الراي:
2025-03-10@21:26:41 GMT
أمين «مجلس التعاون»: زيادة الجهود لتعزيز المساعدات ووقف النار في غزة
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي على ضرورة زيادة الجهود الإنسانية والدعم المقدم للشعب الفلسطيني.
وذكرت الأمانة العامة للمجلس في بيان لها أن ذلك جاء خلال لقاء الأمين العام بنائب مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى دانييل بنايم في العاصمة القطرية الدوحة خلال مشاركته في منتدى الدوحة 2023.
وجدد الأمين العام التزام دول مجلس التعاون الثابت ببذل كفة الجهود لتخفيف المعاناة في غزة، مشدداً على الحاجة الفورية لوقف إطلاق النار لتسهيل عملية إدخال وتعزيز المساعدات الإغاثية والإنسانية. قطر: لا يوجد دولة في المنطقة ستنشر قوات في غزة على ظهر دبابات إسرائيلية منذ 8 ساعات عُمان تعرب عن أسفها لـ«انحياز أميركا» واستخدامها حق النقض أمام مشروع وقف إطلاق النار في غزة منذ يوم
ونوه بضرورة الالتزام بالمعايير الإنسانية الدولية وأهمية محاسبة مرتكبي الجرائم الإسرائيلية البشعة في هذه الأزمة وما نجم عنها من تداعيات سلبية على كافة الجوانب في قطاع غزة والمنطقة.
وأضاف البيان أنه جرى خلال اللقاء أيضا مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: فی غزة
إقرأ أيضاً:
نتانياهو يرسل وفداً إلى الدوحة لبحث اتفاق غزة
أعلن مكتب رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو، السبت، أن إسرائيل سترسل وفداً الى الدوحة، الإثنين، ليناقش مع الوسطاء الدوليين استمرار الهدنة مع حماس في غزة، والتي بدأت في 19 يناير (كانون الثاني) الماضي.
وقال المكتب في بيان إن "إسرائيل تقبل دعوة الوسطاء المدعومين من الولايات المتحدة، وسترسل وفداً إلى الدوحة، الإثنين، بهدف المضي قدماً في المفاوضات".وتحدثت حركة حماس، السبت، عن "مؤشرات إيجابية" لاستمرار الهدنة مع إسرائيل في قطاع غزة، وذلك خلال محادثات أجرتها مع الوسطاء في القاهرة تناولت المرحلة الثانية من تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار.
وشدّد المتحدث على "ضرورة إلزام الوسطاء لاسرائيل بتنفيذ الاتفاق"، مشدداً على أن حماس "تؤكد جاهزيتها لبدء مفاوضات المرحلة الثانية، بما يحقق مطالب شعبنا الفلسطيني".
وتسعى إسرائيل إلى تمديد المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار حتى منتصف أبريل (نيسان) المقبل.
وتشترط إسرائيل "نزع السلاح بشكل كامل" من القطاع، وخروج حماس من غزة، وعودة ما بقي من رهائن قبل الانتقال إلى المرحلة الثانية.
في المقابل، تصر حماس على البقاء في القطاع الذي تتولى إدارته منذ عام 2007، وعلى انسحاب الجيش الإسرائيلي بشكل كامل من غزة، ووضع حد للحصار المفروض وإعادة الإعمار، وتوفير مساعدات مالية، بناءً على نتائج القمة العربية التي انعقدت مؤخراً.