آخر ما توصلت إليه الأعمال في مشروع مجمع سوليتير بالرياض .. صور
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
الرياض
وثقت مجموعة من الصور آخر ما توصلت له الأعمال في مشروع مجمع سوليتير التجاري بالرياض ، على مساحة 65 ألف متر مربع .
ويقع المجمع التجاري عند تقاطع طريق الملك عبدالعزيز مع طريقي الثمامة والإمام سعود بن فيصل بحي الصحافة في شمال الرياض ، متضمناً مساحات تجارية ومكتبية وصالات سينما وعدداً من المطاعم والمقاهي ، بالإضافة إلى ثلاث طوابق سفلية لمواقف السيارات .
وفي وقت سابق ، تم الإعلان عن الانتهاء من الهيكل الإنشائي والعمل على الوجهات الخارجية للمجمع .
ويُذكر أن الجهتان الشمالية والجنوبية من المشروع تتميز باحتوائهما على أبراج رياح شامخة وجذابة يمكن مشاهدتها من بعد في سماء الرياض .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض مجمع تجاري
إقرأ أيضاً:
أمير سعودي يدعو لإنشاء اتحاد خليجي أو جزيري وضم اليمن إليه
دعا الأمير تركي الفيصل الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات السعودية، يوم الأربعاء 26 فبراير 2025، للوصول إلى اتحاد خليجي أو “جزيري” يضم اليمن بعد أن تستقر أوضاعه، لما تمثله من عمق تاريخي وبشري، وبما يسهم في ضمان استقرار المنطقة.
وقال الأمير الفيصل وهو رئيس مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، خلال كلمته في المؤتمر الدولي للمركز السعودي للتحكيم التجاري، إن تجربة دول مجلس التعاون الخليجي رائدة في العالم العربي وتدعو للتفاؤل، وعلينا تطويرها والسير قدما نحو التكامل الاقتصادي في كل المجالات، وتجاوز كل ما يعيق هذا الهدف للوصول لقيام اتحاد خليجي، أو جزيري يضم اليمن إليه بعد أن تستقر أوضاعه الحالية لما تمثله من عمق بشري وتاريخي وبما يسهم بضمان أمن هذه المنطقة الحيوية.
وأضاف: أنه نظرا لتمتع هذه المنطقة بمكانة جيواستراتيجية حالية ومستقبلية؛ نظراً لمخزونها النفطي الهائل ولموقعها الجغرافي المتميز، فإن وحدتها ستسهم بتقوية دورها في حماية مصالحها ورسم مستقبلها وتجعلها شريكا فاعلا في أي ترتيبات تخصّها.
وأشار الأمير تركي الفيصل، أن المملكة وبعض شقيقاتها الخليجية والعربية ما زالت صامدة بوجه التحديات وتعمل على مواجهتها والسعي لتجاوزها، حيث نجحت المملكة بقيادتها الحكيمة خلال عقود طويلة في الحفاظ على الاستقرار والأمن الوطني رغم ما واجهته من تحديات خطيرة، حيث واصلت سياستها التنموية في جميع الأصعدة وستستمر في نموها وتطورها بما يحقق تطلعات شعبها.
ولفت إلى أن النظام الدولي يعيش اليوم حالة من الاضطراب وعدم اليقين والبنية الدولية، والأمم المتحدة ومبادئها التي حكمت العلاقات الدولية خلال العقود الثمانية الماضية تتعرض لامتحان البقاء، في ظل الاستقطاب الدولي الراهن بين الدول الكبرى، وفي ظل التنافس الدولي على مناطق النفوذ السياسي والاقتصادي، وكذلك تجاهل القواعد والقوانين الدولية الراسخة.