ينفذ مؤامرة كبرى.. خبير يحذر: فيسبوك أضاف خاصية جديدة يحجب بها المنشورات
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
أكد محمد السيد، خبير السوشيال ميديا، أن هناك مؤامرة كبيرة ضد المنشورات الخاصة بالحرب على غزة عبر وسائل التواصل الاجتماعي؛ بسبب أنه يتم التعامل مع وسائل التواصل الاجتماعي المملوكة للغرب المتبني للقضية من الجانب الإسرائيلي، ومقدم الدعم لإسرائيل في حربها ضد إسرائيل.
وأشار "السيد"، خلال مداخلة عبر الإنترنت، ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الإعلامية كريمة عوض، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن أي شخص عربي يحاول نشر أي صور أو فيديو أو بوست يثبت الحقيقة والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة؛ يتم حجبها بشكل فوري من إدارة فيس بوم.
أضاف خبير السوشيال ميديا، أن "فيس بوك" أضاف تحديثا جديدا بـ"الحجب" وهو منع رؤية أو التعرض لمنشورات لا يصح التعرض لها من وجهة نظره، مشددًا على أن "فيسبوك" و"إنستجرام" مشاركان في المؤامرة، و"يوتيوب" صنَّف جانبا، عُرف بالقضايا الجدلية، والتي تحمل أكثر من رأي، ويمنع عن الإعلانات ويحجبها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوشيال ميديا فيس بوك وسائل التواصل الإجتماعي إسرائيل انستجرام العدوان الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
خبير علاقات دولية: الاحتلال الإسرائيلي ينتهك سيادة الدول وشأنها الداخلي
قال الدكتور أحمد عبد المجيد، خبير العلاقات الدولية، إنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي تنتهك سيادة الدول وشأنها الداخلي، وتنفذ الاغتيالات وتتباهى بها ولا تلتزم بالقانونين الدولي والإنساني، فيما يتعلق بتجويع والتهجير للفلسطينيين.
الاحتلال الإسرائيلي يحاول ترهيب القيادة الإيرانيةوأضاف «عبد المجيد»، في لقاء عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ دولة الاحتلال الإسرائيلي تحاول ترهيب القيادة الإيرانية وأذرعها في المنطقة، مثل الحوثيين وحزب الله والفصائل في سوريا، ورغم كل ذلك، فإنها لا تجد من يقف أمامها بسبب غياب العدالة الدولية في هذا الصدد.
وشدد على أن «غياب العدالة الدولية يؤدي إلى صنع نوع من الازدواجية لدى القانون الدولي»، لافتا إلى أنه منذ مؤتمر القاهرة الذي انعقد في أكتوبر 2023، جرى الإعلان عن أن التدخلات الإقليمية على الأراضي العربية تزيد التوترات في المنطقة وتدفع العملية العسكرية إلى المزيد من التداعيات الخطيرة التي تؤثر على استقرار المنطقة العربية.
حل الدولتين هو الحل الرئيسيوأكد خبير العلاقات الدولية، أن الحل الرئيسي هو حل الدولتين، لتجنب المزيد من التداعيات والتوترات، مشددا على أهمية إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو 1967، وهو ما ترفضه دولة الاحتلال الإسرائيلي.