الكوني يلتقي قادة مفوضية كشاف سبها ويطالبهم بدعم الحركة الكشفية بليبيا
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الكوني يلتقي قادة مفوضية كشاف سبها ويطالبهم بدعم الحركة الكشفية بليبيا، الوطن متابعات التقى النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني اليوم الاربعاء قادة مفوضية كشاف سبها الذين استعرضوا أمامه تاريخ الحركة الكشفية .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكوني يلتقي قادة مفوضية كشاف سبها ويطالبهم بدعم الحركة الكشفية بليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن| متابعات
التقى النائب بالمجلس الرئاسي موسى الكوني اليوم الاربعاء قادة مفوضية كشاف سبها الذين استعرضوا أمامه تاريخ الحركة الكشفية في ليبيا منذ تأسيسها في خمسينيات القرن الماضي، والنجاحات التي حققتها في المحافل العربية، والدولية، ومساهمتها في إعداد جيل من القادة، والشباب يعتمد عليهم في بناء ليبيا في خط متوازٍ مع تربية الأسرة والمدرسة.
وأثنى الكوني على دور الحركة الكشفية في ليبيا لمشاركتها في نجاح البرامج والأنشطة التي تقيمها مع الجهات ذات العلاقة التي تهدف لخلق الإنسان النموذجي.
وطالب قادة مفوضية كشاف سبها دعم الحركة الكشفية في ليبيا، ومفوضية كشاف سبها والأفواج التابعة لها، والعمل على تذليل الصعوبات التي تعيق سير عملها، حيث قدم قادة المفوضية الكوني درع المفوضية تكريما له.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ترسل فريقا لسوريا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المتحدث باسم الأمم المتحدة ثمين الخيطان، الجمعة، أن المفوضية السامية لحقوق الإنسان سترسل فريقاً صغيراً من الموظفين المعنيين بحقوق الإنسان إلى سوريا الأسبوع المقبل، وذلك للمرة الأولى منذ سنوات.
وبعدما أطاحت فصائل المعارضة المسلحة السورية بنظام الرئيس بشار الأسد، فتحت الفصائل السجون والمقرات الحكومية، ما أثار آمالاً في محاسبة الجناة في الجرائم المرتكبة خلال الحرب السورية التي استمرت أكثر من 13 عاماً.
وقال الخيطان في تصريحات صحفية، إنه في ظل حكم الأسد، لم يُسمح لفريق حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بدخول البلاد لسنوات، وكان يراقب الانتهاكات عن بعد.
وأضاف أن الفريق سيدعم قضايا حقوق الإنسان، ويسهم في ضمان أن يكون أي انتقال للسلطة "شاملاً للجميع وفي إطار القانون الدولي".
وتابع المتحدث باسم الأمم المتحدة: "من المهم بالنسبة لنا أن نبدأ في تأسيس وجودنا".
وتأمل هيئة تحقيق تابعة للأمم المتحدة أيضاً أن تتوجه إلى سوريا لجمع أدلة قد تدين كبار المسؤولين في الحكومة السابقة.
وتشير تقديرات إلى أن مئات الآلاف من السوريين لقوا حتفهم منذ عام 2011، عندما تحولت حملة لقمع الاحتجاجات إلى حرب واسعة النطاق اجتذبت تدخل قوى إقليمية.
واتهمت دول وجماعات لحقوق الإنسان بشار ووالده حافظ الأسد، الذي توفي في عام 2000، بارتكاب "عمليات قتل" كثيرة خارج نطاق القانون بطرق تشمل الإعدام الجماعي داخل منظومة السجون سيئة السمعة في البلاد. ونفى الأسد مراراً ارتكاب أي انتهاكات، ووصف منتقديه بـ"الإرهابيين".
وقالت اللجنة الدولية المعنية بالأشخاص المفقودين في لاهاي بشكل منفصل، إنها تلقت بيانات تشير إلى احتمال وجود ما يصل إلى 66 موقعاً لمقابر جماعية في سوريا لم يتسن التحقق منها بعد، وإن عدد المفقودين الذين تلقت بلاغات بشأنهم تجاوز 150 ألفاً.