قبل الذهاب للتصويت.. أسماء ورموز مرشحي الانتخابات الرئاسية 2024
تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT
الانتخابات الرئاسية 2024.. بعد انطلاق ماراثون الانتخابات الرئاسية 2024 في التاسعة من صباح اليوم، يبحث الكثير من الناخبين عن أسماء ورموز مرشحي الانتخابات الرئاسية 2024.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الانتخابات الرئاسية 2024، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
عبد الفتاح سعيد حسين خليل السيسي | عبد الفتاح السيسي | النجمة | رئيس جمهورية مصر العربية |
محمد فريد سعد زهران | فريد زهران | الشمس | رئيس حزب المصري الديمقراطي الاجتماعي |
عبد السند حسن محمد يمامة | عبد السند يمامة | النخلة | رئيس حزب الوفد |
حازم محمد سليمان محمد عمر | حازم عمر | السلم | رئيس حزب الشعب الجمهوري |
وتُجرى الانتخابات الرئاسية 2024، داخل مصر وفقا للجدول الزمنى المقرر من الهيئة الوطنية للانتخابات أيام 10 و11 و12 ديسمبر الجاري، وحددت يوم 13 ديسمبر لانتهاء عملية الفرز وإرسال المحاضر للجان العامة.
ويتولى 15 ألف قاض من مختلف الجهات والهيئات القضائية، الإشراف على الانتخابات الرئاسية داخل البلاد، مابين رؤساء لجان فرعية أو لجان حفظ، ويحق لما يقرب من 67 مليون ناخب الإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات الرئاسة، حيث تم غلق تحديث قاعدة بيانات الناخبين يوم 25 سبتمبر 2023، عقب قيام الهيئة الوطنية للانتخابات بدعوة الناخبين للاقتراع وإعلان الجدول الزمنى لإجراءات الانتخابات الرئاسية.
وشكلت الهيئة، غرفة عمليات مركزية لمتابعة إدلاء المصريين فى الداخل بأصواتهم فى المراكز الانتخابية بالانتخابات الرئاسية 2024، وذلك على غرار غرفة عمليات الهيئة فى انتخابات الخارج برئاسة أحمد بندارى مدير الجهاز التنفيذى للهيئة.
اقرأ أيضاًتوافد المواطنين على لجان «نصر النوبة» للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية
الانتخابات الرئاسية 2024.. الناخبون يواصلون التصويت بمرسى مطروح
محمود الخطيب يدلي بصوته في الانتخابات الرئاسية 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأنتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات الرئاسية المصرية 2024 الانتخابات الرئاسية في مصر الانتخابات المصرية انتخابات الرئاسة انتخابات الرئاسة 2024 انتخابات الرئاسة المصرية انتخابات الرئاسة المصرية 2024 قانون الانتخابات الرئاسية المصرية
إقرأ أيضاً:
وكيل الأزهر يستقبل رئيس الهيئة العليا للإفتاء بجيبوتي لبحث سبل التعاون المشترك
استقبل الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر، اليوم الأربعاء، بمقر مشيخة الأزهر، الدكتور عبد الرحمن محمد علي، رئيس الهيئة العليا للإفتاء بجمهورية جيبوتي، ووفدًا رفيع المستوى من وزارة الأسرة والمرأة وصندوق الأمم المتحدة للسكان بجيبوتي، بحضور الدكتور محمد الجندي، أمين عام مجمع البحوث الإسلامية، والدكتور جمال أبو السرور، مدير المركز الدولي الإسلامي للدراسات والبحوث السكانية بجامعة الأزهر، لبحث سبل التعاون في مجالات الدعوة والتعليم.
وأكد وكيل الأزهر أن الحريات مكفولة في الإسلام، ولكنها مقيدة بما يصلح الإنسان ذاته ولا يضر بغيره، مشددا أن الخطاب القرآني شاملا للرجال والنساء دون تفرقة، ولكن هناك بعض التشريعات التي تميزت بها المرأة مراعاة لظروفها وأحوالها، مضيفا أن الدين الإسلامي هو دين الواقعية لذا فهو يصلح لكل زمان ومكان، واهتمامه بالمرأة كان من باب إعمار الكون فهي ركيزة أساسية في بناء الأوطان وصلاح المجتمعات، فإن هي قامت بدورها على أكمل وجه كان ذلك سببا في ترابط الأسرة وتماسك المجتمع، فصلاح المجتمع يبدأ من الاهتمام بالمرأة والعناية بها.
وشدد وكيل الأزهر على أن أي تمايز بين الرجل والمرأة في الإسلام ينبغي ألا يُفهم على أنه انتقاص من المرأة بل هو لحكمة وضعها الله سبحانه وتعالى، لأن من وضع التشريع وراعى فيه مصلحة الرجل والمرأة هو الله وحاشاه- تعالى- أن يظلم أو يميز، فالكل عند الله سواسية، مؤكدا أن المرأة أكثر حظا في الإسلام ولكن لمن يفهم الأحكام التشريعية؛ لا لمن يلعب على المشاعر ويحاول أن يُظهر نفسه راعي المرأة أو المدافع عنها، فمن عظم تكريم الإسلام للمرأة خصص سورة لها وهي سورة النساء، فالإسلام انتصر على العادات والتقاليد، وأي ظلم للمرأة فإن الإسلام منه براء.
من جانبه نقل الدكتور عبد الرحمن محمد علي، رئيس الهيئة العليا للإفتاء بجمهورية جيبوتي، تحيات بلاده إلى الإمام الأكبر لجهوده الكبيرة في خدمة الإسلام والقضايا الإنسانية، مؤكدا أن الأزهر هو المرجعية الدينية الأولى لأهل السنة والجماعة في العالم، بما يحمله من منهج وسطي، مبينا أن من يقود الشؤون الدينية في بلاده من خريجي الأزهر، فهم سفراء الأزهر ينشرون ما تعلموه وما درسوه في الأزهر، ويلقون مكانة خاصة بسبب انتسابهم لهذه المؤسسة العريقة، مؤكدا أنهم غيروا الكثير من المفاهيم والعادات التي كانت تضر بالمرأة وأصبحت المرأة الآن تتمتع بكل حقوقها التي كفلها الإسلام.