صحافة العرب:
2025-04-30@12:30:17 GMT

فن تفاصيل حفلات الساحة الرئيسية بمهرجان جرش

تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT

فن تفاصيل حفلات الساحة الرئيسية بمهرجان جرش

فن، تفاصيل حفلات الساحة الرئيسية بمهرجان جرش،تنطلق فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته السابعة والثلاثين، التي ستقام في .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تفاصيل حفلات الساحة الرئيسية بمهرجان جرش ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تفاصيل حفلات الساحة الرئيسية بمهرجان جرش

تنطلق فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته السابعة والثلاثين، التي ستقام في المدينة الأثرية في جرش، وفي مدينة عمان وبعض المحافظات، خلال الفترة ما بين 26  يوليو وحتى 5 أغسطس، تحت شعار "ويستمر الفرح".

ستشهد الساحة الرئيسية مشاركة عدد من الفرق والفنانين العرب منهم:

-     الفنان أحمد شيبة من مصر

-     الفنان محمد خير الجراح من سوريا

-     الفنان ماجد زريقات من الأردن

-     فرقة طبلة الست من مصر

-     فرقة مواويل من مصر

-     فرقة النفيخة من مصر

-     فرقة مركز بلدي بيت جالا من فلسطين

-     فرقة مقام غزة من فلسطين

-     فرقة فوزي موزي للأطفال من فلسطين

-     فرقة شابات السلط للفنون الشعبية

-     فرقة العقبة البحرية للفنون الشعبية

-     فرقة البتراء للفلكلور الشعبي

-     مسرحية شوفي مافي حسين طبيشات

-     فرقة مركز زها الموسيقية

-     جمعية شباب الرمثا للثقافة والفنون

وينظر إلى مسرح الساحة الرئيسة باعتباره قبلة لرواد المهرجان، والذي يشهد هذا العام نقلة نوعية من حيث التجهيزات الفنية عالية المستوى، ووفق أحدث التقنيات ليتناسب مع البرنامج الفني الذي ستشهده الساحة الرئيسية من خلال مشاركة فرق وفنانين من مختلف دول العالم.

وعلى جانب أخر أعرب العبداللات عن سعادته لتجديد لقائه مع جمهور "مهرجان جرش" هذا العام، واعداً بليلة تاريخية يستحقها الجمهور الأردني وضيوف المملكة الحاضرين من مختلف أقطار الوطن العربي، مؤكداً أنه سيقدم مجموعة من الأغنيات والمفاجآت، التي سيجرى عليها بروفات مكثفة لتكون جاهزة بما يليق بالجمهور الذي يسعى دائماً لتقديم الأفضل من أجله.

وقال العبداللات: "لست غريباً عن جرش المدينة والمهرجان، لكنني دائماً ما أستعد لأظهر بأفضل صورة، فالوقوف على مسرح جرش مسؤولية كبيرة، كون الجمهور الأردني ذواق للفن، وهو من ساهم في إبراز نجومية وشهرة وانتشار العديد من الفنانين العرب، الذين غنوا على مسرح جرش".

ويصل العبداللات إلى جرش، بعد أن حقق نجاحاً كبيراً في حفل "ليالي تبوك"، الذي أحياه في المملكة العربية السعودية مؤخراً، وعلى أصداء "الديو الغنائي" الذي جمعه بفنان العرب محمد عبده، احتفالاً بزفاف سمو الأمير الحسين بن عبدالله.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس من مصر

إقرأ أيضاً:

لا أعرف الراحة.. كيف حافظ ستينغ على نجوميته العالمية بعد 50 عاما؟

رغم بلوغه 73 عاما، لا يزال المغني البريطاني الشهير ستينغ في ذروة نشاطه الفني، رافضا فكرة الاكتفاء بالأمجاد أو الانسحاب من الساحة الموسيقية.

فبعد أن باع أكثر من 155 مليون أسطوانة وفاز بـ17 جائزة غرامي، سواء بصفة فنان منفرد أو قائد لفرقة الروك البريطانية الشهيرة "ذا بوليس" (The Police)، لم يعد لدى ستينغ ما يثبته نظريا.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تامر حسني يوضح حقيقة مشاركته في مؤتمر طبي بعد سقوط حامل إضاءة وإصابة الحضورlist 2 of 2محسن جمال.. 4 عقود من الإبداع ساهمت في تشكيل الغناء المغربيend of list

ومع ذلك، فإن فكرة العيش على الإنجازات القديمة تبدو بالنسبة له أمرا مستحيلا.

ومنذ انطلاق جولته العالمية "ستنيغ 3.0" (Sting 3.0) العام الماضي، يؤكد التزامه بالتحدي المستمر كوسيلة للحفاظ على حيوية إبداعه.

وقال النجم البريطاني، "لا أرغب في دخول منطقة الراحة. أعتقد أن ذلك سيكون بمثابة شهادة وفاة لإبداعي. يجب على المرء أن يشعر بعدم الارتياح قليلا حتى يتعلم ويتطور ويحسن أداءه في شيء ما. الأمر أشبه بحياة الرياضي الذي يدفع عضلاته باستمرار للوصول إلى أقصى طاقته".

