واصل المنتخب السعودي تحت 17 عامًا لكرة القدم أمس تدريباته في عُمان، استعدادًا لمواجهة منتخب سوريا بعد غدٍ الثلاثاء, ضمن منافسات بطولة كأس اتحاد غرب آسيا للناشئين 2023.

وأجرى لاعبو "الأخضر" حصتهم التدريبية، على مجمع صلالة الرياضي، تحت إشراف المدرب الفرنسي ستيفان سالينت، طبّقوا خلالها تمارين لياقية وتكتيكية، أعقبها العمل على الكرات الثابتة في الناحيتين الهجومية والدفاعية.


الجدير بالذكر أن قرعة بطولة كأس اتحاد غرب آسيا للناشئين 2023 وضعت "الأخضر" في المجموعة الثانية، إلى جانب منتخبات الإمارات، سوريا، والأردن.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: المنتخب السعودي تحت 17 عاما

إقرأ أيضاً:

الأخضر السعودي والدعم في مارس

اقترب موعد الاستحقاق المهم والأهم للأخضر السعودي في مسيرته؛ لحسم بطاقة التأهل إلى كأس العالم في أمريكا وكندا والمكسيك 2026؛ ولعل مواجهتي الحسم الأولى يوم 20 مارس في السعودية أمام الصين هي مفترق طرق، والفوز فيها سيكون نقطة تحول في انتزاع البطاقة الثانية المؤهلة مباشرة إلى كأس العالم، فتخطي المنتخب الصيني سيجعل حظوظ الأخضر السعودي قوية قبل مواجهة اليابان في طوكيو 25 مارس، وهذا ما يجعل شهر مارس حاسمًا ومهمًا للأخضر السعودي.
ما هو المطلوب من الجميع؟ أولًا.. الاتحاد السعودي لكرة القدم بقيادة ياسر المسحل دورهم مهم في تجهيز اللاعبين معنويًا، وتذليل كل الصعاب للجهاز الفني، وثانيًا دور المدرب الفرنسي هيرفي رينارد، اختيار اللاعب الجاهز، وليس الاعتماد على الأسماء، وهي تقبع في مقاعد الاحتياط، وقد تابعنا أسماء عديدة قدمت نفسها بشكل مميز، وهي من تستحق أن تلعب وتشارك، أما اللاعب البديل فلن يقدم الإضافة الفنية، وثالثًا، دور اللاعبين في القتالية داخل الملعب، ويجب على كل لاعب أن يدرك قيمة ومكانة تيشرت وشعار الأخضر السعودي، والثقة كبيرة في لاعبي الأخضر، ثم نأتي على أهم ركن من أركان النجاح، وهو الإعلام السعودي، الذي يجب أن يترك الميول، ويقف مع منتخب الوطن، وأن تتوقف لغة الأندية، لتصير لغة المنتخب أولًا وأخيرًا حتى يتحقق النجاح. أخيرًا شكرا لياسر المسحل؛ الرجل الذي تحمل
النقد الإيجابي، وكان حكيمًا في تجاوزه عن الإساءات الشخصية البعيدة عن العمل الإعلامي الصحيح، في النقد البناء، وتعامل مع النقد بلغة الواثق من عمله وبصمت، وهو ما جعل خطوات التصحيح التي يقوم بها، ومعه أعضاء الاتحاد السعودي لكرة القدم في إعادة دوري تحت 21 عامًا، وإعادة تنظيم المنتخبات السعودية بشكل جيد؛ كونها هي من ستعيد الأخضر السعودي لمنصات البطولات بعد غياب سنوات طويلة، وبإذن الله، سيكتمل عمل ياسر المسحل ورفاقه بتحقيق لقب كأس آسيا، الذي يحتضنه وطننا الغالي 2027.

مقالات مشابهة

  • معسكر محلي لمنتخب سوريا الأولمبي تحضيراً لبطولة غرب آسيا
  • الأخضر السعودي والدعم في مارس
  • ثلاثي روشن يواصل الزخم للمنافسة في ثمن نهائي بطولة آسيا للنخبة
  • الأخضر يكتفي بفضية كأس آسيا للشباب
  • للمرة الأولى.. المنتخب الأسترالي بطلاً لكأس آسيا للشباب
  • الأخضر للشباب يحصد اشادات واسعة رغم الخسارة
  • الشنقيطي يفوز جائزة أفضل حارس بكأس آسيا تحت 20 عاماً .. فيديو
  • الأخضر تحت 20 عاماً يخسر نهائي كأس آسيا أمام أستراليا
  • بركلات الترجيح.. أخضر -20 عامًا يخسر كأس آسيا.. و” الأسترالي” يتوج بلقبه الأول
  • غدا .. إعلان قائمة المنتخب الأولمبي لبطولة غرب آسيا