خاص

استعرضت صورة قديمة نجار أثناء إنشاء برج تبريد المياه بالقرب من معمل التكرير التابع لشركة أرامكو في مدينة الظهران قبل 76عاما.

وأظهرت الصورة لحظة وقوف النجار وأداء أعماله في إنشاء برج تبريد المياه في مدينة الظهران.

والجدير بالذكر تم التقاط صورة النجار لحظة عمله لي مدينة الظهران عام 1947 م.

.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الظهران شركة أرامكو نجار

إقرأ أيضاً:

تبرعوا لها بالنفط واكسبوا ودّها.. لسوريا ميناء تجاري وملفات قديمة.. نصيحة للحكومة العراقية

بغداد اليوم - بغداد

حدد الباحث في الشأن السياسي كاظم ياور، اليوم الاثنين (16 كانون الأول 2024)، الطريقة التي من الممكن أن يتعامل بها العراق مع الوضع السوري الجديد.

وقال ياور في حديث لـ "بغداد اليوم"، إن "تعامل العراق مع الوضع السوري، يجب أن يعتمد على العامل الجيوسياسي"، مبيناً، أن "الجغرافية هي قدر ما بين دول، وهذا القدر لن يتغير بتغيير حكومات معينة، وبالتالي فأن العراق مضطر للتعامل مع سوريا باعتبارها دولة جارة".

وأضاف، أنه "لا يمكن التفرج والوقوف وعدم التعامل مع دولة أخرى جارة، حتى لو كانت هناك مشاكل فكرية وسياسية وأمنية".

وأشار إلى أن "العامل الآخر القوي، هو المتغيرات، فالعراق فيه متغيرات سياسية، والحكومة العراقية كانت تقف مع بشار الأسد، ولكن يجب أن يدرك العراق أن الأسد انتهى، وهنالك وضع جديد، وكلما كان هناك استقرار للحكومة السورية فتستطيع فتح ملفات سابقة، ولكي تتفادى الحكومة العراقية فتح هذه الملفات عليها أن تتقدم بفتح صفحة جديدة والانسجام مع الوضع الجديدة، كي لا تستخدم الملفات السابقة مع العراق ويتم إدانته دوليا".

وبيّن أنه "يجب أن نغطي على هذه الجوانب السلبية في وقوف الحكومات العراقية السابقة مع نظام بشار الأسد المتهم بارتكاب انتهاكات دولية".

ولفت إلى أنه "من حيث العامل الاقتصادي فإن العراق بحاجة للتبادل التجاري مع سوريا، وخاصة أن سوريا لديها ميناء كبير مطل على البحر، ويجب استغلال الدور الصناعي لسوريا، وممكن فتح فرع آخر للمشاريع الاقتصادية بين العراق وسوريا عبر استغلال ميناء بانياس".

وأوضح أن "المبادرة العراقية يجب أن تكون عبر ضخ الوقود والتبرعات إلى سوريا، وإذا رأت الحكومة الجديدة اهتماما من العراق، بالتأكيد فأنها ستنسجم معه، وتفتح صفحة جديدة".

وتعيش الجمهورية العربية السورية حالة انتقال مفصلية بتاريخها في أعقاب انهيار الحكومة السورية وسقوط الرئيس بشار الأسد. مرحلة تدير دفتها إدارة العمليات العسكرية لـ"هيئة تحرير الشام" التي انتقلت من العمل في إدارة مدينة إدلب إلى تسيير أعمال الحكومة السورية بعد استلام الوزارات من حكومة النظام السابق.

وأعاد العراق فتح معبر القائم الحدودي مع سوريا بعد إغلاقه لمدة 10 أيام وسمح لشاحنات من سوريا بدخول أراضيه عبر المنفذ الذي أغلق منذ انهيار نظام بشار الأسد.

وخلال تلك الفترة، عمدت قوات أمن الحدود الى تعزيز قطعاتها على الشريط الحدودي مع سوريا مدعومة بأفراد آليات من الجيش والحشد الشعبي.

وعبر العديد من الشاحنات السورية، يحمل معظمها منتجات زراعية، المنفذ الواقع في محافظة الأنبار غرب البلاد.

مقالات مشابهة

  • مبياخدش لقطة.. تعليق مثير من شوبير على ركلة جزاء كهربا أمام باتشوكا
  • مصرع شخص صدمته سيارة أثناء عبوره للطريق فى مدينة 6 أكتوبر
  • العثور على قنبلة قديمة في بلدة ملكا / صورة
  • 20 صورة تكشف سر قرية كالاتشي.. السكان ينامون فجأة حتى أثناء المشي
  • بسيارة قديمة وموبايل بسيط.. هكذا عاش الفنان نبيل الحلفاوي
  • لحظة صادمة أمام ملايين المتابعين.. يوتيوبر تتعرض لموقف مرعب أثناء تصوير فيديو
  • رئيس مدينة بنها: رفع المياه من نفق شعراوي بعد غرقه
  • تبرعوا لها بالنفط واكسبوا ودّها.. لسوريا ميناء تجاري وملفات قديمة.. نصيحة للحكومة العراقية
  • شون ديدي كان يرغب بعلاقة على طريقة جاي زي وبيونسيه.. مقابلة قديمة تعود للواجهة
  • محافظ الجيزة يبحث التوسع في إنشاء أسواق اليوم الواحد