زلزال يضرب إقليم بابوا في إندونيسيا
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
ضرب زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر إقليم بابوا في إندونيسيا اليوم الأحد.
وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية أن مركز الزلزال كان على بعد 115 كيلومتراً جنوب منطقة «أبيبورا» في بابوا، وعلى عمق 57 كيلومتراً.
ولم ترد على الفور أنباء عن وقوع ضحايا أو خسائر مادية.
تتعرض إندونيسيا لزلازل متكررة بسبب موقعها على «حزام النار» في المحيط الهادئ، حيث تنشط الزلازل والبراكين.
في 28 أكتوبر الماضي، ضرب زلزال، بلغت شدته 5.5 درجة على مقياس ريختر، منطقة «كيبولاوان بارات دايا».
في 21 نوفمبر 2022، ضرب زلزال بقوة 5.6 درجة مقاطعة جاوا الغربية في جزيرة جاوا الرئيسية، ما أدّى إلى مقتل أكثر من 600 شخص.
في عام 2018، ضرب زلزال بقوة 7.5 درجة إندونيسيا ما أدى إلى حدوث تسونامي نتجت عنه أضرار واسعة النطاق ووقوع وفيات. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: زلزال إندونيسيا ضرب زلزال
إقرأ أيضاً:
دون وقوع خسائر.. زلزال بقوة 5.1 درجة يضرب جنوبي الأرجنتين
ضرب زلزال بلغت قوته 5.1 درجة على مقياس ريختر اليوم مقاطعة تييرا ديل فويغو جنوبي الأرجنتين.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وذكرت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية في بيان أن الزلزال وقع على بعد 2058 كيلومترا من مدينة تولوين الواقعة في المقاطعة، وعلى عمق 10 كيلومترات.
أخبار متعلقة إندونيسيا.. زلزال بقوة 5.5 درجة يضرب مقاطعة سومطرة الشماليةالكرملين: خطوة مهمة للغاية منتظرة لإحياء العلاقات مع أمريكاولم ترد حتى الآن أي تقارير عن وقوع خسائر بشرية أو مادية جراء الزلزال.تصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.ما هي أنواع الزلازل المختلفة؟تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.