أعلنت وزارة الصحة في غزة عن سقوط "17997 شهيدًا و49229 جريحًا منذ بدء العدوان الإسرائيلي".

اعلان

انتشل سكان قطاع غزة مصابين من تحت أنقاض مبنى في خان يونس دمرته غارة إسرائيلية مع احتدام المعارك حول المدينة الرئيسية بجنوب قطاع غزة يوم الأحد.

وأظهرت الصور أيضًا المنشورات التي أسقطتها القوات الإسرائيلية في خان يونس.

ودخلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة شهرها الثالث وسط غياب أي أفق للحل.

مصابون تحت الأنقاض

وقال الفلسطيني أحمد عبد الوهاب: "كانوا مثل أي شخص عادي آخر، يصلون في الليل وينامون، وهو أمر طبيعي في غزة. لقد أدينا صلاة العشاء واستيقظنا والسقف يسقط على رؤوسنا. بدأنا نبحث عن الأحياء منهم والذين ماتوا".

وأضاف: "جاء الدفاع المدني وأخرجنا من تحت الأنقاض بأفضل ما في وسعه، وهذا ما بقي، ثلاثة طوابق من الركام على الأرض، والناس تحتها".

شاهد: الآلاف يتظاهرون في المغرب ضدّ "الإبادة" في غزةتحت ضغط الرقابة العسكرية.. يديعوت أحرنوت تتراجع عن نشر عدد جرحى الجيش الإسرائيلي في غزة (فيديو)

وتابع قائلًا: "هناك أكثر من عشرة شهداء في المكان غير المصابين. هناك ثلاثة طوابق فوق بعضها البعض والناس تحت الأنقاض، من سيخرجهم؟ جثثهم ستكون متحللة".

وأعلنت وزارة الصحة في غزة عن سقوط "17997 شهيدًا و49229 جريحًا منذ بدء العدوان الإسرائيلي".

ولفتت الوزارة إلى أن "الجرحى في شمال قطاع غزة محاصرون وينزفون حتى الموت". وأضافت: "خلال الساعات الماضية الاحتلال ارتكب 21 مجزرة وأباد عائلات بكاملها".

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شهادات وأرقام صادمة: بعد القصف والدمار والحصار.. القناصة الإسرائيليون يعتلون أسطح المستشفيات في غزة حرب غزة: معارك ضارية بين كتائب القسام والجيش الإسرائيلي.. ومعطيات جديدة عن خسائر إسرائيل في الحرب شاهد: روس يسبحون في بحيرة متجمدة في سيبيريا طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني اعلانالاكثر قراءة غزة: غاراتٌ لا تهدأ.. 17700 فلسطيني قضوا تحت القصف ونتنياهو يتوعد باستئناف الحرب "العادلة" تستمر التغطية| فيتو أمريكي يعطل تمرير مشروع في مجلس الأمن لوقف فوري لإطلاق النار في غزة اليونيسف: غزة أخطر مكان في العالم.. مليون طفل فلسطيني هُجّروا قسرا من بيوتهم إلى حيث لا ماء ولا غذاء شاهد: ولادة نادرة لتمساح أبيض في فلوريدا مسؤول إسرائيلي يدعو لدفن الأسرى الفلسطينيين وهم أحياء في غزة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: معارك ضارية بين كتائب القسام والجيش الإسرائيلي.. ومعطيات جديدة عن خسائر إسرائيل في الحرب يعرض الآن Next شهادات وأرقام صادمة: بعد القصف والدمار والحصار.. القناصة الإسرائيليون يعتلون أسطح المستشفيات في غزة يعرض الآن Next السودان يعلن 15 دبلوماسيًا إماراتيًا أشخاصًا غير مرغوب فيهم يعرض الآن Next شاهد: الآلاف يتظاهرون في المغرب ضدّ "الإبادة" في غزة يعرض الآن Next عاجل. الأرجنتين: تنصيب اللبيرالي واليميني المتطرف خافيير ميلي رسميا رئيسا للجمهورية

LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى فلسطين حركة حماس مظاهرات الإمارات العربية المتحدة الضفة الغربية إيران جرائم حرب Themes My EuropeالعالمBusinessرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى فلسطين حركة حماس My Europe العالم Business رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Discover Sharjah From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpski

المصدر: euronews

كلمات دلالية: طوفان الأقصى غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى فلسطين حركة حماس مظاهرات الإمارات العربية المتحدة الضفة الغربية إيران جرائم حرب إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني طوفان الأقصى فلسطين حركة حماس یعرض الآن Next قطاع غزة فی غزة

إقرأ أيضاً:

كاتب إسرائيلي: الحكومة تناقش طريقتين لتحقيق أهدافها في غزة

تناول الصحفي الإسرائيلي هودا شليزنغر٬ في مقاله بصحيفة "إسرائيل اليوم" الطريق التي يجب أن تتعامل بها حكومة الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة لتحقيق أهدافها التي فشلت فيها طوال هذه المدة.

وقال شليزنغر "بينما ينصب الاهتمام الجماهيري على مداولات محكمة العدل العليا في إقالة رئيس الشباك رونين بار ومسألة الجمارك، تواجه الحكومة الإسرائيلية في لحظات دراماتيكية وحاسمة  مسألة كيف عليها أن تعمل كي تهزم حماس في قطاع غزة؟”.
 
