برج الجدى.. حظك اليوم الاثنين 11 ديسمبر: "تتعرض لاضطرابات عاطفية"
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
مع سطوع شمس كل يوم جديد على وجه الأرض، تزداد عمليات البحث عبر الانترنت عن كل ما يجلب الاستبشار لأن يكون القادم أجمل لكل البشر، وعليه تزداد التوقعات بأن تحمل الأيام القادمة المزيد من الخير، وتكثر الآمال بالبحث عن حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليومية وتوقعات الأبراج 2023.
ونوفر لكم في بوابة الفجر الالكترونية حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليومية على الصعيد المالي والعاطفي والصحي والمهني.
ويعبر الكثيرون عن آمالهم بأن تكون حظوظهم في تلك الأيام، أفضل من سابقها خلال العام الحالي 2023، حيث تضج محركات البحث عبر الشبكة العنكبوتية بأسئلة حول توقعات الأبراج 2023.
ويهتم مواليد برج الجدي بأن يكون مظهرهم جيدا ولائقا طيلة الوقت، خاصة أن يكون نظيفًا ويكرهون بشدة أن يرون الفوضى سواء كان ذلك ماديًا أو معنويًا.
برج الجدي حظك اليوم الأثنين 11 ديسمبر
تتمتع اليوم بمهارات تواصل قوية بشكل استثنائى استخدم هذا لصالحك، خاصة فى المناقشات مع أصحاب العمل المحتملين قدرتك على الإقناع فى ذروتها.
برج الجدي حظك اليوم علي صعيد المهني
قد تواجه بعض الاضطرابات العاطفية اليوم، إن معالجة هذه المشاعر بشكل مباشر يمكن أن يمهد الطريق لأمسية أكثر انسجامًا ورومانسية التواصل المفتوح هى المفتاح
برج الجدي حظك اليوم علي صعيد العاطفي
قد تواجه بعض الاضطرابات العاطفية اليوم، إن معالجة هذه المشاعر بشكل مباشر يمكن أن يمهد الطريق لأمسية أكثر انسجامًا ورومانسية التواصل المفتوح هى المفتاح
برج الجدي حظك اليوم علي صعيد الصحي
يعد شرب الكثير من الماء واستهلاك الأطعمة مثل الكرنب والتفاح والفواكه المجففة أمرًا ضروريًا لصحتك الغذائية.
برج الجدي حظك اليوم وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة
إذا كنت تواجه يومًا عاطفيًا صعبًا، فتذكر أنه لا بأس في طلب الدعم يمكن أن تكون الرعاية الذاتية والتواصل مفيدًا بشكل خاص.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برج الجدى توقعات برج الجدي الفجر الفني برج الجدی حظک الیوم
إقرأ أيضاً:
لازاريني يطالب بحماية حقوق لاجئي فلسطين بشكل عاجل
جنيف - صفا
طالب المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني، بحماية حقوق لاجئي فلسطين بشكل عاجل، وحماية الوكالة أيضًا في هذه المرحلة الحرجة.
وقال لازاريني في اجتماع اللجنة الاستشارية بجنيف، يوم الإثنين، إن "الوقت يداهمنا فيما يتعلق بتنفيذ تشريع الكنيست، والذي يهدف إلى إنهاء عمليات الأونروا في الأرض الفلسطينية المحتلة، والتغيير الأحادي الجانب للمعايير الراسخة لحل النزاع الفلسطيني - الإسرائيلي".
وأشار إلى أن منطقة الشرق الأوسط تتعرض للخطر الشديد، فغزة هي رعب متواصل من البؤس الإنساني، متابعًا: "هؤلاء السكان لم يعرفوا الأمان أو الراحة مدة 13 شهرًا، كما أنهم يعيشون في خيام مؤقتة مكتظة، وسط أكوام من القمامة وأنهار من مياه الصرف الصحي".
وأضاف: "أفادت التقارير باستشهاد أكثر من 43,000 شخص، ما يقرب من 70% منهم من النساء والأطفال، وآلاف آخرون ما زالوا في عداد المفقودين تحت الأنقاض أو تُركوا لتفتك بهم الأمراض أو الجوع، إلى جانب تعرض غالبية السكان للنزوح، وبشكل متكرر".
ولفت لازاريني إلى أن "منطقة شمال غزة تتعرض للحصار المشدد، مع استمرار العمليات العسكرية، كما أن الفلسطينيين المحاصرين هناك يعانون من المجاعة وتؤدي الغارات الجوية لحرقهم ودفنهم أحياء".
وأردف: "وفي ظل ما يحدث بغزة، تشهد الضفة الغربية المحتلة تحولاً عنيفًا، فقد أصبحت التوغلات العسكرية التي تقوم بها قوات الاحتلال الإسرائيلي واقعًا يوميًا".
وأوضح أن البنية التحتية العامة تتعرض للتدمير بشكل منهجي أثناء العمليات العسكرية، مما يفرض عقوبات جماعية على الفلسطينيين.
ونوه إلى "توسع المستوطنات غير القانونية بالضفة بمعدل ينذر بالخطر، وفي إفلات تام من العقاب، وكذلك يستشري العنف من قبل المستوطنين الإسرائيليين ويمر دون رادع".
وقال لازاريني، إنه "يتم تهيئة الأجواء لمزيد من الضم، حيث صرح وزير إسرائيلي مؤخرًا أن عام 2025 سيكون عام السيادة فيما أسماها "يهودا والسامرة".
وبيّن أن الحرب امتدت إلى لبنان، حيث استشهد الآلاف هناك، وتعرض ما يقرب من مليون شخص للنزوح، مع استمرار الغارات الجوية والعمليات البرية للقوات الإسرائيلية.
وشدد على أن الملايين من اللاجئين الفلسطينيين يشعرون بقلق عميق، فهم يخشون أن تؤدي التطورات التي تحدث إلى حرمان أطفالهم من التعليم؛ ومنعهم من الحصول على الرعاية الصحية والدعم الاجتماعي الذي تعتمد عليه حياتهم، لافتًا إلى أن ما يؤدي لمضاعفة هذه المخاوف هي الحملة التي تشنها "إسرائيل" لإنهاء الأونروا.
وذكر أن ما يزيد عن العام ومازالت الهجمات متواصلة ضد الوكالة، في انتهاك صارخ للقانون الدولي، حيث استشهد 246 من موظفي الأونروا في غزة، وتدمير أكثر من ثلثي مباني الوكالة، كما تعرضت قوافل المساعدات الإنسانية للهجوم والنهب.
وجدد لازاريني مطالبته بمساءلة ومحاسبة "إسرائيل" عن الهجمات على موظفي الأمم المتحدة ومبانيها وعملياتها من خلال تحقيق مستقل في هذه الانتهاكات.