تعرض المستشار طه كرسوع رئيس اللجنة العامة بمنشأة القناطر، لوعكة صحية، أثناء إشرافه على اللجان وخلال عملية التصويت الجارية اليوم الأحد، أول أيام المرحلة الانتخابية للانتخابات الرئاسية، وقبل غلق باب التصويت لليوم الأول.

 

وعلى الفور تم استدعاء طاقم طبى لإسعافات المستشار طه كرسوع حتى تمّ الاطمئنان على حالته الصحية وعاد العمل مجددا واستكمل إشرافه على العملية الانتخابية بشكل جيد.

 
المستشار طه كرسوع 

وانطلقت فى تمام التاسعة من صباح اليوم الأحد، أعمال التصويت فى لجان الانتخابات 2024، فى 11 ألفا و631 لجنة بداخل 9376 مركزا انتخابيًا ما بين مدارس ومراكز شباب ووحدات صحية، يعاونهم 110 آلاف موظف على مستوى الجمهورية.

 

ودعى المستشار حازم بدوى رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات، المصريين بالتصويت فى مارثون الانتخابات الرئاسية داخل مصر مؤكدا بأنه على ثقة فى وعى الشباب وحكمة الشيوخ وفطنة المرأة المصرية الأصيلة فى كل مدن مصر وقراها باستكمال ما بدأه أبناؤنا فى الخارج.

 

 

ووافقت الهيئة الوطنية للانتخابات لعدد 24 سفارة لمتابعة الانتخابات الرئاسية وتم تسجيل 67 دبلوماسيًا منها لأعمال المتابعة، وتم اعتماد 14 منظمة دولية بعدد 220 متابع، إلى جانب تسجيل 62 منظمة مجتمع مدنى محلية وقد صدرت التصاريح لـ 22 ألفا و340 متابعا لها.

 

ووصل عدد المتابعة الإعلامية للانتخابات الرئاسية 528 متابعا دوليا عن 115 وسيلة إعلامية وصحفية، إلى جانب 70 وسيلة إعلامية وصحفية محلية صدرت تصاريح لـ 4218 صحفيا وإعلاميا لها.

 







المصدر: اليوم السابع

كلمات دلالية: موعد الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية 2024 لجان الوافدين لجان المغتربين انتخابات في مصر الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 معرفة اللجنة الانتخابية مقر اللجنة الانتخابية الاستعلام عن اللجنة الانتخابية معرفة مقر اللجنة الانتخابية معرفة اللجنة الانتخابية بالرقم القومي الدعاية الانتخابية الهيئة الوطنية للانتخابات الوطنية للانتخابات مرشحي الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 المرشحين للرئاسة جدول انتخابات الرئاسة معرفة اللجنة الانتخابية عن طريق الموبايل

إقرأ أيضاً:

الشرطة الرومانية تعتقل المرشح الأوفر حظاً في الانتخابات الرئاسية لاستجوابه

فبراير 26, 2025آخر تحديث: فبراير 26, 2025

المستقلة/- اعتقلت الشرطة المرشح الرئاسي الموالي لروسيا في رومانيا كالين جورجيسكو لاستجوابه، فيما يتعلق بالتصويت المثير للجدل الذي تم إلغاؤه في نوفمبر الماضي والذي فاز به.

وكتب في منشور على حساب جورجيسكو على فيسبوك: “كان كالين جورجيسكو ينوي تقديم ترشيحه الجديد للرئاسة. قبل حوالي 30 دقيقة، أوقفه النظام في حركة المرور وتم إيقافه للاستجواب في مكتب المدعي العام! أين الديمقراطية، أين الشركاء الذين يجب أن يدافعوا عن الديمقراطية؟”

وفقًا لقناة الأخبار الرومانية Digi24، أصدر المدعون مذكرة اعتقال بحقه وبدأوا في تفتيش مباني زملائه المقربين، بما في ذلك زعيم المرتزقة هوراتسيو بوترا والحارس الشخصي لجورجيسكو.

أفادت قناة الأخبار الرومانية Antena 3 CNN أن جورجيسكو يخضع للاستجواب فيما يتعلق بتمويل حملته الانتخابية العام الماضي.

وتشتبه النيابة العامة في أن 27 شخص تصرفوا ضد النظام الدستوري في رومانيا، والتحريض العام، وتأسيس منظمة فاشية، والإدلاء بتصريحات كاذبة بشأن مصادر تمويل حملة انتخابية، لكنهم لم يذكروا اسم جورجيسكو أو مساعديه في بيانهم.

ومع ذلك، بعد وقت قصير من انتشار أنباء المداهمات صباح الأربعاء، زعم جورجيسكو أن عمليات التفتيش كانت تهدف إلى منع ترشيحه الرئاسي الجديد.

