صحيفة عاجل:
2024-12-23@18:45:36 GMT

المرور: إنشاء 8 مدارس لتعليم القيادة

تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT

المرور: إنشاء 8 مدارس لتعليم القيادة

أعلنت الإدارة العامة للمرور، عن إنشاء ثمانية مدارس لتعليم القيادة في المملكة.

وأضافت الإدارة، عبر منصة (إكس)، أن توزيع المدارس التي تم إنشاؤها جاء بمعدل مدرستين في الرياض.

وأكملت، أن بقية الثمانية مدرس موزعة بمعدل مدرسة واحدة في كل من: «جدة، جازان، الخفجي، الدمام، الحناكية، القنفذة».

وحثت الإدارة الراغبين من الشركات والمؤسسات بالتقديم على المشروع التواصل معها ليتم تزويدهم بالشروط والمواصفات الخاصة بالمشروع وتقديم العرض خلال شهر من تاريخ الإعلان، وذلك عبر البريد الإلكتروني الخاص بالإدارة إدارة الرخص المرورية

drivingschool@emroor.

gov.sa

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: المرور

إقرأ أيضاً:

وحدات صحية في مدارس العراق: تحسين أم تغطية للفشل؟

ديسمبر 22, 2024آخر تحديث: ديسمبر 22, 2024

المستقلة/- في خطوة وصفتها وزارة الصحة بأنها ثورية لتحسين الخدمات الصحية للطلبة، تستعد الوزارة بالتعاون مع وزارة التربية لافتتاح 400 وحدة صحية في المدارس العام المقبل. وبينما تبدو هذه الخطوة إيجابية على الورق، تثار تساؤلات حول الجدوى الحقيقية لهذه المبادرة في ظل تحديات الواقع الصحي والتربوي في العراق.

تحسين الخدمات أم ترميم الفشل؟

مدير الصحة العامة في الوزارة، رياض عبد الأمير الحلفي، أشار إلى أن هذه الوحدات ستتضمن ملاكات متخصصة من أطباء وصيادلة وتقنيين صحيين. لكن هل ستنجح هذه الوحدات في مواجهة التحديات الكبرى مثل نقص الأدوية، سوء بيئة المدارس، وانتشار الأمراض؟

الواقع الصحي في المدارس: أرقام تُثير الشكوك

رغم إعلان الوزارة عن زيارة أكثر من 10,000 مدرسة وفحص حوالي مليوني طالب، يتساءل مراقبون عن مصداقية هذه الجهود في ظل تقارير متكررة عن تدهور البنية التحتية الصحية وضعف الرقابة البيئية في المدارس.

المشاكل التي لا يمكن تجاهلها نقص التمويل والمستلزمات: تجهيز 400 وحدة صحية يتطلب ميزانيات ضخمة، في حين تعاني المدارس من نقص في الأساسيات مثل المقاعد والمياه الصالحة للشرب. غياب الكوادر المتخصصة: هل ستتمكن الوزارة من توفير الكوادر المدربة بشكل فعلي؟ أم ستكون مجرد أسماء على الورق؟ الفساد الإداري: المبادرات السابقة لتحسين الصحة المدرسية غالبًا ما اصطدمت بعقبات الفساد وسوء الإدارة. خطوات إيجابية أم محاولة لامتصاص الغضب؟

يرى البعض أن هذه الخطوة قد تكون محاولة لامتصاص الضغط الشعبي المتزايد بسبب تردي الخدمات الصحية في البلاد. ومع ذلك، يشدد آخرون على أن التنفيذ الفعلي والإشراف الجاد قد يحولان هذه المبادرة إلى نقلة نوعية.

السؤال الكبير

هل ستصبح الوحدات الصحية الجديدة حلاً حقيقيًا لمشاكل الصحة المدرسية؟ أم ستكون مجرد حملة دعائية أخرى تضيع وسط الفساد والتخبط الإداري الذي طالما عانت منه المؤسسات الصحية والتربوية في العراق؟

الأيام القادمة كفيلة بالإجابة، لكن العراقيين باتوا يشككون في كل مبادرة حكومية ما لم يروا نتائج حقيقية على أرض الواقع.

مقالات مشابهة

  • طالب اعدادية.. اعتقال خطاط عبارات داعش على مدارس بغداد
  • "لضبط المخالفين".. حملات مرورية مكبرة على الطرق السريعة
  • بمعدل غير مسبوق.. آلاف الجنود البريطانيين يتركون الخدمة بسبب تدني الرواتب
  • أمير نجران يُدشّن مركز القبول الموحد بالإدارة العامة لتعليم المنطقة
  • طلبة مدارس في دلهي يرسلون تهديدات بالقنابل لتأجيل الامتحانات
  • وحدات صحية في مدارس العراق: تحسين أم تغطية للفشل؟
  • المرور اليوم.. كثافات متحركة بمحاور وميادين القاهرة والجيزة
  • ختام فعاليات الملتقى الحرفي لتعليم صناعة المكرميات في الدقهلية
  • القيادة السورية تعيّن وزيرا للخارجية سعيا لإقامة علاقات دولية
  • ما مصير طلبة مدارس أونروا بالقدس بعد حظرها؟