مصر والسعودية: بريطانيا أوصت بمواصلة المملكة ودول الخليج دعم نظام السادات اقتصاديا خدمة لمصالحهم الاستراتيجية ــ وثائق بريطانية
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مصر والسعودية بريطانيا أوصت بمواصلة المملكة ودول الخليج دعم نظام السادات اقتصاديا خدمة لمصالحهم الاستراتيجية ــ وثائق بريطانية، بعد حرب 1973 واجهت مصر أزمة اقتصادية خانقة، لجأ السادات إلى الغرب طلبا للمساعدة، فقررت بريطانيا أن دول الخليج هي الأجدر بالتدخل، غير أن السعوديين .
بعد حرب 1973 واجهت مصر أزمة اقتصادية خانقة، لجأ السادات إلى الغرب طلبا للمساعدة، فقررت بريطانيا أن دول الخليج هي الأجدر بالتدخل، غير أن السعوديين رأوا أن السودان أفضل مكان للاستثمار من مصر. بي بي سي تعرض وثائق جديدة تكشف أسرار تلك الفترة الصعبة من تاريخ مصر.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مصر والسعودیة
إقرأ أيضاً:
أهالي الموقوفين في الإمارات والسعودية يطالبون عون بتحريك الملف.. بماذا وعدهم؟
طالب أهالي الموقوفين في الإمارات والسعودية، عبر رسالة خطية، رئيس الجمهورية اللبنانية، جوزيف عون، بـ"تحريك ملفّ الموقوفين اللبنانيين في الإمارات مع أبو ظبي والرياض".
وفي السياق نفسه، تلقّوا أهالي الموقوفين، من الرئيس عون، وعداً، بتحريك الملف، وذلك خلال زيارته المرتقبة إلى هاتين الدولتين بعد تشكيل الحكومة اللبنانية.
إلى ذلك، كشفت مصادر إعلامية، أنّ: "السلطات الإماراتية قد أفرجت خلال العام الماضي، بعيداً من الأضواء، عن الموقوفَين أحمد أسعد فاعور وعلي حسن المبدّر اللذين غادرا الإمارات، بعد شهر على زيارة مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق في حزب الله، وفيق صفا، لأبو ظبي، في آذار 2024".
وبحسب جريدة "الأخبار" اللبنانية، فإن: "حدود المهمة الرسمية المعلنة كانت البحث في ملف سبعة موقوفين لبنانيين في الإمارات منذ سنوات، بتهمة -تمويل حزب الله، والتخطيط لتنفيذ أعمالٍ إرهابية- وفق ما تدّعيه سلطات الأمن الإماراتية" مردفة: "سُرّب حينها أن أبو ظبي وعدت صفا بالإفراج تباعا عن الموقوفين السبعة".
وأضافت أنه: "في 18 نيسان/ أبريل 2024، قد أُطلق سراح فاعور الذي اعتقله جهاز أمن الدولة الإماراتي عام 2014، وحكم عليه بالسجن المؤبّد. فيما أطلق أيضا سراح المبدر في 16 حزيران 2024، عقب ست سنواتٍ في السجون الإماراتية، إثر اعتقاله عام 2018، والحكم عليه بالسجن 15 عاماً".
وأبرزت المصادر نفسها، أن "الاثنان من ضمن سبعة لبنانيين يقبعون في سجون الإمارات، اعتُقلوا بين عامي 2014 و2019، وتراوِح محكومياتهم بين 15 عاماً والمؤبّد، ومع الإفراج عنهما".
وأكدت: "لا يزال قيد الاعتقال في أبو ظبي كل من: فوزي محمد دكروب (مؤبّد)، عبد الرحمن طلال شومان (مؤبّد)، عبد الله هاني عبدالله (مؤبّد)، أحمد علي مكاوي (15 عاماً)، ووليد محمد إدريس (غير محكوم)".
وبعد أسابيع من وفاة الموقوف اللبناني، غازي عز الدين، تحت ما وصف بأنه "التعذيب في أحد السجون الإماراتية"، كانت الإمارات قد أطلقت 11 موقوفا خلال عام 2021. وفي منتصف 2023، أفرجت عن 10 لبنانيين بعد توقيفهم لمدة شهرين.
أيضا، لا تزال السلطات السعودية تعتقل 11 موقوفا من أصل 26 قد اعتُقلوا بين عامي 2021 و2023، بتهمة التواصل مع حزب الله، وتراوِح أحكامهم بين السجن خمس سنوات والسجن المؤبّد.