انزلقت رومانيا إلى الفوضى السياسية في أواخر العام الماضي عندما فاز جورجيسكو، اليميني المتطرف المؤيد لروسيا والمشكك في حلف شمال الأطلسي، بالجولة الأولى من التصويت الرئاسي وكان من المقرر أن يواجه الإصلاحية إيلينا لاسكوني في الجولة الثانية.

ومع ذلك، ألغت المحكمة الدستورية الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية بعد عملية روسية مزعومة للتأثير على النتيجة.

وقد أثار قرار المحكمة جدلاً واسع النطاق، حيث اعتبرت الأحزاب اليمينية المتطرفة والإصلاحيون الليبراليون من حزب لاسكوني الاتحاد الاشتراكي الجمهوري أن إلغاء الانتخابات يمثل محاولة من جانب أحزاب المؤسسة القديمة التي لا تحظى بثقة كبيرة ــ الحزب الديمقراطي الاجتماعي والحزب الليبرالي الوطني من يمين الوسط ــ للتمسك بالسلطة من خلال تحريك الخيوط داخل القضاء.

ومن المقرر أن تُعقد الانتخابات الجديدة في الرابع من مايو/أيار، ومن المقرر إجراء جولة إعادة بعد أسبوعين في الثامن عشر من مايو/أيار.

وفي أوائل فبراير/شباط، تنحى الرئيس الليبرالي المنتهية ولايته كلاوس يوهانيس عن منصبه وسط حالة من العداء. وقال في خطاب استقالته: “لم أخالف الدستور قط. ومن هنا يخسر الجميع، ولا يفوز أحد”.

وإضافة إلى الضجة، زعم كبار الشخصيات في الحكومة الأميركية المحافظة أن الأزمة الانتخابية في رومانيا كانت مثالاً لقمع أوروبا المزعوم للديمقراطية وحرية التعبير. وفي حديثه في مؤتمر ميونيخ للأمن، انتقد نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس أعلى محكمة في رومانيا بسبب حكمها الشتوي.

وقال فانس: “عندما نرى المحاكم الأوروبية تلغي الانتخابات وكبار المسؤولين يهددون بإلغاء انتخابات أخرى، يتعين علينا أن نسأل أنفسنا ما إذا كنا نلتزم بمعايير عالية مناسبة”.

وأضاف فانس: “بالنسبة للعديد منا على الجانب الآخر من المحيط الأطلسي، يبدو الأمر أكثر فأكثر وكأنه مصالح راسخة قديمة تختبئ وراء كلمات قبيحة من الحقبة السوفيتية مثل التضليل والمعلومات المضللة، والتي ببساطة لا تحب فكرة أن شخصًا لديه وجهة نظر بديلة قد يعبر عن رأي مختلف، أو لا قدر الله يصوت بطريقة مختلفة، أو حتى الأسوأ من ذلك، الفوز في الانتخابات”.

كما انتقد الملياردير التكنولوجي ومالك إكس إيلون ماسك – وهو مستشار مقرب للرئيس الأميركي دونالد ترامب – قضاة المحكمة الدستورية، واصفًا إياهم بـ “الطغاة”.

قالت إيلينا لاسكوني، رئيسة حزب “اتحاد إنقاذ رومانيا” اليميني الوسطي، والتي كان من المقرر أن تواجه جورجيسكو في جولة الإعادة في الانتخابات العام الماضي، إن منع المحكمة الدستورية جورجيسكو من الترشح من شأنه أن يشعل برميل بارود – كما دعت إلى الهدوء.

وقال رئيس الوزراء الاشتراكي مارسيل سيولاكو لقناة ديجي 24 الإخبارية إن “رومانيا ديمقراطية يعمل فيها الفصل بين السلطات بشكل كامل”.

ومع ذلك، حذر من أن نظام العدالة يجب أن يقدم علنًا أدلة قوية للغاية في التحقيق الذي يستهدف جورجيسكو حتى لا يحولها إلى مادة للحملة.

مقالات مشابهة

  • 20 مارس.. الحكم على المتهمة بقتل الطفلة «مكة» بمنشأة القناطر
  • 20 مارس الحكم في جريمة قتـ.ـل الطفلة مكة بمنشأة القناطر
  • ‎طبيب يتعرض للدهس بعد مشادة عنيفة مع زوجته.. فيديو
  • محاكمة المتهمة بقتل الطفلة «مكة» بمنشأة القناطر.. اليوم
  • اليوم.. استئناف محاكمة المتهمة بقـ.ـتل الطفلة مكة بمنشأة القناطر
  • الشرطة الرومانية تعتقل المرشح الأوفر حظاً في الانتخابات الرئاسية لاستجوابه
  • الهيئة الوطنية للانتخابات تطلق أولي ندواتها التثقيفية بمحافظة بني سويف
  • سيناتور جمهوري: التصويت الأميركي إلى جانب روسيا تحول دراماتيكي
  • الثنائي: جاهزون للانتخابات
  • إمام وخطيب الحرم المكي يتعرض لوعكة صحية