بالفيديو.. عشيرة البو عبيد في شاطئ التاجي تعلن انسحابها من تنظيمات ليث الدليمي
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
اعلنت عشيرة البو عبيد/ البو بكر في منطقة شاطئ التاجي، انسحابها الكامل من تنظيمات ليث الدليمي.
وقالت العشيرة في بيان تلته عبر مقطع فيديو، “نحن عشيرة البو عبيد/ البو بكر في منطقة شاطئ التاجي، نعلن انسحابنا الكامل من تنظيمات ليث الدليمي، بسبب انحراف مشروعه عن النهج الوطني وعدم الوفاء والالتزام بكافة الوعود والعهود التي اطلقها”.
واضافت انه “حرصا منا على حماية اصوات ابناء منطقتنا في شمال بغداد من الضياع والتشتت، نعلن تاييدنا وانضمامنا الى تنظيمات علاء الدليمي، ونؤكد مشاركتنا الفعالة في انتخابات مجلس محافظة بغداد ومرشحنا الوحيد علاء الدليمي”.
المصدر: وكالة تقدم الاخبارية
إقرأ أيضاً:
فتاة تبيع قمامة البحر مثل المجوهرات
استطاعت شابة من سلوفينيا، تشتهر باسم "مارينا ستيلا"، تحويل ما يلفظه الشاطئ من أصداف وأحجار وزجاج وقمامة وغيرها، لعمل فني تجاري يدر عليها المال، فتصنع منه قطع مجوهرات وزينة.
ويقع منزل مارينا على شاطئ البحر بجوار الحدود الإيطالية الساحرة، وتقول على حساباتها للتواصل الاجتماعي: "لدي شغف عميق باكتشاف كنوز الطبيعة على طول الساحل، إنه ملاذ للاستكشاف والإبداع، اسمحوا لي أن أقدم لكم جوهرة مخفية لا مثيل لها ، وهي شاطئ "الأصداف" الاستثنائي في أنكاران، و تخيلوا هذا، مساحة شاسعة مزينة بملايين الأصداف الفارغة، وتشكل كثبانًا رملية رائعة تمتد إلى ما لا نهاية، القصة وراء هذه العجائب رائعة بنفس القدر، ففي عام 1990، شرع ميناء كوبر في مشروع ضخ من قاع البحر بالقرب من رصيف الميناء الثاني إلى موقع قريب، وبمرور الوقت، جرفت الأمطار الطين، وكشفت عن كنز من الأصداف البحرية، وهنا وجدت إلهامي وأعمالي".
وتعتبر مارينا ما قد يراه البعض قمامة البحر، كنوز من نوع فريد.
وتضيف: "وسط الأصداف المكسورة، اكتشفت عالمًا من الاحتمالات، ومن بين هذه القطع، وجدت أصغر أصداف البحر التي يمكن تخيلها، وكل منها أعجوبة مصغرة تنتظر التحول، وبفضل الصبر والمهارة ويد ثابتة تحمل الملاقط، بدأت في صياغة هذه الكنوز الصغيرة في تصاميم مجوهرات فريدة من نوعها تجسد جوهر البحر، إن العملية دقيقة ومجزية. تحكي كل قطعة قصة المرونة والجمال، التي ولدت من أعماق المحيط وشكلت بأيدي فنان، من الأقراط الدقيقة إلى المعلقات المعقدة، تضفي إبداعاتي حياة جديدة على كرم الطبيعة، مما يسمح للآخرين بحمل قطعة من البحر أينما ذهبوا".