طط²ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظٹط·ظ„ظ‚ ط·ط§ط¦ط±ط§طھ ظ…ط³ظٹط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظˆظ‚ط¹ ظ‚ظٹط§ط¯ط© ط§ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ظ‚ط§ظ„طھ ط¬ظ…ط§ط¹ط© طط²ط¨ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ„ط¨ظ†ط§ظ†ظٹط© ط¥ظ†ظ‡ط§ ط£ط·ظ„ظ‚طھ ط·ط§ط¦ط±ط§طھ ظ…ط³ظٹط±ط© ظ…ظ„ط؛ظˆظ…ط© ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظˆظ‚ط¹ ظ‚ظٹط§ط¯ط© ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£طط¯ ظپظٹظ…ط§ ط´ظ†طھ ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ ط¶ط±ط¨ط§طھ ط¬ظˆظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط¬ظ†ظˆط¨ ظ„ط¨ظ†ط§ظ† ظ…ط¹ ط§ط³طھظ…ط±ط§ط± ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ط¹ظ†ظپ ط¹ط¨ط± ط§ظ„طط¯ظˆط¯ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹط© ط§ظ„ظ„ط¨ظ†ط§ظ†ظٹط© ط§ظ„طھظٹ ط£ط´ط¹ظ„طھظ‡ط§ ط§ظ„طط±ط¨ ظپظٹ ط؛ط²ط©.
ظˆظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ط¬ظٹط´ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ ط¥ظ† "ط£ظ‡ط¯ط§ظپط§ ط¬ظˆظٹط© ظ…ط´ط¨ظˆظ‡ط©" ط¹ط¨ط±طھ ظ…ظ† ظ„ط¨ظ†ط§ظ† ظˆطھظ… ط§ط¹طھط±ط§ط¶ ط§ط«ظ†ظٹظ† ظ…ظ†ظ‡ط§. ظˆط£ط¶ط§ظپ ط£ظ† ط¬ظ†ط¯ظٹظٹظ† ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹظٹظ† ط£طµظٹط¨ط§ ط¨ط¬ط±ظˆط ظ…طھظˆط³ط·ط©طŒ ظپظٹظ…ط§ ط£طµظٹط¨ ط¹ط¯ط¯ ط¢ط®ط± ط¨ط¬ط±ظˆط ط·ظپظٹظپط© ط¬ط±ط§ط، ط§ظ„ط´ط¸ط§ظٹط§ ظˆط§ط³طھظ†ط´ط§ظ‚ ط§ظ„ط¯ط®ط§ظ†.
ط§ظ„ظ…طµط¯ط±:ط±ظˆظٹطھط±ط²
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ط ط ط ط ظٹظ
إقرأ أيضاً:
بعد 5 سنوات قضاها في سجون الانتقالي.. وفاة الشيخ "ياسر القدس" بحادث مروري في تعز
توفي الشيخ ياسر محمد القدس، الثلاثاء، أحد المعتقلين السابقين في سجون مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتيا، جراء حادث مروري بمدينة تعز، جنوب غرب اليمن.
وقالت مصادر محلية، إن الشيخ "القدس" كان في طريقه إلى أحد مساجد مدينة تعز، لأداء الصلاة عندما تعرض للحادث المروري الذي أودى بحياته.
وأشارت المصادر إلى أن الشيخ القدس قضى خمس سنوات في سجون مليشيا الانتقالي بمدينة عدن، بتهم ملفقة وفقا لمصادر حقوقية متطابقة.
وعبر العديد من النشطاء الحقوقيين عن حزنهم لوفاة القدس، مطالبين بفتح تحقيق في ملابسات اعتقاله السابق والظروف التي أدت إلى وفاته.
وذكر الصحفي أحمد ماهر المفرج عنه مؤخرا من سجون مليشيا الانتقالي، أن الشيخ القدس" كان رفيقه في السجن بمدينة عدن، كاشفا عن تعرضه لظلم ووشايات جعلته يعيش خلف القضبان لخمس سنوات.
وقال "ماهر" في منشور له على منصة فيسبوك عن الشيخ القدس، إنه كان مدرسًا في أبين، وهو من أبناء جعار، وخطيبًا مفوهًا، له خطبة شهيرة عن فلسطين في جعار، فسمي بـ"ياسر القدس". كان يمتلك صوتًا جميلًا في قراءة القرآن، وله تسجيلات دعوية كثيرة، لذلك سافر إلى قطر، وكان إمام مسجد لمشايخ آل ثاني لسنوات، حتى عاد إلى عدن، وهو لا يعلم أنه سيعود إلى الظلم والسجن!".
وأضاف: "كان رجل خير وبر، يساعد الفقراء والمساكين في صمت. عاد قبل حرب 2015، ولم يستطع العودة إلى قطر بسبب الحرب، ففتح مدرسة خاصة باسم "قطر" ورفع علمها فوق المبنى في مديرية المنصورة. وبسبب بلاغ كيدي، تم اختطافه إلى مبنى التحالف، وبقي مخفيًا قسريًا، ونُقل إلى سجن بئر أحمد لثلاث سنوات، ثم أفرجت عنه النيابة!".
وأوضح أنه وبعد الإفراج عنه، بقي في عدن أيامًا مع أسرته، حتى تم اختطافه من قبل قوات مكافحة الإرهاب مرة أخرى، "ولُفقت ضده قضية، وصدر بحقه حكم ظالم بعد عامين من محاكمة بدون أدلة قانونية بناءً على أقوال منسوبة إليه أثناء فترة الإخفاء القسري!".
وأشار إلى أنه صدر ضد الشيخ القدس حكما بالسجن لست سنوات، وأنه لم "يستأنف خوفًا من تلفيق تهم أخرى، ولم يكن لديه محامٍ جيد لأنه لا يملك القدرة المالية".
وتطرق لوضع عائلته المعيشي، حيث قال: "أسرته كانت تعاني الأمرين، وأطفاله يعملون في الشارع لجمع قيمة زيارة والدهم في السجن"، مضيفا: "ظُلم الشيخ ياسر في مدينته بين أهله وناسه في فترة كانت تعاني فيها مديرية المنصورة وعدة مديريات في عدن من البلاغات الكيدية التي ترسل صاحبها إلى الإخفاء القسري دون أدلة وتحتاج لسنوات لإثبات براءتك!.
ولفت إلى أن الشيخ القدس أخبر "ماهر" أنه يخاف الجلوس في عدن حتى لا يُختطف مرة أخرى، وأنه سيسافر إلى تعز ليتمكن من الجلوس مع أسرته بأمان، ثم يحاول السفر إلى قطر.. ولم يكن يعلم أنه ذاهب إلى الموت..".