ووفق الصحفي فقد عملت الصحيفة "أنه يجري منذ زمن بحث طريقتي لتحقيق هذه الأهداف وهي "إما الانقضاض والهجوم على غزة أو الحسم البطيء والطويل".

وأضاف "لقد سبق لأصحاب القرار أن بحثوا في هذا الموضوع عدة مرات٬ ويبدو أن كل طريقة من الطريقتين هي ذات تداعيات هامة بالنسبة لهزيمة العدو، مثل الموقف الدولي من إسرائيل، الوسائل القتالية التي يستخدمها الجيش، تجنيد الاحتياط وحياة المقاتلين والمخطوفين".

أما عن الطريقة الأولى التي ينظر فيها هي "الانقضاض على قطاع غزة٬ وفي مثل هذه الحالة يجند الجيش قوات احتياط كثيرة، إضافة إلى جنود الجيش النظامي – بضع فرق على الأقل تهاجم قطاع غزة دفعة واحدة. التقدير هو أنه في غضون مدى زمني قصير جدا يمكن لإسرائيل أن تحقق واحدا من أهداف الحرب: القضاء التام على القدرات العسكرية لحماس".


وتابع بعد ذلك "يبدأ عمل تطهير وتنظيف متواصل للوسائل القتالية في القطاع وتدمير الأنفاق التي تتبقى هناك. كما أن نزع الشرعية في العالم سيتقلص جدا".

وأكد أن "النواقض في مثل هذا السيناريو تتراوح بين العدد العالي من القتلى والمصابين في أوساط الجنود والخوف على حياة المخطوفين بسبب استخدام قوة نار كبيرة وحشر آسريهم في الزاوية. إضافة الى ذلك، تبحث أيضا مسألة توريد الأسلحة التي لدى إسرائيل في صالح تنفيذ الخطوة".

تآكل القطع
أما عن الطريقة الثانية التي يبحثها جيش الاحتلال هي "استمرار القضم البطيء والمتواصل في قطاع غزة مثلما يجري هذه الأيام. والفرضية هي أن الزمن يلعب في صالح إسرائيل: الشرعية الأمريكية تسمح باستمرار الحرب لزمن طويل، الاستيلاء على الأرض كما يجري هذه الأيام يتم ببطء وبحذر، وحماس آخذة في التآكل".

وتابع "الحصار على قطاع غزة سيشتد حتى إدخال الماء والاحتياجات الأساسية فقط ما سيشكل ضغطا شديدا على المواطنين وعلى قادة حماس في غزة في الطريق الى الاستسلام".

وأكد أن "هذا يمكن عمله مع الجيش النظامي دون حاجة الى تجنيد واسع للاحتياط، بقوة نار أقل وقدرات هندسية أكثر٬ ومثل هذه الخطوة ستكون أكثر أمانا لحياة المخطوفين ويسمح أيضا بمرونة للمستوى السياسي للتوقف لصفقات كهذه وغيرها بناء على طلب حماس".


مفاوضات قبل الضربة الساحقة
وأضاف شليزنغر أن "أحد الاعتبارات المركزية في الاختيار بين الطريقتين هو تجنيد الاحتياط. ولكن في القيادة السياسية يعتقدون أن خطوة دراماتيكية كهذه تتمثل بتجنيد واسع للاحتياط ستكون تحديا متواصلا لمن يتحملون العبء. فقوات الاحتياط تتآكل في الجولات المتكررة، والدعوة للتجنيد الواسع في صالح حسم الحرب ستكون تحديا للقوات يجب أخذه بالحسبان".

وتابع أن هناك اعتبار آخر "هو مسألة المخطوفين٬ فالخوف هو أنه قبل لحظة من إطلاق حماس "ألفاظها الأخيرة" ستقترح إعادة مخطوفين مقابل أيام أخرى من وقف النار. ولا تتمكن إسرائيل من الرفض، فتوقف الصفقة سيعطس زخما لحماس من جديد يساعدها في تعزز قوتها”.

القتال حتى تقويض حماس
وختم قائلا “إن الأغلبية الساحقة من أصحاب القرار تتفق على مواصلة الحرب حتى هزيمة وتقويض حماس. ولكن طرق العمل هي المعضلة الكبيرة والهامة التي يجب أن تبحث. ومن المهم التشديد على أن حسم القرار لم يتخذ بعد والمداولات ستتواصل مع عودة نتنياهو إلى البلاد من الولايات المتحدة”.

مقالات مشابهة

  • إعلام فلسطيني: شهيدة وعدد من المصابين في قصف إسرائيلي على منزل شرق خان يونس
  • فلسطين.. 29 شهيدًا خلال 24 ساعة جراء القصف الإسرائيلي على غزة
  • إسرائيل تطلق سراح عشرات المعتقلين في غزة.. هجوم عنيف على الضفة
  • كاتب إسرائيلي: الحكومة تناقش طريقتين لتحقيق أهدافها في غزة
  • استشهاد طفل متأثرا بإصابته جراء قصف إسرائيلي بغزة
  • عشرات القتلى والجرحى بضربة إسرائيلية على مدينة غزة
  • خبير هولوكوست إسرائيلي: إسرائيل ترتكب إبادة جماعية ممنهجة في غزة بدعم أمريكي
  • قصف إسرائيلي على خيمة للنازحين بخان يونس جنوب غزة
  • عشرات الشهداء والجرحى في غارات دموية اسرائيلية على غزة
  • آخر تطورات العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة