البوابة:
2025-02-23@10:43:34 GMT

ويجز يدعم حركة المقاومة في غزة: الوطن أو الموت

تاريخ النشر: 10th, December 2023 GMT

ويجز يدعم حركة المقاومة في غزة: الوطن أو الموت

منذ بداية أحداث "طوفان الأقصى"، أبدى مغني الراب المصري ويجز دعمه وتضامنه مع أهالي قطاع غزة، مؤكدًا أن الحل الأمثل لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي هو المقاومة بالسلاح.

اقرأ ايضاًويجز يحذف (فيسبوك)دعما لغزة و يتصدر (فوربس) للأكثر تأثيراويجز يدعم حركة المقاومة "حماس"

ونشر ويجز عبر حسابه في "إكس" تغريدة كتب فيها بلغة شديدة اللهجة وجهها للأوروبيين المتواطئين مع الحرب في غزة: "لا يوجد حل غير المقاومة بالسلاح وبمنتهى العنف.

. إسرائيل لازم تنتهي ولازم شويه الأوباش الأوروبيين اللي اتحدفوا علينا حافيين وعريانين يرجعوا لأصلهم المنبوذ".

وأضاف ويجز: "مع شويه الاثيوبيين المهانين المذلولين ويتعلموا ازاي يتعاملوا مع أراضينا ومقدساتنا، وغازنا اللي بيبعوه لنا، الوطن أو الموت".

وأضاف في تغريدة أخرى: "غيروا التوجه مفيش حاجة اسمها إسرائيلي مدني، كلهم دخلوا الجيش والعواجيز منهم ارتكبوا أفظع الجرائم من النكبة إلى النكسة، تعذيب وقهر، وكرامتنا المتبعثرة دي لازم تتلم".

وطلب ويجز من الجميع تجاهل الخونة، قائلًا: "عايز أقول بس نتجاهل الخونة، اللي زي الحشرة اللي ولا بيقدر سنه ولا بيحترم نفسه وهو مش مريض ولا حاجة، ده مسرحجي حورتجي قابض من الموساد أو اخواتهم في أمريكا، اللي عايز أخيرًا يبقي بني أدم يساعد المستضعفين».

واستطرد: "خاصة أن عدوهم عدوك وسرق أرضك وقتل وأسر مصريين، لازم الأوروبيين يتأدبوا، 3000 جندي إسرائيلي روينا بدمهم تراب فلسطين عقبال كل الباقيين".

اقرأ ايضاًويجز يرتدي الكوفية أثناء مشاركته في مظاهرات مؤيدة لفلسطينويجز وخلافه مع وائل غنيم

وكان ويجز قد دخل بمشادة كلامية مع الناشط وائل غنيم، الذي هاجم حركة المقاومة "حماس"، حينما كتب موجهًا كلامه له: “يا ويجز حماس خطفت العواجيز والأطفال.. حماس إرهابيين.. توب لربك يا مجرد مغني تافه".

ورد ويجز حينها قائلًا: "لماذا يحق للمواطن الإسرائيلي العيش في الأمان فوق أرض مسروقة؟ في حين أن مواطنين عزل برضه أبرياء بيمارس عليهم البشائع الصهيونية من 75 سنة".

وأضاف: "مشوفناکش بتقول إسرائيل قد ما بتقول حماس ومغمض عينك على جرائم ناس قتلت من ناسك وسرقت أرضك إلا إذا أنت قاعد مع ناسك وفي أرضك هناك يا أمريكاني".

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: ويجز التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

خلال احتجازها بغزة| مجندة إسرائيلية تكشف اعترافات صادمة حول معاملتها من مقاتلي حركة حماس

في تقرير نشرته القناة الـ12 الإسرائيلية، كشفت المحتجزة الإسرائيلية المحررة، آجام برجر، التي كانت تعمل كمراقبة ميدانية في جيش الاحتلال الإسرائيلي، عن تفاصيل صادمة بشأن فترة احتجازها في قطاع غزة. شهادتها قدمت صورة غير متوقعة عن المعاملة التي تلقتها من قبل مقاتلي حركة حماس، مما أثار جدلاً واسعًا في الأوساط الإسرائيلية.

احترام الطقوس الدينية داخل الأسر

أكدت برجر أن مقاتلي حماس تعاملوا معها ومع زملائها المحتجزين بطريقة جيدة، مشيرة إلى أنهم سمحوا لهم بممارسة طقوسهم الدينية دون قيود. وأوضحت أنهم كانوا على دراية بمواعيد الأعياد الدينية اليهودية، والتزموا بأداء الشعائر الخاصة بكل مناسبة.

