مواعيد الصلاة اليوم الخميس في محافظة أسيوط ترفيه
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
ترفيه، مواعيد الصلاة اليوم الخميس في محافظة أسيوط،تعرف على توقيت الصلاة بمحافظة أسيوط، موعد الصلاة بمحافظة أسيوط، موعد الآذان بمحافظة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مواعيد الصلاة اليوم الخميس في محافظة أسيوط، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تعرف على توقيت الصلاة بمحافظة أسيوط، موعد الصلاة بمحافظة أسيوط، موعد الآذان بمحافظة أسيوط، توقيت صلاة الفجر، توقيت صلاة الظهر، توقيت صلاة العصر، توقيت صلاة العشاء.
يبحث الملايين من المواطنين في محافظة أسيوط عن توقيت الصلاة لأداء فريضة الصلاة في الجوامع أو البيوت، وتنشر الإلكترونية، توقيت الصلاة بمحافظة أسيوط في السطور التالية.
تعرف على فضل الصلاة في الجامعللصلاة في الجوامع فضل عظيم في الإسلام، فقد جاء في السنة النبوية الشريفة عن النبي صلى الله عليه وسلم: "من سمع النداء فلم يأتِ الجمعة، وجبت عليه الصلاة مع الذين حضروا"، وقال النبي صلى الله عليه وسلم أيضًا: "أفضل الصلاة صلاة الجماعة في المسجد الحرام، ثم المسجد الأقصى، ثم المسجد هذا"، وهو يشير إلى المسجد النبوي في المدينة المنورة.
مواقيت الصلاةومن فوائد صلاة الجماعة في الجوامع1- تعزيز الوحدة الإسلامية وتقوية العلاقات الاجتماعية بين المسلمين.
2- تحصيل العلم الشرعي وتعلم أحكام الدين من خلال دروس الفقه والتفسير التي تقام في بعض الجوامع.
3- تحفيز الإيمان والتقوى، وتذكير المسلمين بأهمية العمل الصالح والابتعاد عن المعاصي.
4- الحصول على الثواب الكثير والمضاعف، فإن صلاة الجماعة تزيد في ثواب الصلاة الفردية بمقدار 27 ضعفًا.
5- تفريغ الطاقة السلبية والضغوط النفسية عن طريق الانصراف للصلاة في الجوامع.
6- تحقيق الأمن النفسي والروحي، وتعزيز الاستقرار النفسي والاجتماعي.
وبالتالي، فإن الصلاة في الجوامع تمثل فرصة مهمة للمسلمين لتحقيق الفضائل الكثيرة والمتعددة، وتحقيق الاستقرار النفسي والروحي، والحفاظ على الروابط الاجتماعية والإسلامية.
موعد الصلاة تعرف على توقيت الصلاة.. مواعيد الصلاة اليوم الخميس في محافظة اسيوطتعرف على بعض الادعية إلى الله بعد الصلاةالدعاء إلى الله هو أساس العبادة في الإسلام، ويمثل وسيلة مهمة للتواصل مع الله وطلب رحمته ومغفرته وتوجيهه. ويمكن للمسلم أن يدعو الله في أي وقت وفي أي مكان، ولكن هناك بعض الأوقات المستحبة للدعاء مثل الليل والفجر وأوقات الصلاة والأيام العشرة الأولى من شهر الحج، وغيرها.
ومن الأدعية التي يمكن للمسلم أن يدعو الله بها:
مواقيت الصلاة- اللهم اغفر لي ذنوبي واستر عوراتي واهدني في ضلالتي وارزقني من حيث لا أحتسب.
- اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى.
- اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والبخل والجبن وضلع الدين وغلبة الرجال.
- اللهم إني أسألك العافية في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي.
- اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل.
- اللهم إني أسألك العلم النافع والرزق الحلال والعمل الصالح.
ويمكن للمسلم أن يدعو الله بأي كلمات يريد، فالدعاء هو تواصل بين العبد وربه، ولا يوجد أفضل من الدعاء باللغة التي يتحدثها المسلم. وعلى المسلم أن يدعو الله بصدق وإخلاص ويتوجه إليه بقلب مطمئن وراضٍ، ويثق بأن الله سيستجيب لدعائه إن شاء الله.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد موعد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس محافظة أسیوط توقیت الصلاة توقیت صلاة تعرف على
إقرأ أيضاً:
صلاة التراويح في رمضان.. اعرف أحكامها وعدد ركعاتها
في خلافة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، أمر بأن يُجمع الناس على إمام واحد في صلاة التراويح، مؤكدًا على أن هذه الخطوة كانت من "نعمة البدعة" التي تعود على الأمة بالنفع.
وتبدأ صلاة التراويح في أول ليلة من ليالي شهر رمضان، بعد أن تعلن دار الإفتاء المصرية، بعد غروب شمس يوم التاسع والعشرين من شعبان، رؤية هلال شهر رمضان، ويثبت أن اليوم التالي هو شهر رمضان، فتصلي في نفس يوم الرؤية عقب صلاة العشاء.
