فن حسن شاكوش بيلهى الناس عشان قضيه طليقته.. حقيقة وفاة الفنان إيمان البحر درويش
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
فن، حسن شاكوش بيلهى الناس عشان قضيه طليقته حقيقة وفاة الفنان إيمان البحر درويش،أكدة امنيه ايمان البحر درويش، منذ قليل ان والدها الفنان ايمان البحر عايش وبخير،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حسن شاكوش بيلهى الناس عشان قضيه طليقته.. حقيقة وفاة الفنان إيمان البحر درويش، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أكدة امنيه ايمان البحر درويش، منذ قليل ان والدها الفنان ايمان البحر عايش وبخير.
وقالت ادخل حضرتك على صفحتها وصفحه الفنان ايمان البحر اتاكد ايه علاقه حسن شاكوش يافندم.
وأضافت: ادمن حسن شاكوش بيلهى الناس عشان قضيه طليقته.. بالعقل كدا يافندم هنستقى الاخبار من حسن شاكوش
وكانت قد أعلنت صفحتة وفاة ايمان البحر درويش علي لسان حسن شاكوش
حيث واصل بعض المتابعون مهاجمته علي نشر الإشاعات.
وفى وقت سابق، كشف مصدر مطلع، حقيقة وفاة الفنان إيمان البحر درويش بعد تردد أنباء منذ قليل وزعمت وفاته مما أثار جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، كاشفًا في الوقت نفسه كواليس نشر ابنة الفنان صورة والدها أول أمس والتي أثارت تعاطف الجمهور.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس ایمان البحر
إقرأ أيضاً:
جحود الأبناء.. قصة رجل ضحى بعمره من أجل أولاده فطردوه من المنزل
وسط ضجيج الحياة وصراع الأجيال، يقف عم محمد رجل بسيط، يحمل فوق كتفيه أثقال سنوات الغربة، وسنوات الشقاء، لم يكن يعلم أن تعب الثلاثين عامًا في الغربة، وعرق السنين، ستنقلب عليه يومًا، فيجد نفسه غريبًا في بيته، منبوذًا من أبنائه الذين رباهم ليكونوا أحسن منه.
وقال «عم محمد» في لقائه مع الإعلامية نهال طايل، في برنامج «تفاصيل» المذاع على قناة «صدى البلد2»: «سافرت كتير، يمكن 30 سنة سفر، وقلت عيالي ما يشوفوش اللي أنا شفته، عشان الواحد عاوز عياله زيها أحسن منه مهما يكن».
حلم الأب لم يكن سوى حياة أفضل لأبنائه، بعيدًا عن الشقاء، لكنه لم يكن يعلم أن تلك الرحلة ستُخصم من رصيده العاطفي لديهم.
يروي عم محمد: «المجلس قالوا عاوزين عقد بيع عشان الترخيص يتم، فعملت العقد باسم زوجتي، عشان عداد ميه وكهربا لازم تكون موجودة».
قرارات بسيطة في ظاهرها، لكنها كانت بداية القصة، والترخيص باسم الزوجة، أما الأرض فباسمه، لأنه كان دائم السفر، وكانت هي من تدير شؤون الحياة.
يتنهد عم محمد بحرقة ويقول: «توفت مراتي يوم 16 /10 /2013 وقتها كنت بطلت السفر وبقيت أشتغل عامل، بزرع في الأرض».
كل ما فعله كان من أجل أولاده، لكن رد الجميل كان عكسيًا، فلم يُحترم كأب، ولم يُعترف بحقه في البيت الذي بناه بيديه، ولم يكن يتخيل يومًا أن يصل الحال إلى أن يخاف من دخول بيته، أو أن يصبح هو الغريب في المنزل الذي تعب لبنائه.