فرقة مصغرة بروح كبيرة

في إطار بحثه عن تحدٍ جديد، قرر ستينغ خلال جولة "ستنيغ 3.0" أن يخوض تجربة فريدة عبر تقليص فرقته الحية إلى 3 موسيقيين فقط، هو أحدهم، بدلا من الاعتماد على فرقة كبيرة.

ويعلق على هذه الخطوة قائلا، "أعتقد أن المسار الأكثر إثارة للاهتمام بالنسبة لي حاليا هو تقليص كل شيء إلى أقصى حد، مع الأمل بأن تكون الأغاني قوية بما يكفي لتحمل هذا التبسيط".

إعلان

وللمقارنة، كانت جولة ستينغ السابقة "ماي سونغز" (My Songs)، التي انطلقت في مايو/أيار 2019، تضم فرقة موسيقية كاملة يصل عدد أفرادها إلى 8 موسيقيين، بما فيهم عازف الغيتار المخضرم دومينيك ميلر، الذي يرافق ستينغ أيضا في التشكيلة الثلاثية الجديدة.

أما قرع الطبول، فقد تولاه كريس ماس، المعروف بعضويته السابقة في فرقة "مامفورد آند سنز".

ويضيف ستينغ مازحا، "لا أحب مصطلح ‘الثلاثي القوي’، لكنه بالفعل قوي جدا. نحن نستمتع بهذه التجربة رغم أن العمل أصبح أصعب بكثير مقارنة بالأداء مع فرقة كبيرة".

ظلال "ذا بوليس" حاضرة

التشكيلة المصغرة تعيد بطبيعة الحال إلى الأذهان التكوين الكلاسيكي لفرقة "ذا بوليس"، التي كان ستينغ يقودها في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي.

ويعترف بهذا التشابه قائلا، "نعم، الأجواء قريبة جدا مما كنا عليه مع ذا بوليس. نحن نقدم الكثير من الأغاني التي كتبتها لتلك الفرقة. لقد عشت تلك التجربة بالفعل".

لكنه في الوقت نفسه يُصر على أن المشروع الحالي ليس محاولة لإحياء الفرقة القديمة، "فلا نحاول أن نكون مثل ‘ذا بوليس’. أنا القاسم المشترك، لذا فالمقارنات أمر طبيعي. لكنها ليست شيئا أُفكر فيه كثيرا. هذا ما نحن عليه الآن، وأنا الشخص نفسه".

ويُعرف أن علاقته مع زميليه السابقين آندي سامرز وستيوارت كوبلاند لا تزال ودية، رغم انتهاء حقبة الإبداع المشترك بينهم.

ألبوم حي جديد

ولمواكبة الجولة الجديدة، أطلق ستينغ ألبوما حيا بعنوان "ستنيغ 3.0 لايف" (Sting 3.0 Live)، صدر في 25 أبريل/نيسان الجاري.

يتضمن الألبوم 9 أغنيات في النسخة المدمجة وأسطوانات الفينيل، و10 أغنيات في النسخة الرقمية، مع إصدار خاص محدود في الولايات المتحدة يضم 17 أغنية موزعة على أسطوانتين.

ويقدم الثلاثي خلال الحفلات أكثر من 20 أغنية كل ليلة، نحو نصفها من أغنيات "ذا بوليس"، بينما يتوزع الباقي على أبرز أعمال ستينغ الفردية.

إعلان

رغم مرور الزمن، لم تفقد أغنيات كلاسيكية مثل "ميسج إن آ بوتل" حيويتها، على الرغم من بطء بسيط في الأداء وصوت ستينغ الذي أصبح أكثر خشونة مع تقدم العمر. ويضم الألبوم أيضا أنجح أغنياته المنفردة مثل "إنغلشمان إن نيويورك"، و"فيلدز أوف غولد"، و"أول ذيس تايم".

وبعد مسيرة تمتد لما يقرب من 50 عاما على خشبة المسرح، لا تزال الرغبة في الأداء مشتعلة لدى ستينغ، بل ويعتبرها مصدر سعادة متجددة.

يقول عن ذلك، "إنها متعة لا توصف أن تقف أمام 20 ألف شخص كل ليلة، وأن ترى السعادة في وجوههم. أنا ممتن جدا لذلك، وأدرك كم أنا محظوظ لأنني أعيش هذه الحياة. لا، أنا أحب هذا العمل. لن أتخلى عنه أبدا".

مقالات مشابهة

  • المجد للبندقية التي حرست المواطن ليعود الى بيته الذي كانت قحت تبرر للجنجويد احتلاله
  • النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
  • حزب بارزاني:المناصب الرئيسية في حكومة مسرور الجديدة حسمت مع حزب طالباني
  • الماضي الذي يأسرنا والبحار التي فرقتنا تجربة مُزنة المسافر السينمائية
  • فرقة الإسماعيلية تعرض "مش زي الأفلام" بمهرجان نوادي المسرح
  • قطع الطرق الرئيسية في زنجبار بسبب تردي الخدمات 
  • نهاية أم مخرج سياسي.. ماذا حول صفقة "إقرار بالذنب" التي اقترحها الرئيس الإسرائيلي بشان نتنياهو؟ "تفاصيل"
  • المحاور الرئيسية لتضييق الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك المحلي للقمح.. تفاصيل
  • حفلات التخرج وغيرها بين الوعي والمبالغة
  • لا أعرف الراحة.. كيف حافظ ستينغ على نجوميته العالمية بعد 50 عاما؟