أول تعليق من جيش الاحتلال على فيديو تخريب القوات الإسرائيلية للممتلكات في غزة
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
علق المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، دانيال هاجاري، على اللقطات المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي والتي تظهر القوات الإسرائيلية وهي تقوم بتخريب الممتلكات الفلسطينية في قطاع غزة.
وأضاف هاجاري: “تعمل القوات الإسرائيلية وفقًا لقيم الجيش الإسرائيلي وروحه. ويُطلب من القوات في ساحة المعركة أن تتصرف بمهنية وبأخلاق.
. لن نتنازل عن هذا الأمر”.
وقال إن الجنود الذين يشاركون في أي حوادث تنتهك قيم الجيش الإسرائيلي سيتم توبيخهم أو معاقبتهم.
وحول اللقطات المسربة التي تظهر قوات الجيش الإسرائيلي وهي تعتقل رجالا فلسطينيين في شمال غزة، قال هاجاري إن الصور لم يتم توزيعها من قبل وحدة المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي.
وأضاف: “نطلب من الناس خلع ملابسهم للتأكد من عدم ارتداء أحزمة ناسفة”، مضيفًا أن العشرات من الرجال المحتجزين هم من عناصر حماس، في حين أن العديد من الآخرين هم مدنيون غير متورطين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جيش الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
تقرير: الجيش الإسرائيلي يتمركز على التلال الاستراتيجية في القنيطرة السورية ويعزز قواته
سوريا – أفادت تقارير إعلامية امس الأربعاء بأن الجيش الإسرائيلي سيطر على 95% من محافظة القنيطرة السورية، وركب أبراج اتصالات غرب بلدة حضر.
ونقلت وكالة “سبوتنيك” الروسية عن مصادر في سوريا قولها إن “قوات من الجيش الإسرائيلي تتمركز على كافة التلال الاستراتيجية وداخل الثكنات العسكرية في محافظة القنيطرة جنوبي سوريا، بعد استقدام تعزيزات إضافية إلى المنطقة عقب سيطرته على ما يقارب 95% من المحافظة”.
وأضافت المصادر أن “الجيش الإسرائيلي قام بتركيب أبراج وتجهيزات خاصة بالاتصالات على تلة قرص النفل غرب بلدة “حضر” شمال القنيطرة”.
وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قال بوقت سابق، إن تل أبيب تسعى إلى إقامة علاقات سليمة مع النظام الجديد في سوريا، وشدد نتنياهو على أن هضبة الجولان ستبقى إلى الأبد جزءا لا يتجزأ من إسرائيل، مؤكدا أن “الجميع يدرك اليوم الأهمية البالغة لسيطرتنا عليها”.
وكانت مرتفعات الجولان جزءا من سوريا حتى عام 1967، وخلال حرب الأيام الستة، احتلت القوات الإسرائيلية هذه المنطقة. وبعد حرب عام 1973، وفي إطار اتفاق بشأن الهدنة والفصل بين القوات، ظهرت، عام 1974، مراكز حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في مرتفعات الجولان، فيما يسمى الخط الحدودي من الجانب السوري بـ “برافو”، ومن الجانب الإسرائيلي خط “ألفا”.
المصدر: سبوتنيك+ RT