمن

تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT

تحصين 4 ملايين و655 الف رأس من الاغنام في اليمن

ناقش اللقاء تدخلات اللجنة في مشاريع الثروة الحيوانية في اليمن للعام 2024م، وإنشاء مراكز لتربية النحل في عدد من المحافظات.

وتطرق اللقاء إلى أنشطة اللجنة في تنفيذ حملات تحصين بيطرية للثروة الحيوانية من خلال تحصين أربعة ملايين و٦٥٥ ألف رأس من الأغنام والماعز في أربع محافظات.

كما تم استعراض التدخلات الممكنة في تأهيل عيادات بيطرية في محافظة الجوف ومنطقة تهامة وتوفير الثلاجات واللقاحات والمستلزمات والأدوات البيطرية في عدد من المحافظات.

وفي اللقاء أكد وزير الزراعة الحرص على تقديم التسهيلات اللازمة لتنفيذ الأنشطة الخاصة بالصحة الحيوانية والحجر البيطري التي ستنفذها مكاتب الزراعة في المحافظات

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

شركة أبوقير والخيارات الصعبة

اثار إعلان شركة أبوقير للأسمدة والمنتجات الكيماوية عن إيقاف مصانعها الثلاثة عن العمل بسبب توقف امداد الغاز الطبيعى لها حالة من الدهشة والتوجس والحيرة والارتياب حيث تعد من الشركات الرائدة فى هذا المجال، فقد تأسست عام ١٩٧٦، وتعد أكبر منتج للأسمدة الآزوتية فى مصر وأفريقيا وتسهم بشكل كبير فى الامن الغذائى فى مصر من خلال توفير الاسمدة اللازمة للزراعة كسماد اليوريا العادية ويوريا كبريتات الزنك ويوريا سلفات الماغنسوم ويوريا سلفات النشادر والسماد السائل والامونيا السائلة والكبريت حيث لاغنى عن تلك العناصر فى الزراعة، فالنتروجين له دور اساسى فى العمليات الحيوية للنبات ويساعد على النمو السريع للنبات كما يعمل على تحسين نوعية الخضروات الورقية وتبلغ الطاقة الإنتاجية للشركة٣.٨ مليون طن سنويا من الاسمدة الازوتية وتصدر منتجاتها الى اكثر من ٤٠ دولة وتعتبر مصر من اكبر الدول المنتجة و المصدرة للاسمدة الآزوتية فى افريقيا حيث يبلغ انتاجها ٢٣مليون طن وتصدر ١٤ مليون طن كل هذه الاهمية لتلك الشركة فى مجال الزراعة وتوفير عملة صعبة نتيجة قيامها بتصدير منتجاتها وضع علامة استفهام كبيرة بالطبع ليس هناك مشكلة فى توفير عملة صعبة فالشركة تصدر منتجاتها وهناك نقص فى تلك المنتجات فى السوق المحلى واسعار الاسمدة قد تضاعفت اضعاف مضاعفة والتوقف عن الانتاج فضلا عن كونه يمنعها من جنى أرباح فإنه فى ذات الوقت يكبدها خسائر كثيرة، إذن فالأمر جد خطير فلا يمكن لمؤسسة بهذا الحجم والتاريخ ألا تدرك كل تلك المخاطر وتعمل على حل المشكلات التى تتعرض لها نتيجة نقص امدادات الغاز الطبيعى حقيقة أن وضعية الشركة وكل تلك المعطيات أثارت شكوك وقلق ومخاوف الناس وبأن هذا الخيار الصعب ما كانت للشركة أن تقوم به لولا أن هناك أمرا ليس فى مقدور الشركة أن تقوم به لحل تلك المشكلة فما كان منها الا ان أوقفت ماكيناتها عن العمل واتخذت هذا القرار الصعب الذى سوف يلقى بتداعيات خطيرة على ارتفاع أسعار الاسمدة فى السوق المحلى اكثر من الارتفاعات الجنونية الحالية وهذا الامر يزيد تكاليف الانتاج الزراعى بصورة قد تؤدى الى احجام قطاع كبير من الناس عن الزراعة وفى تلك الحالة سوف ترتفع اسعار المحاصيل الزراعية ارتفاعات غير مسبوقة ولهذا يجب على الحكومة وهى تدير تلك الازمة ان تدرك ان هناك قطاعات لا يجوز ان تقف عجلة الانتاج فيها لانها قطاعات استراتيجية ويترتب على توقفها مشكلات متعدية تمس كافة المواطنين الأمر الثانى أن فى مثل هذه الاجواء الحارقة والشمس الساطعة وطول ساعات النهار وأن يكون هذا الصيف اية للحكومة ان تسعى لاستغلال الطاقة الشمسية الهائلة التى حباها الله لمصرنا الحبيبة وتبادر بذلك فى كافة المصالح الحكومية وانارة الشوارع وتدعم هذا المشروع القومى للطاقة الشمسية، ومن رحم المحنة تولد المنحة حفظ الله مصر وأهلها من كل سوء.

مقالات مشابهة

  • ماذا يحتاج منتخب اليمن للشباب للتأهل الى نصف النهائي؟
  • مطران الكنيسة اللاتينية بمصر يترأس اللقاء الأول للجنة الأسقفية للمهاجرين بـ "الكاثوليكية"
  • وفد "الشورى" يبحث تعزيز العلاقات مع مسؤولين في طاجيكستان
  • “الفاخري” يشارك في اجتماع لجنة الزراعة والاقتصاد الريفي بالبرلمان الأفريقي
  • درجات الحرارة المتوقعة اليوم في المحافظات الجنوبية والشمالية
  • هل يؤثر قطع الأشجار على التغيرات المناخية في مصر؟.. الزراعة تُجيب
  • لقاء أبين التشاوري يكلف اديب العيسي لمتابعة قضية المختطف عشال إلى جانب اللجنة السابقة
  • تحصين الأجيال العربية والإسلامية من خطر الارتهان للأعداء
  • شركة أبوقير والخيارات الصعبة
  • زيارة تفقدية لوفد من الفاو لمعامل الصحة الحيوانية بالمحافظات