قال السفير خليل إبراهيم الذوادي الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية ورئيس بعثة جامعة الدول العربية لمتابعة الانتخابات الرئاسية أن بعثة جامعة الدول العربية لمتابعة الانتخابات الرئاسية التقت المستشار حازم بدوي رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات والمستشار أحمد البنداري رئيس الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات.

وأشاد الذوادي في مداخلة هاتفية مع الإعلامية إنجي انور في برنامج مصر جديده الذي يذاع على قناة etc، بالجهود الكبيرة والاستعدادات الطيبة والتحضيرات المبكر والتنظيم الذي انعكس على اجتماع أمس مع المراقبين الدوليين والبعثات العالمية والإقبال الكبير من قبل الجميع.

وأضاف أن جامعة الدول العربية تلقت دعوة من رئيس الهيئة الوطنية للانتخابات لتشكيل لجنة لمتابعة الانتخابات من الدول العربية فالحقيقة الإشراف القضائي كبير ومكون من ١٥ ألف قاضي وأكثر من  ٣٦١ ١١ ألف لجنة فرعية جاهزة، فضلا عن تخصيص لجان للمغتربين ووجود ٤٠٠٠ متابع ومراقب دولي للانتخابات.

 الانتخابات الرئاسية

وأوضح أن الانتخابات الرئاسية في جولة اليوم خرجت بشكل مشرف بكثير من الاهتمام والمتابعة ووجدنا تسهيلات في كل اللجان وفتح اللجان للبعثة في الوقت المحدد التاسعة صباحا كما توفرت كل المواد اللوجستية.

وأشاد الذوادي بعملية الاقتراع وأنه تمت بشكل صحيح وكامل وتواجد مراقبين ومتابعين وقوات أمن ومندوب للمرشحين وتعليق قوائم الناخبين.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: خليل الذوادي جامعة الدول العربية المستشار حازم بدوي الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسیة الدول العربیة

إقرأ أيضاً:

إغلاق صناديق الاقتراع في أولى المقاطعات الكندية في الانتخابات الفدرالية

أُغلقت صناديق الاقتراع في مقاطعة نيوفاوندلاند ولابرادور على الساحل الشرقي الكندي، لتصبح أولى المقاطعات التي تبدأ عملية عد الأصوات، في الانتخابات الفدرالية الكندية لانتخاب البرلمان الخامس والأربعين.

ومع وجود سبعة مقاعد شاغرة في مجلس العموم، سيشهد المشهد السياسي في مقاطعة نيوفاوندلاند ولابرادور تحولات جذرية.

وشارك عشرات المرشحين الجدد في حملات انتخابية لتمثيل جميع أنحاء المقاطعة في العاصمة أوتاوا، مع انسحاب غالبية المرشحين الحاليين من الساحة السياسية هذه المرة، وهذا يعني أن هناك وجوهًا جديدة ستمثل المقاطعة.

ومع سعي زعيم حزب المحافظين بيير بواليفير، وزعيم الحزب الديمقراطي الجديد جاجميت سينج، وزعيم الكتلة الكيبيكية إيف فرانسوا بلانشيت، لتغيير الحكومة، يُعتبر مارك كارني الوجه الجديد الذي يتنافس على إبقاء الليبراليين في السلطة.

وإذا فاز كارني، سيدخل الليبراليون فترة ولاية رابعة في الحكومة، وكانت آخر مرة حدث فيها ذلك في عهد رئيس الوزراء السابق ويلفريد لورييه - قبل 114 عامًا.

زار كارني وبواليفير وسينج مقاطعة نيوفاوندلاند ولابرادور، حاملين معهم وعودًا وسياساتٍ وتغييراتٍ واعدة.

كان كارني أول من وصل إلى الجزيرة في 23 مارس الماضي، وهناك أعلن عن مراجعةٍ وإعادة هيكلةٍ محتملةٍ لإدارة الثروة السمكية والمحيطات، ووعد لاحقًا بخفض أسعار خدمات النقل البحري الأطلسي إلى النصف على الأقل.

وزار بواليفير مقاطعة سانت جونز في الأول من أبريل الجاري، ووعد بمضاعفة إنتاج المقاطعة من النفط والغاز، ومنح تصاريحٍ سريعةٍ لمنشأةٍ مقترحةٍ للغاز الطبيعي المسال في خليج بلاسينتيا لشحن المزيد من النفط إلى أوروبا، كما وعد بإطلاق العنان لـ"قوة عمال الأمم الأولى" من خلال ضمانات القروض للسكان الأصليين، وإنشاء مؤسسة الفرص الكندية للسكان الأصليين.

ولا تزال عملية الإدلاء بالأصوات مستمرة في باقي المقاطعات الكندية.

مقالات مشابهة

  • كبسولة × القانون.. إجراءات هامة تساعدك فى كتابة عقد إيجار بشكل صحيح
  • المفوضية تعلن انطلاق ورشتها حول النزاع الانتخابي في تونس بمشاركة رؤساء المحاكم الابتدائية
  • إغلاق صناديق الاقتراع في أولى المقاطعات الكندية في الانتخابات الفدرالية
  • الجبهة الوطنية يختار النائب عماد خليل أمينا للتواصل السياسي
  • عضوة بمركز الأزهر توضح حكم الصلاة على متن الطائرة وكيفية أدائها بشكل صحيح
  • رئيس جامعة أسيوط يترأس اجتماع اللجنة التنسيقية لمتابعة مشروع مستشفى الأورام الجامعي الجديدة
  • الكنديون يدلون بأصواتهم في الانتخابات البرلمانية
  • مفوضية الانتخابات : إتلاف أكثر من مليون و200 ألف بطاقة ناخب
  • المعارضة في الإكوادور تطعن في نتائج الانتخابات الرئاسية
  • الكنديون إلى صناديق الاقتراع.. هل يفوز الليبراليون بفترة ثالثة؟