وأضافت أن مقاتلي حماس أبدوا احترامًا خاصًا لتدينها، حيث قدموا لها ولغيرها من المحتجزين بعض الأدوات الدينية التي ساعدتهم في ممارسة طقوسهم. وكشفت أنها حصلت على كتاب صلاة "سيدور" كان قد عُثر عليه في ساحة المعركة، حيث سألهم مقاتلو حماس عن ماهيته، وحين علموا أنه كتاب صلاة، قرروا إعادته لهم، مما مكنهم من استخدامه طوال فترة الأسر.

متابعة الأعياد اليهودية والصيام

أوضحت برجر أن الأسرى تمكنوا من متابعة التقويم اليهودي من خلال الاستماع إلى الراديو ومشاهدة بعض البرامج التلفزيونية التي عرضت تواريخ محددة، ما ساعدهم في تحديد الأيام والمناسبات الدينية. كما أشارت إلى أنها صامت في "يوم الغفران" (يوم كيبور)، وكذلك في "تسعة آب" و"صيام إستير".

وأضافت أن مقاتلي حماس استجابوا لطلبها في عيد الفصح بعدم تناول الخبز المخمر، وسمحوا لها بالحصول على دقيق الذرة كبديل. وذكرت أن التزامها الديني منحها احترامًا إضافيًا في نظر مقاتلي حماس، الذين أخبروها بأنهم يفضلون التعامل مع شخص مؤمن بالله على شخص لا يؤمن به.

الالتزام بتعاليم السبت داخل الأسر

أكدت برجر أنها التزمت بتعاليم السبت رغم ظروف الأسر، حيث رفضت إشعال النار أو مشاهدة التلفاز في ذلك اليوم، وأحيانًا حتى الامتناع عن الاستماع إلى الراديو. كما ذكرت أن مقاتلي حماس منحوا لها وزميلاتها شموعًا لإضاءة السبت، وسمحوا لهم بالاستماع إلى إذاعة "جلجلاتس" العسكرية لمعرفة موعد دخول السبت.

اللحظات الأخيرة قبل التحرير

في اللحظات الأخيرة قبل الإفراج عنها، أخبرها أحد مقاتلي حماس بأنها ستعود إلى منزلها قريبًا، وأن زميلاتها المحتجزات قد تم تحريرهن بالفعل ووصلن إلى إسرائيل. رغم ذلك، لم تصدق الأمر تمامًا حتى شاهدت مقطع فيديو لزميلاتها وهن يغادرن غزة، حينها فقط أدركت أن حريتها باتت قريبة جدًا.

شهادة برجر عن فترة احتجازها في غزة قدمت صورة غير متوقعة بالنسبة للمجتمع الإسرائيلي، حيث تناقضت مع الروايات التقليدية حول معاملة الأسرى. كشفها عن السماح لهم بممارسة شعائرهم الدينية، والاحترام الذي حظيت به بسبب تدينها، أثار تساؤلات واسعة حول طبيعة العلاقة بين المحتجزين ومقاتلي حماس، مما يجعل هذه الشهادة نقطة نقاش هامة في الأوساط الإعلامية والسياسية داخل إسرائيل.

مقالات مشابهة

  • حركة حماس: تأجيل الإفراج عن الأسرى محاولة متعمدة لتعطيل الاتفاق
  • حركة حماس تؤكد أن المقاومة مستمرة في معركتها حتى تحرير كافة الأسرى
  • حركة حماس: مفاوضات المرحلة الثانية لم تبدأ حتى الآن
  • حركة الجهاد الإسلامي تدعو لمسيرة جماهيرية حاشدة لتشييع قادة المقاومة
  • آل مغني: أتوقع فوز الهلال وانهيار الاتحاد
  • ترامب : خطتي بشأن غزة لا أفرضها وسأكتفي بالتوصية بها
  • خلال احتجازها بغزة| مجندة إسرائيلية تكشف اعترافات صادمة حول معاملتها من مقاتلي حركة حماس
  • علماء يكشفون حركة الدماغ لحظة الموت.. كأنها خروج الروح
  • لازم يتعالج .. اعرف أعراض مرض القلق
  • معاريف: مقاتلو حماس يجهزون أفخاخ الموت لقواتنا منذ وقف إطلاق النار