ريم طارق تنفي انتهاء أزمتها مع شاكوش: «مفيش صُلح» (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
أعادت ريم طارق، زوجة الفنان حسن شاكوش مشكلتهما إلى «التريند» مرة أخرى، بعدما ظهرت في فيديو تكشف فيه مستجدات المشكلة، وعرضت بعض التفاصيل الجديدة التي لم تكشفها من قبل للإعلام.
أخبار متعلقة
70 ألف دولار في الحفلة.. حكم قضائي جديد لصالح ريم طارق ضد زوجها حسن شاكوش
«مش هقعد مع أهلك في بيت واحد».. حقيقة القبض على مطرب المهرجانات حسن شاكوش بسبب زوجته
حسن شاكوش يرد على الساخرين منه بسبب «عبستك إزاي»: فاكرين هتمسكوها عليا ذلة؟ (فيديو)
وظهرت ريم في فيديو عبر حسابها الرسمي بـ«انستجرام»، من خلال خاصية «اللايف»، وقالت فيه عن فكرة الصُلح واحتمالية حدوثه: «مافيش حجة اسمها صُلح، في مشكلة كبيرة إن بنت تتحملها مع جوزها، أو عيب ماينفعش الواحدة تتحمله».
وتابعت ريم طارق: «وهي بتبقى عايزة تخرج بكل ود، أو تشوف حل في المصيبة دي لأن هي مصيبة لأن هو دا اللي عايزه اقوله دلوقتي، اختيار غلط محدش يعتب عليه، والحمدلله».
View this post on Instagram
A post shared by Reem tarek (@reemtarek84_)
ريم طارق تكشف مفاجأة بشأن حلقة «شيخ الحارة» مع حسن شاكوش
وبشأن قضية التمكين، تابعت ريم: «الفكرة كلها أن أنا خدت تمكين عشان حاجتي وهدومي وكل حاجة متعلقة بيا، خرجت وجيت تاني يوم أخد حاجتي، وكدة كدة رفعت قضية طلاق».
واستكملت ريم: «إتمكنا عشان أخد هدومي وحاجتي ورحت إمبارح مع بابا، ووقف برا بعد ما حسن شاكوش طرده، وأهله وصلوا بعد نص ساعة، ومش هينفع أعيش مع واحد مهددني بالقتل، وحلقة (شيخ الحارة) كل اللي اتقال فيها صدق وأنا اللي اتضحك عليّا».
حسن شاكوش ريم طارق حسن شاكوش وزوجته أزمة حسن شاكوش أزمة حسن شاكوش وزوجته مشكلة حسن شاكوشالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين حسن شاكوش ريم طارق حسن شاكوش وزوجته أزمة حسن شاكوش حسن شاکوش ریم طارق
إقرأ أيضاً:
الأورومتوسطي يكشف حيثيات إعدام جيش العدو الصهيوني مسنًا وزوجته بغزة
يمانيون../ كشف المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان حيثيات إعدام جيش العدو الصهيوني مسنًا فلسطينيًّا وزوجته خلال حرب الإبادة الجماعية في حي الزيتون جنوب شرقي مدينة غزة في شهر مايو الماضي بعد اتخاذهما دروعًا بشرية.
وقال المرصد في تحقيق نشره اليوم الخميس “إن الفريق الميداني والقانوني للمرصد حققا في الجريمة وتوصلا إلى أن الضحيتين هما “محمد فهمي أبو حسين” (70 عامًا)، وزوجته “مزيونة حسن فارس أبو حسين” (65 عامًا)”.
وتابع أنه تابع تحقيقًا نشره موقع صهيوني حول ربط ضابط من لواء “ناحال” الصهيوني سلسلة متفجرات حول عنق مسن فلسطيني وإجباره على الدخول إلى منازل في حي الزيتون “لفحصها والتأكد من خلوها من المخاطر لمدة 8 ساعات، ومن ثم إعدامه رميًا بالرصاص مع زوجته”.
ولفت المرصد أن تحقيقهم أظهر أن حادثة استشهاد الزوجين “أبو حسين” تتطابق بشكل كامل مع الحادثة التي نشرها موقع “همكوم” الصهيوني بحيث تتقاطع بينهما العديد من التفاصيل الجوهرية التي تؤكد أنهما نفس الحدث منها تاريخ الجريمة ومكانها.
وأشار إلى أنه من أبرز الأدلة التي تدعم هذه الفرضية هو الربط بالمتفجرات، الذي تم تأكيده من خلال التحقيقات الميدانية، “مما يعزز الاعتقاد بأن الحدثين يشيران إلى نفس الجريمة الوحشية التي تم فيها استخدام الضحيتين دروعًا بشرية قبل قتلهما”.
وتابع المرصد الأورومتوسطي أن التحقيقات كشفت تفاصيل أكثر وحشية منها احتمال أن الضحيتين استخدمتا كدروع بشرية، “وأن إعدامهما لم يتم عبر إطلاق الرصاص ولكن عبر تفجير المتفجرات التي كانت مربوطة بالزوجة على الأقل”.
وأكد أن جثمان الزوجة الضحية تحول إلى أشلاء صغيرة ولم يتبق منه أي شيء تقريبًا، “حيث تم التعرف عليها بصعوبة من خلال حلَق بأذنها فيما كان جثمان الزوج مشوهًا بالكامل من الجانب الأيمن إضافة إلى بتر رجله اليمنى ما يعزز فرضية أن عملية القتل تمت عبر تفجير المتفجرات”.
وقال المرصد الحقوقي إن “هذه الجريمة لا تعدّ مجرد انتهاك للقانون الدولي الإنساني، بل تندرج ضمن النمط المنهجي للإبادة الجماعية التي نفذها جيش الاحتلال في قطاع غزة، حيث جرى قتل المدنيين بطرق وحشية لمجرد أنهم فلسطينيون ودون أي مبرر عسكري”.
وأكد أن هذه الجريمة تمثل انتهاكًا جسيمًا للقانون الدولي، الذي يحظر بشكل قاطع استخدام المدنيين كدروع بشرية، ويصنف عمليات القتل العمد كجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية تتطلب المحاسبة الفورية.
ولفت الأورومتوسطي إلى أن اعتراف جيش الاحتلال بالجريمة يشكل دليلًا مباشرًا على الانتهاكات الجسيمة المرتكبة في القطاع والتي تفرض على المجتمع الدولي التحرك العاجل لمساءلة مرتكبيها كجزء من التحقيق الأوسع في جريمة الإبادة الجماعية الجارية في غزة وضمان عدم إفلاتهم من العقاب.
وطالب المرصد الحقوقي المحكمة الجنائية الدولية باعتبار هذه الجريمة دليلًا إضافيًا على الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة، وإدِراجها ضمن تحقيقاتها الجارية في الجرائم المرتكبة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.