وتعتبر صلاة التراويح سنة مؤكدة، وعدد ركعات التراويح هو عشرون ركعةً مِن غير الوتر، وثلاث وعشرون ركعة بالوتر، وهذا ما عليه معتمَد المذاهب الفقهية الأربعة المتبوعة؛ فمن تركها فقد حُرِم أجرًا عظيمًا، ومَن زاد عليها فلا حرج عليه، ومَن نقص عنها فلا حرج عليه، إلا أن ذلك يُعَدُّ قيامَ ليلٍ، وليس سنةَ التراويح.
مع أمْرِ النبي صلى الله عليه وآله وسلم بها والحث على المواظبة عليها امتنع من صلاتها في المسجد جماعةً؛ خشية أن تفرض عليهم وتأكيدًا على عدم اشتراط صلاتها في المسجد؛ إشفاقًا عليهم ورأفة بهم.
صلاة التراويح في المنزل أم المسجد؟وأكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن صلاة التراويح هي صلاة قيام الليل في شهر رمضان المبارك، وهي سنة مؤكدة تُؤدى بعد صلاة العشاء، مشيرا إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرغب في قيام رمضان دون أن يُلزم الناس بذلك، بل كان يُرغبهم فيه بالترغيب، حيث قال: "من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه"، مؤكدًا أن هذه الصلاة تحمل أجرًا عظيمًا وتغفر الذنوب.
وأشار مفتي الديار المصرية السابق، خلال فتوى له، إلى أنه في خلافة سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه، أمر بأن يُجمع الناس على إمام واحد لصلاة التراويح، مؤكدًا على أن هذه الخطوة كانت من "نعمة البدعة" التي تعود على الأمة بالنفع.
وأضاف أن الصلاة في الجماعة في المسجد أفضل، حيث أنها تعين المسلم على المواظبة عليها وتزيد من أجرها، وأن أداء صلاة التراويح في المنزل جائز أيضًا، ولا حرج في ذلك، مشيرًا إلى أن مذهب المالكية يُندب للإنسان أن يصلي في بيته إذا كان ذلك لا يؤدي إلى تعطيل المساجد من أداء الصلاة، والصلاة في المسجد تبقى الأفضل عمومًا، إذ تعود على المسلم بثمرات عظيمة.
الذكر في صلاة التراويحويظن بعض الناس أن الصلاة على النبي والذكر بين ركعات صلاة التراويح من مكروهات التراويح ومن البدع التي لم ترد عن النبي، ولذلك أجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد إليها عبر موقعها الرسمي مضمونة:"ما حكم الصلاة على النبي والذكر قبل إقامة صلاة العشاء وبين ركعات التراويح؟ فقد اعتاد الناس في بعض المساجد في شهر رمضان المُعظَّم قبل صلاة العشاء أن يُصَلوا على النبي صلى الله عليه وآله وسلم بالصيغة الشافعية: اللهم صل أفضل صلاة على أسعد مخلوقاتك سيدنا محمد.. إلى آخرها، ثم يقيموا صلاة العشاء، وبعد صلاة سنة العشاء يقوم أحدهم مناديًا: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، صلاةَ القيام أثابكم الله، ثم يصلون ثماني ركعات، بين كل ركعتين يصلون على النبي صلى الله عليه وآله وسلم مرة واحدة، فاعترض أحد المصلين على ذلك بحجة أنها بدعة يجب تركها. فما حكم الشرع في ذلك؟".
لترد دار الإفتاء موضحة: أن أمر الله تعالى بالصلاة والسلام على النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم فقال سبحانه: ﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾ [الأحزاب: 56]، ومن المقرر شرعًا أن أمر الذكر والدعاء على السعة؛ لأنَّ الأمر المطلق يستلزم عموم الأشخاص والأحوال والأزمنة والأمكنة؛ فإذا شرع الله تعالى أمرًا على جهة الإطلاق وكان يحتمل في فعله وكيفية أدائه أكثر من وجه، فإنه يؤخذ على إطلاقه وسعته ولا يصح تقييده بوجه دون وجه إلا بدليل، وإلا كان ذلك بابًا من الابتداع في الدين بتضييق ما وسَّعَه الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم.
وكذلك الحال في الذكر قبل صلاة التراويح وأثناءها وبعدها؛ فإنه مشروع بالأدلة الشرعية العامة، فقد ورد الأمر الرباني بالذكر عقب الصلاة مطلقًا في قوله تعالى: ﴿فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ﴾ [النساء: 103]، والمطلق يُؤخَذ على إطلاقه حتى يأتي ما يقيّده في الشرع، وقد ورد في السنة ما يدل على الجهر بالذكر عقب الصلاة؛ فعن ابن عباس رضي الله عنهما أنَّ رفع الصوت بالذكر حين ينصرف الناس من المكتوبة كان على عهد النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وقال ابن عباس رضي الله عنهما: "كُنْتُ أَعْلَمُ إِذَا انْصَرَفُوا بِذَلِكَ إِذَا سَمِعْتُهُ" متفق عليه.